أسماء المقبولين بمدارس الصيانة للتعليم المزدوج في الإسكندرية.. 50 طالبا
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أعلنت مديرية التربية والتعليم بالإسكندرية، أسماء الطلبة المقبولين بمدارس التعليم والتدريب المزدوج، بعد انتهاء الاختبارات التحريرية والإلكترونية والمقابلات الشخصية للطلبة الحاصلين على الشهادة الإعدادية لعام 2023، الذين تقدموا في تخصص فني صيانة ميكانيكية بمدرستي طوسون والعامرية الثانويتين الصناعيتين.
إعلان الكشف النهائيوقالت المهندسة أمل حسان مدير إدارة التعليم الفني والتعليم والتدريب المزدوج بمديرية التربية والتعليم بمحافظة الإسكندرية، لـ«الوطن»، إنه جرى إعلان أسماء الطلبة المقبولين بمدارس التعليم والتدريب المزدوج، الذين اجتازوا الامتحانات التحريرية والاختبارات الإلكترونية والمقابلات الشخصية بمدارس التعليم والتدريب المزدوج.
وأشارت مدير إدارة التعليم الفني، إلى قبول 20 طالبا بمدرسة العامرية الثانوية الصناعية تخصص فني صيانة ميكانيكية، و30 طالبا بمدرسة طوسون الثانوية الصناعية في نفس التخصص، بإجمالي 50 طالبا في المدرستين، ممن استطاعوا اجتياز الامتحانات والاختبارات والمقابلة الشخصية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم المزدوج تعليم الإسكندرية التربية والتعليم الاسكندرية التعلیم والتدریب المزدوج
إقرأ أيضاً:
حقنة مضاد حيوي تقتل طالباً في مصر
شهدت محافظة بورسعيد قصة مأساوية عقب وفاة طالب بالمرحلة الابتدائية، بسبب حقنة مضاد حيوي تسببت له في مضاعفات كبيرة مما أدى إلى وفاته بعد أيام من دخوله في غيبوبة تامة.
ووفق ما أفادت وسائل إعلام مصرية، فقد بدأت الواقعة عندما تعرض الطالب لحالة إعياء توجه على إثرها إلى المستشفى، حيث قرر الأطباء إعطاءه حقنة "سيفترياكسون"، وذلك بعد إجراء اختبار حساسية أكد عدم وجود خطورة.
وفور تلقي الحقنة، تعرض الطالب لمضاعفات شديدة، استدعت نقله إلى العناية المركزة ووضعه على أجهزة التنفس الصناعي، حتى دخل في غيبوبة تامة استمرت عدة أيام، وسط محاولات طبية لإنقاذ حياته.
وعلى الرغم من الجهود الطبية، فارق الطالب الحياة بعد أيام من الصراع مع المضاعفات، مما أثار حالة من الحزن والغضب بين أسرته وأصدقائه، وسط مطالبات بفتح تحقيق في الواقعة والتأكد من الإجراءات الطبية المتبعة في إعطاء المضادات الحيوية، خاصة للأطفال.
يُذكر أن "سيفترياكسون" من المضادات الحيوية واسعة المدى، لكنه قد يُسبب ردود فعل تحسسية خطيرة لدى بعض الأشخاص، وهو ما يفتح الباب للتساؤل حول مدى دقة اختبارات الحساسية، وضرورة التشديد على الإجراءات الطبية لضمان سلامة المرضى.