من الطبيعي ان حضور" لبنان24" المهني في المرتبة الاولى منذ سنوات، بحسب الاحصاءات التي توردها الشركات المعروفة بحرفيتها ودقتها، يشكل عامل قلق دائم لمن يضعون انفسهم في موقع المنافسة غير المهنية، خصوصا من "يعتاشون" على "فتات" الاطلالات التنظيرية اليومية على الشاشات والمنابر من دون مضمون فعلي، او لمن يترقبون ابتسامة "ديبلوماسي" تغيّر مجرى حياتهم.
لكن الجديد في الامر ان هؤلاء انتقلوا من مرحلة "القهر المبطن والغيرة والحسد على السكت" الى مرحلة توجيه الانتقادات غير الصحيحة وغير المهنية علنا بحق "لبنان24".
ردنا على جميع هؤلاء بسيط جدا: عيشوا بحقدكم واحسدوا قدر ما شئتم. فانتم لا تستحقون أكثر من ابتسامة ساخرة، لاننا منهمكون بعملنا المهني الصرف، وبالسعي لان يبقى" لبنان 24" في الصدارة دائما. ابواب الموقع شاملة ومنوعة، ويجد فيها القارئ والمتابع باقة منوعة من الخيارات. فاذا كانت صورة "المايوه" مثلا تزعجكم فاقلبوا الصفحة الى ابواب اخرى او في اقصى الاحتمالات اصمتوا واخرجوا من الموقع.
"لبنان 24" والعاملون فيه مستمرون بالعمل المهني الصرف، ولن يتوقفوا عند اراء الفاشلين والحاسدين والحاقدين. وللبحث صلة.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: لبنان 24
إقرأ أيضاً:
اطلالات صحافيي ومحللي محور الممانعة الى تراجع
قال مصدر إحصائي دولي إن الإطلالات الإعلامية للصحافيين والمحللين القريبين من "محور الممانعة" تدنت بنسبة كبيرة جداً ووصلت الى 15 في المئة عما كانت عليه في بداية معركة الإسناد في الثامن من تشرين الأول 2023.
وعزا الأسباب الى الأخطاء الكبيرة والقراءات الخاطئة التي وقع بها هؤلاء منذ بداية التصعيد حتى اليوم ، أما السبب الثاني فهو أن عددا كبيرا من وسائل الإعلام بات يتحاشى إطلالاتهم لأسبابٍ متعددة، منها نفور الجمهور من السجالات المتكررة التي تحصل في كل مقابلة بسبب الخطابات المتوترة والتخوينية التي تظهر عند كل إطلالة من كلا الفريقين. اما السبب الأهم فهو أن بعض هؤلاء طُلب منهم من قبل "الثنائي"عدم الظهور والتنظير بطريقة عشوائية وإستفزازية تضر بالقضية في الوقت الراهن".
المصدر ختم أن وسائل الإعلام المحلية والفضائيات العربية تواجه صعوبات في تأمين ضيوف من "هذا المحور" .
المصدر: لبنان 24
تعرض دورية لليونيفيل لإطلاق نار في جنوب لبنان