وقع عمدة نيويورك، إريك آدمز، مرسوما يسمح برفع الأذان عبر مكبرات الصوت الخارجية في صلاتي الجمعة والمغرب خلال شهر رمضان.
وقال العمدة، في مؤتمر صحافي، “إنه بإمكان المساجد الآن رفع الأذان من دون تصريح مسبق وفاء بوعوده الانتخابية، مؤكدا حق المسلمين في حرية العبادة”.
ويشمل المرسوم السماح بتحديد أماكن مخصصة للصلاة في المؤسسات التابعة لبلدية نيويورك.


وبموجب القرار الذي اتخذته البلدية، سيتم رفع الأذان عبر المكبرات الخارجية في أوقات صلاة الجمعة بين الساعة 12:20 و13:30 بالتوقيت المحلي للمدينة، وفي وقت الإفطار في رمضان، شرط أن يظل عند “مستوى معقول”.

كلمات دلالية رفع آذان الصلاة عمدة مدينة نيويورك نيويورك

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: عمدة مدينة نيويورك نيويورك

إقرأ أيضاً:

أباطرة المقاطعة

لماذا دائما نعيد الحديث عن المقاطعة؟ لأنها بالفعل هى أقل شيء ممكن تقديمه لأهل فلسطين وغزة وثارا لكرامتنا.. وأتعجب من كذب وضلال كل من يحاول التقليل من المقاطعة، ويدلس على الناس، بحجة أنها لا تجدى فى حين أنها اقوى سلاح مدنى متاح يستخدم ضد الصهاينة.. وربما دائما ما نلقى باللوم على أبنائنا الشباب ممن لا يستطيعون الاستغناء عن البيبسى كولا والكوكاكولا والشيبسى وأنواع الشيكولاته المختلفة وغيرها من رفاهيات أصبحت للأسف ادمانا عند بعض الشباب لا يستطيع الاستغناء عنها، ولكن لم يتحدث أحد عن مصادر تلك البضائع أو التجار والمولات والمحلات والأكشاك، حيث لا تخلو من تلك البضائع المقاطعة والتى اعتبرها محرمة لأنها تساعد عدونا اقتصاديا ونلقى باللوم على الأبناء فقط، فى حين أن هؤلاء الشباب لا يجدون البديل عند الباعة.. لماذا لا ننصح التجار بأن ينضموا إلى قافلة المقاطعة برفض نزول تلك البضائع.. لماذا اخى البائع لا تنضم إلى قافلة المقاطعة وتمنع بائع الجملة من أن يبيع لك بضائع المقاطعة.. هل تخشى قلة الرزق وان يضيق عيشك إذا امتنعت عن قبول تلك البضائع.. المسألة تحتاج المزيد من التضحيات وقوة الإرادة.. قال صديق طبيب إنه أعلن المقاطعة للعديد من تلك البضائع من قبل حرب غزة ليس فقط نصرة للقضية الفلسطينية وإنما للحفاظ على صحته.. وقال: أتعجب كل العجب من أن تسمح وزارة الصحة لشركات الشيبسى والكوكاكولا والمياه الغازية بالعمل وبيع تلك الأشياء الضارة المسرطنة وأين عقل المسئول وهو يسمح بتلك الصناعة ويعلم أن حتى الملح الذى يستخدم فى صناعة الشيبسى من الكيماويات الضارة للجسم، علاوة على المواد الحافظة والتى اعتبرها «سما بطيئا» يغزو الأجساد.. المسألة تحتاج إلى إرادة قوية للحفاظ على صحة الشباب، فالشباب يحتاج إلى مواجهة بدأتها الدولة بأن أمرت بإغلاق المحلات والكافيهات العاشرة مساء والآن ننتظر قوة الدولة فى إغلاق أو تحويل مسار تلك الشركات التى تصنع أطعمة تضر الصحة.. وحتى لا تظل الأذهان تحمل تلك الأسئلة والثرثرة والتى أطلقها الفنان العبقرى عماد حمدى فى فيلم ثرثرة فوق النيل عام 1971 إحدى روائع نجيب محفوظ.. قال: الحشيش ممنوع والخمرة مش ممنوعة.. طب ليه؟!

ده بيسطل المخ ودى بتلطش المخ.. ده حرام ودى حرام.. ده بيضر بالصحة ودى بتضر بالصحة.. الحشيش غالى والخمرة اغلى منه.. اشمعنى الحشيش متحيز للخمرة.. القانون بيفوت للخمرة علشان بندفع عليها ضرائب طيب فوت الحشيش وندفع عليه ضرائب.

تلك المقولة اشتهرت واشتهر معها أن القانون لا يهتم بصحة المواطن بدليل أنه يسمح بتجارة الخمرة وبصناعة السجائر والمعسل رغم الضرر المؤكد على الصحة، وهو أيضا يسمح بتلك الصناعات الغذائية الضارة التى تستخدم فيها مواد كيماوية ضارة تؤدى إلى أمراض خطيرة بل وتسمح أيضا باستيراها.

خلاصة الكلام.. التجار هم اهم من فى معادلة المقاطعة..استقيموا يرزقكم ويصلحكم الله.

 

مقالات مشابهة

  • اليوم.. اختبارات المقاولون العرب الخارجية بالسويس
  • وزير الخارجية الأسبق نبيل فهمي ضيف برنامج «بالخط العريض» على «الحياة» غدا
  • حكم قراءة القرآن من خلال مكبر الصوت قبل الأذان لصلاتي الفجر والجمعة
  • أباطرة المقاطعة
  • رئيس مدينة الأقصر يوجه برفع مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين.. صور
  • الخارجية الروسية: بيان البنتاجون الذي يسمح لأوكرانيا بضرب شبه جزيرة القرم بالأسلحة الأمريكية قد يوسع الصراع
  • 18 اقتحامًا للأقصى ومنع رفع الأذان في الإبراهيمي 54 وقتًا الشهر الماضي
  • مرسوم رئاسي برازيلي يخلد ذكرى بيليه
  • عمدة فيلنيوس يكشف عن خطته "للدفاع عن العاصمة الليتوانية"
  • مرسوم بطريركي بتشكيل المجلس المحلي لطائفة الروم الأرثوذوكس في القدس