بوريل: ما يجري في غرب إفريقيا مسألة مهمة لأوروبا وسنبحث الوضع في الغابون
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
إسبانيا – وصف مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، ما يجري في غرب إفريقيا بأنه مسألة مهمة لأوروبا، مؤكدا “أننا سنبحث الوضع في الغابون”.
وقال بوريل خلال اجتماع لوزراء دفاع الاتحاد الأوروبي في طليطلة إن “وزراء دفاع الاتحاد الأوروبي سيناقشون الوضع في الغابون، وأنه إذا تأكد حدوث انقلاب، فإن ذلك سيزيد من عدم الاستقرار في المنطقة”.
وأشار إلى أنه “إذا تأكد ذلك، فهو انقلاب عسكري آخر يزيد من عدم الاستقرار في المنطقة بأكملها”.
هذا وأعلنت مجموعة تضم أكثر من عشرة ضباط في الغابون صباح امس الأربعاء في بيان تلي عبر محطة “غابون 24” التلفزيونية إلغاء نتائج الانتخابات وحل كل مؤسسات الجمهورية.
وجاء تحرك الجيش فور إعلان الهيئة الوطنية المكلفة بالانتخابات في الغابون صباح الأربعاء عن إعادة انتخاب علي بونغو الذي يحكم البلاد منذ 14 عاما، رئيسا لولاية ثالثة بحصوله على نسبة 64,27 % في المئة من الأصوات في الانتخابات الأخيرة.
المصدر: “رويترز”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
كلمات دلالية: فی الغابون
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يرفع اسم وزير روسي من قائمة العقوبات
بغداد اليوم - متابعة
أعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم السبت (15 آذار 2025)، استبعاد كل من وزير الرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية الروسية ميخائيل ديغتياريف، ورجال الأعمال فياتشيسلاف موشيه كانتور، وفلاديمير راشيفسكي، إضافة إلى غولباخور إسماعيلوفا، من قائمة العقوبات الصادرة عن الاتحاد.
وقال مصدر من داخل الاتحاد في تصريحات صحفية، إن "التوافق على تمديد العقوبات ضد شخصيات روسية استغرق وقتًا طويلاً، قبل أن يتم إقرار التمديد لمدة6 أشهر أخرى، علماً بأن العقوبات الحالية كان من المقرر أن تنتهي في 15 آذار الجاري".
ووفقًا للبيانات الصادرة عن الاتحاد الأوروبي، فإن عدد الأفراد والكيانات الخاضعين للعقوبات الأوروبية بسبب الأزمة الأوكرانية قد وصل إلى نحو 2400، حيث يُحظر على مواطني وشركات الاتحاد الأوروبي تقديم أي موارد مالية لهم، كما يخضع الأفراد المشمولون للعقوبات لحظر سفر يمنعهم من دخول أراضي الاتحاد الأوروبي أو عبورها.
ومنذ بدء العملية العسكرية الخاصة، في شباط 2022، فرض الاتحاد الأوروبي 16 حزمة من العقوبات ضد روسيا، ما أدى إلى تداعيات اقتصادية واسعة النطاق، انعكست على أسعار الطاقة والوقود والمواد الغذائية في أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية.
المصدر: وكالات