موتني من الضحك|هنا الزاهد تشارك رأيها في فيلم «العميل صفر» .. شاهد
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
شاركت الفنانة هنا الزاهد، رأيها في فيلم “العميل صفر” عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي انستجرام.
وكتبت لصناع الفيلم: “موتني من الضحك يا أكرم حسني، ومبروك كريم العدل”.
وتدور قصة العميل صفر حول الشاب "صفر" الذي تمت تسميته بهذا الاسم بشكل خاطئ، مما ولد لديه إيمانا بأنه سيصبح عميلا سريا مهما، وبعدما التحق بوظيفة حارس أمن في إحدى شركات الأمن؛ تسبب في كوارث كبيرة في عمله، لكن هذا لم يجعله يفقد الإيمان بنفسه، وقرر العمل لحسابه الخاص، وكون فريقه الشخصي؛ من أجل المهمة الجديدة، والتي تتمثل في تأمين دوقة وابنتها في زيارتهما لمصر؛ لينتج عن الأمر العديد من المواقف الطريفة.
فيلم “العميل صفر” من بطولة أكرم حسني، بيومي فؤاد، أسماء أبو اليزيد، مصطفى غريب، منذر رياحنة، فاطمة البنوي، فيدرا، أيمن طعمة، إسماعيل فرغلي، وأيمن الشيوي.
الفيلم فكرة أكرم حسني، وسيناريو وحوار وائل عبد الله، ومن إنتاج لؤي عبد الله وإخراج كريم العدل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعي انستجرام الفنانة هنا الزاهد بيومي فؤاد فيلم العميل صفر فيلم العميل صفر العمیل صفر
إقرأ أيضاً:
لا أعز ولا أكرم من جهاد الإحسان بالقول والفعل
يعد الإحسان للآخرين بالقول والفعل من أعز وأشرف وأكرم وأطهر وأفضل الأعمال عند الله، ويسطرها اليوم القائد اليمني والجيش اليمني والشعب اليمني الذين حاصروا كيان العدو الإسرائيلي بحريا وأغلقوا أمام سفنه وتجارته مضيق باب المندب ولأول مرة في التاريخ، وذلك انتصارا لمظلومية الأشقاء الفلسطينيين ومؤازرة ودعماً للمقاومة في قطاع غزة التي يرزح أبناؤها تحت القصف والقتل والتدمير والتجويع الذي تقوم به الآلة العسكرية الإسرائيلية بدعم وتأييد أمريكي أوروبي وقح، وصمت عالمي فاضح، وذل وهوان عربي تافه ومنحط.
نحن في مرحلة انتصار وتمكين أعزنا الله بها ونحمد الله ونشكره على هذه النعمة العظيمة، وكل الذي نحتاجه في هذه المرحلة هو الإحسان للناس وللأمة بالقول والفعل، ففي هذه المرحلة لا أعز ولا أشرف ولا أكرم من الإحسان للناس بالقول والفعل، وهل هناك ما يقدمه وقدمه قائدنا وجيشنا وشعبنا للمقاومة الفلسطينية وللشعب الفلسطيني واللبناني والسوري، بل ولأحرار وشرفاء الأمة كلها، غير الإحسان بالقول والفعل، إنها مرحلة لا نحتاج فيها إلا لطهارة ونبل وعظمة وبيان ورسائل وعي وقيم وأسلوب ما يقوله ويفعله ويكتبه أولئك القلة من المحسنين، الذين لا ولم نعرفهم أو نلتقي بهم حتى، والذين يشهد الله لو أني كنت مرتزقا وتابعت الإحسان في أقوالهم التي تتبعها أفعالهم، بل لو كنت حتى تكفيريا داعشيا، وأسمع وألمس إحسانهم بالقول والفعل؟ الذي سطروه في الدفاع عن شرف وعرض وأرض اليمن تسعة أعوام، ويسطرونه اليوم في الموقف الجاد لدعم مقاومة غزة ولبنان وانتصار غزة على كيان العدو الإسرائيلي، أو أدخل صفحاتهم وأقرأ ما يخطونه فيها من كلمات وأقوال عظيمة، لعدلت عن رأيي واتبعت هداهم، وسرت على نهجهم، ولكنت جنديا تحت امرتهم، فو الله لا أعز ولا أنبل ولا أشرف ولا أكرم ولا أطهر من الإحسان بالقول الذي يتبعه الفعل الصادق لوجه الله .
أنا لا أدعي هنا شيئاً ضد أحد، ولا أبحث عن شهرة فيما أكتبه، لكن كل الذي عرفته وتعلمته وتفكرت فيه، هو أن جوهر التنوير (الوعي بهدى الله) هو استخدام العقل، وعدم الارتهان لرؤى الآخر أو السير فيها لشيطنة أحد .