انتبه.. تناول حبة موز يحميك من مرض شائع
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
يحتوي الموز على العديد من الفوائد الصحية التي يحتاجها الجسم، كما أن الموز من الفواكه الصارخة التي تحتوي على البوتاسيوم الذي يقوم بتعزيز المزاج، والوقاية من السكتة الدماغية .
في اليوم العالمي للطماطم.. 3 فوائد خارقة لن تصدقها في يومها العالمي.. احذر| الطماطم تسبب هذه الأمراضيساعد البوتاسيوم جسدك في تنظيم مستويات الصوديوم، والتوازن الفعال مع السوائل في جسدك، وتخفيف سلالة الهضم.
الموز يحتوي أيضاً على حمولة كبيرة من الألياف، مما، كما تعلم، يساعدك على الهضم وتقليل الانتفاخ بشكل كبير
كما يساعدك في تخفيف الانتفاخ المزعج في البطن ، السبب في ذلك هو أن الموز يوفر بكتيريا معينة في الأمعاء تساعد على تهدئة إنتاج الغاز في البطن.
ويمكن تناول الموز في العديد من الوصفات المختلفة والمميزة .
المصدر times of india
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الموز الانتفاخ البوتاسيوم السكتة الدماغية فوائد الموز
إقرأ أيضاً:
في بداية الحرب اندهش العديد من المراقبين من خارج السودان في صمود الجيش السوداني
في بداية الحرب اندهش العديد من المراقبين من خارج السودان في صمود الجيش السوداني وعدم انهياره رغم الفارق الكبير في العتاد والعدد والانتشار في قلب العاصمة.
وأحدهم علق معجبا بالثبات الإنفعالي للجيش ويرود الأعصاب في لحظات الصدمة الأولى للحرب. ولكن لا أظنهم تصوروا أن الجيش سينتصر في النهاية. ربما ظنوا أن الجيش سيصمد إلى الحد الذي يمكنه من الوصول إلى حل تفاوضي مع المليشيا، والذي سيعد بحد ذاته إنجازا للجيش كونه صمد ولم يتم تدميره ولم ينهار.
ولكن المسافة التي قطعها الجيش منذ تلك اللحظات، لحظات الصدمة الأولى والحصار والهجوم العنيف، حيث كان كل شيء إحتماليا بما في ذلك تدمير الجيش بالكامل، كانت مسافة أسطورية وربما لم تخطر ببال أكثر المراقبين تفاؤلا.
في لحظات لم يكن أمام جيش كامل سوى الصمود بلا أي معطيات موضوعية حول إمكانية النصر أو حتى النجاة: قيادة تحت الحصار بما في ذلك القائد العام، المعسكرات الرئيسية كلها عرضة للهجوم وأغلبها تحت الحصار والهجوم بالفعل، كان كل شيء وراد، بما في ذلك الخيانة الداخلية.
في تلك اللحظات كان العامل الذاتي والمتمثل في الثبات والشجاعة والإيمان بالواجب لقلة قليلة من القادة والجنود أمام أرتال الجنجويد المدججين بكل أنواع الأسلحة هو العامل الوحيد الذي رجح كفة الجيش، ربما أكثر من أي خبرة مهنية. وفي الغالب التخطيط لكسب الحرب جاء في مرحلة لاحقة بعد الصدمة.
حقيقة ما بين حصار القيادة العامة ومحاولة قتل أو أسر القائد العام للجيش ومعه كل هئية الأركان وحدث اليوم ملحمة أسطورية بمعنى الكلمة، ستدهش الكثيرين وسيخلدها التاريخ.
حليم عباس
إنضم لقناة النيلين على واتساب