15 جنيها انخفاضا.. شعبة الأرز تعلن السعر الجديد
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أكد رجب شحاتة، رئيس شعبة الأرز باتحاد الصناعات، أن الحكومة لديها مخزون من الأرز يكفي لنهاية العامة، ووزارة التموين لديها مخزون يكفي لمدة ثلاثة أشهر، لتغطية البطاقات التموينية.
. ومفاجأة بشأن الأرز في بطاقات التموين
وقال رئيس شعبة الأرز باتحاد الصناعات، خلال مداخلة هاتفية على قناة “سي بي سي”، إن المخزون آمن، وهناك أكثر من 900 ألف طن أرز زيادة، والآن يتم حصاد المنتج الجديد.
وأضاف أنه من المتوقع هذا العام حصد بين 7 لـ 7.5 مليون طن أرز شعير، أي 4.5 مليون طن أبيض، وأن أقصى استهلاك للمواطنين في العام 3.6 مليون طن.
انخفاض الأرز من 35 لـ 20 جنيها
وأوضح أن المحصول الجديد من الأرز لم يضخ، ولكن يتم الحصاد، وتوقع أن الأرز قد وصل لـ 35 جنيه، وأن الأرز الآن أصبح بـ 20 جنيها، و22 جنيها، وفي مناطق بـ 25 جنيها، أي انخفاضات كبيرة وصلت لـ 15 جنيها.
وتابع: "كل القطاعات الآن تقوم بتفريغ الأرز القديم الموجود لديها، والأرز سينخفض لـ 19 جنيها خلال الفترة المقبلة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأرز شعبة الأرز الصناعات البطاقات التموينية رئيس شعبة الأرز
إقرأ أيضاً:
السلطات السورية تعلن إحراق مليون حبة كبتاغون
أحرقت السلطات الجديدة في سوريا كميات كبيرة من المخدّرات، منها نحو مليون من حبوب الكبتاغون، التي كانت تنتج على نطاق واسع خلال حكم الرئيس المخلوع بشار الأسد، بحسب ما أفاد مصدران أمنيان لوكالة فرانس برس، اليوم الأربعاء.
وقال مصدر في إدارة الأمن العام: "قامت الأجهزة الأمنية التابعة للحكومة السورية الجديدة بالعثور على مستودع للمواد المخدرة أثناء تمشيط العاصمة دمشق، وبالتحديد داخل المربع الأمني في منطقة كفرسوسة"، بينما أكد مصدر ثانٍ العثور على "ما يقارب أو يفوق المليون حبة.. قمنا بحرقها على الفور".
وأفاد مصوّر "فرانس برس" بأنّ عناصر أمن أشعلوا النار في كميات من القنب الهندي، وصناديق من عقار الترامادول، ونحو 50 كيساً صغيراً تحتوي على حبوب كبتاغون وردية اللون.
ويمثل سقوط نظام بشار الأسد، نقطة تحول كبيرة في سوريا، ليس فقط على الصعيد السياسي، ولكن أيضاً في الجوانب المتعلقة بالأعمال غير المشروعة، مثل تجارة الكبتاغون المخدر، التي وُصفت بأنها أحد أكثر المظاهر المدمرة للنظام السابق.
خاص| بعد الأسد.. هل تسقط "جمهورية الكبتاغون"؟ - موقع 24يمثل سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد، نقطة تحول كبيرة في سوريا، ليس فقط على الصعيد السياسي، ولكن أيضاً في الجوانب المتعلقة بالأعمال غير المشروعة، مثل تجارة الكبتاغون المخدر التي وُصفت بأنها أحد أكثر المظاهر المدمرة للنظام السابق.ودعت كبيرة الباحثين في معهد "نيولاينز" للأبحاث كارولين روز، الإدارة الجديدة في عاصمة سوريا دمشق إلى معالجة شاملة لملف إنتاج مخدرات "الكبتاغون" وتهريبه، بعد سقوط نظام الأسد، بما في ذلك قطع الإمدادات والعمل على علاج الإدمان لتقليل الطلب، وتحديد طرق اقتصادية بديلة.
حكم فرض الحكومة وغيرها مبالغ كبيرة لشراء كراسة العطاء