جنوب أفريقيا.. مصرع 20 شخصا في حريق منطقة الأعمال المركزية بجوهانسبرج
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أفادت وسائل إعلام جنوب أفريقيا، اليوم الخميس، باندلاع حريق في مبنى بمنطقة الأعمال المركزية في مدينة جوهانسبرج، ما أدى إلى مصرع 20 شخصا.
وقالت هيئة الإذاعة الجنوب أفريقية، إن الحريق اندلع في مبنى مكون من خمسة طوابق وسط جوهانسبرج، وأسفر عن مصرع 20 شخصا وإصابة 43 آخرين.
وأضافت الهيئة، أن رجال الإطفاء وخدمات الطوارئ قاموا بإجلاء جميع الأشخاص من المبنى، ولا يزال سبب الحادث غير معروف حتى اللحظة.
جدير بالذكر أن مدينة جوهانسبرج شهدت عقد قمة "بريكس" الـ15 في في الفترة بين 22- 24 أغسطس الجاري، بحضور زعماء الصين والهند والبرازيل وجنوب أفريقيا.
وشارك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في هذا الحدث عبر الفيديو، فيما مثل روسيا في القمة وزير الخارجية سيرجي لافروف، وعززت مجموعة "بريكس" صفوفها بانضمام ست دول جديدة، بينها مصر والإمارات والسعودية والأرجنتين وإيران وإثيوبيا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أعمال الإمارات والسعودية أغسطس الجنوب إفريقية الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
مصرع واصابة 12 شخصا بإطلاق نار في نيو أورليانز الأميركية
الثورة نت/
قتل شخصان وأصيب عشرة آخرون في إطلاق نار خلال عرض عسكري شعبي في نيو أورليانز الأميركية امس الأحد.
وقالت المشرفة على العرض آن كيركباتريك خلال مؤتمر صحافي مساء الأحد: “هناك مشهدان مختلفان هنا. هناك حدثان مختلفان لإطلاق النار. يفصل بينهما 45 دقيقة”.
وأضافت أن تسعة أشخاص أصيبوا ونقلوا إلى المستشفيات. مؤكدة أن “كل هؤلاء الضحايا على قيد الحياة”.
ولفتت إلى أنه “بعد حوالي 45 دقيقة، من إطلاق النار الأول في الخط الثاني من العرض اندلعت نيران أخرى”، ووفقا للشرطة أصيب ثلاثة أشخاص آخرين، مشيرة إلى أن إطلاق النار وقع داخل الحشد.
وقالت كيركباتريك إن شخصين قتلا خلال إطلاق النار الثاني وآخر “في حالة حرجة للغاية”.
وأكدت الشرطة أنه لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت عمليات إطلاق النار مرتبطة لأنها وقعت بفارق 45 دقيقة.
ومسيرات “الخط الثاني” هي مواكب غير رسمية يقودها المجتمع، وغالبا ما تنظمها نوادي المساعدة الاجتماعية، وهي جزء من التراث الثقافي الغني بين مجتمع السود في المدينة، وهي تدل على الأشخاص الذين يتبعون موكب الفرقة النحاسية الرئيسي أي “الخط الأول” للعرض العسكري.
ما هو حكم الاطلاع على توقعات الأبراج؟.. دار الإفتاء توضح