الحصادي: الترشيق تجاوز الزكارين ليصل إلى بعض المزايدين بالوطنية ليبرروا جريمة التطبيع
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أكد عضو مجلس الدولة، منصور الحصادي، أن الترشيق تجاوز الزكارين ليصل إلى بعض المزايدين بالوطنية ليبرروا جريمة التطبيع، -في إشارة لإلقاء الأموال في عرس أحد أبناء عائلة الدبيبة-.
وقال الحصادي، في تغريدة عبر «إكس»: “يبدو أن الترشيق تجاوز الزكاربن؛ ليصل إلى بعض المزايدين بالوطنية والثورجية، ليبرروا جريمة التطبيع، ويصوغ لها المقارنات والمقاربات والأعذار”.
وأضاف “كبش الفداء «وزيرة الخارجية» لا يرتقي ليكون فدية لجريمة التطبيع، ولن يقنع أو يسكت الشعب الليبي. الرفض الشعبي الواسع لجريمة التطبيع هو استفتاء شعبي”.
الوسومالتطبيع الحصادي الدبيبة الزكارين ليبياالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: التطبيع الحصادي الدبيبة ليبيا
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاته.. ماذا تعرف عن سليمان خاطر؟
سليمان خاطر، تصدرت محركات البحث خلال الساعات القليلة الماضية وذلك تزامنًا مع ذكرى وفاته، لذلك نستعرض إليكم جميع التفاصيل حول سليمان خاطر.
سليمان خاطروُلد في قرية أكياد البحرية بمحافظة الشرقية عام 1961، دخل التاريخ بحادثة أثارت جدلًا واسعًا وانتهت بوفاته الغامضة داخل السجن في يناير 1986.
حادث رأس برقةفي الخامس من أكتوبر 1985، بينما كان سليمان يؤدي خدمته العسكرية في قوات الأمن المركزي بمنطقة رأس برقة جنوب سيناء، قام بإطلاق النار على مجموعة من السياح الإسرائيليين حاولوا تجاوز نقطة حراسته.
أسفر الحادث عن مقتل سبعة إسرائيليين، بينهم أربعة أطفال، وإصابة آخرين، وأفادت التقارير أن سليمان أمرهم بالتوقف عن تجاوز المنطقة، لكنهم لم يستجيبوا، مما دفعه لإطلاق النار عليهم.
ردود الفعل ومحاكمتهسلم سليمان خاطر نفسه بعد الحادث، وتمت محاكمته عسكريًا بموجب قانون الطوارئ، حيث صدر بحقه حكم بالسجن المؤبد مع الأشغال الشاقة. أثارت المحاكمة جدلًا كبيرًا في الأوساط السياسية والشعبية المصرية.
في حين وصفته الصحف الحكومية بالمختل نفسيًا، اعتبرته المعارضة بطلًا قاوم التطبيع.
وفاته الغامضةفي السابع من يناير 1986، أعلنت السلطات المصرية وفاة سليمان داخل زنزانته بالسجن الحربي، مدعية أنه انتحر باستخدام مشمع الفراش.
إلا أن عائلته وشريحة واسعة من المصريين شككوا في الرواية الرسمية، واعتبروا أن الحادثة تحمل شبهات اغتيال.
ردود الفعل الدوليةأصبحت قضية سليمان خاطر قضية رأي عام محلي ودولي، قامت إيران، في عهد آية الله الخميني، بإصدار طابع بريد يحمل صورته تكريمًا له، كما أطلقت اسمه على أحد الشوارع في طهران.