سمية الخشاب تشمت بطلاق أحمد سعد ثم تتراجع!
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
البوابة-نشرت الفنانة سمية الخشاب على حسابها الخاص بـ(X)،، مقطع فيديو من مسلسلها الشهير (ريا وسكينة) ظهرت فيه وهي تقول: (يلهوي ليه)، و هو ما اعتبره متابعوها سخرية منها على خبر طلاق طليقها الفنان أحمد سعد من مصممة الأزياء علياء بسيوني.
اقرأ ايضاًوحصد الفيديو في أول عشر دقائق لنشره أكثر من تسعة آلاف مشاهدة ومئات الإعجاب مع تعليقات تشير إلى سخرية سمية من طلاق سعد وعلياء حيث كتب متابعوها قائلين: (كنا منتظرين أول رد فعل منك)ـ إلا انها قامت لاحقا بحذف الفيديو من على حسابها.
يشار إلي أن أحمد سعد وسمية الخشاب تزوجا عام 2017 واستمرت الزيجة لمدة تقترب من العامين ولكن تم الانفصال بعد تبادل الاتهامات حيث قالت سمية الخشاب أن أحمد سعد حاول قتلها وأنه اعتدى عليها بالضرب وتسبب في عاهة مستديمة لها.
اقرأ ايضاًالمصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ سمية الخشاب أحمد سعد سمیة الخشاب أحمد سعد
إقرأ أيضاً:
ماراثون الاقتراع.. نينوى تستعيد ثقلها السياسي.. هل تتراجع هيمنة الأنبار؟
بغداد اليوم - بغداد
توقع المحلل السياسي عبد الله الحديدي، اليوم السبت (8 آذار 2025)، تغيّر موازين القوى داخل المشهد السُني في العراق خلال المرحلة المقبلة، مشيرا إلى تراجع دور الأنبار مقابل صعود نينوى في صناعة القرار السياسي، لا سيما في الانتخابات البرلمانية القادمة.
وقال الحديدي، في حديث لـ”بغداد اليوم”، إن "الأنبار التي تصدرت المشهد السُني لسنوات ستشهد تراجعا، بينما ستستعيد نينوى ثقلها السياسي بعد فترة من التراجع بسبب الصراعات الداخلية بين قياداتها".
وأوضح أن "نينوى، بوصفها المحافظة الأكبر من حيث عدد المقاعد البرلمانية والسكان، ومع حالة الاستقرار الإداري والخدمي التي تشهدها، ستكون لها كلمة قوية في رسم ملامح المرحلة القادمة".
وأضاف، أن "التنافس على قيادة القرار السُني، الذي يتمثل تقليديا في رئاسة البرلمان، سينحصر هذه المرة بين نينوى وصلاح الدين، مما يعكس تحولات واضحة في مراكز الثقل داخل المكون"، في حين يتوقع أن "يتراجع دور الأنبار التي استحوذت على النصيب الأكبر خلال السنوات الماضية".
ومنذ عام 2003، عاشت المحافظات السنية في العراق حالة من التقلبات السياسية والتحديات الأمنية، حيث كانت الأنبار تعدّ من أبرز المحافظات التي لعبت دورا كبيرا في المشهد السياسي العراقي، خاصة في أعقاب حرب العراق ضد داعش في 2014.
ولكن مع مرور الوقت، شهدت الأنبار تحديات متعددة، مثل زيادة التأثيرات الأمنية والصراعات السياسية الداخلية، مما أثر على استقرارها السياسي. في المقابل، دخلت نينوى على خط المنافسة، خصوصا بعد استعادة الاستقرار في المحافظة.
الجدير بالذكر أن المنافسة السياسية بين المحافظات السنية ليست جديدة، وقد شهدت السنوات الماضية توترات متزايدة على قيادة هذا المكون داخل العملية السياسية العراقية، حيث تتفاوت الأنظار بين دور المحافظات الكبرى مثل الأنبار، نينوى، وصلاح الدين، في التأثير على القرار السياسي داخل البرلمان العراقي، خاصة في ما يتعلق بتوزيع المناصب العليا مثل رئاسة البرلمان، وهو المنصب الذي يعتبر "الأهم" بالنسبة للمكون السني.