5 تعاملات خاطئة للهاتف تسبب تلف البطارية.. احذرها
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
يرتكب مستخدمو الهواتف عادة الكثير من الأخطاء حيال تعاملهم مع الهاتف المحمول، الأمر الذي يؤثر بدوره على بطارية الهاتف ويؤدي إلى تلفها في بعض الأحيان، لذا وجب على مستخدمي الهواتف الحرص على اتباع بعض الإجراءات الوقائية، التي تساعد بشكل أو آخر على الحفاظ على العمر الافتراضي للهاتف.
قد يستخدم البعض أنواع الشواحن غير الأصلية، في حالة اضطرارهم إلى ذلك، الأمر الذي يؤثر بدوره على مكبس عملية الشحن، ويؤثر عليه على المدى البعيد، ما يعمل على تلف البطارية، لذا يفضل استخدام الشاحن الأصلي فقط في عملية الشحن، لأن ذلك يساعد بدوره على حماية بطارية هاتفك من الشحن الزائد أو الكسر أو السخونة الزائدة لهاتفك ويعد ذلك أحد الأخطاء ولمعرفة باقي الأخطاء يمكن النقر هــــــــــــنا
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الهاتف
إقرأ أيضاً:
محلل إسرائيلي: عجز الجيش في لبنان يجعل من فكرة ضرب إيران خاطئة
حذر محلل عسكري، إن "إسرائيل" تواجه تحديا أمنيا مستمرا في الشمال دون تحقيق تغييرات جوهرية في المعادلة القائمة مع حزب الله، مؤكدا أن عدم القدرة على تغيير قواعد اللعبة في الشمال، قد يشير إلى عجز في التعامل مع تصعيد أكبر مع إيران.
ولفت آفي أشكنازي في مقال له بصحيفة معاريف أن العجز الذي يعاني منه "الجيش" يجعل أي فكرة لشن هجوم على إيران في المستقبل القريب خطوة خاطئة، ويؤكد على ضرورة إعادة النظر في الاستراتيجية العسكرية والسياسية الإسرائيلية.
ويناقش المقال التصعيد الأمني في الشمال بين "الجيش الإسرائيلي" وحزب الله، ويبرز ضعف الرد الإسرائيلي على إطلاق الصواريخ من لبنان.
وحذر الكاتب من التفكير في شن هجوم على إيران في ظل الظروف الحالية، مشيرًا إلى أن إسرائيل لم تكسب معركة حقيقية في الشمال، وأن سكان الشمال أصبحوا "رهائن" للوضع الأمني المتدهور.
ومنذ سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر عام 2024 في لبنان، ارتكبت دولة الاحتلال أكثر من 1091 خرقا له، ما خلف 84 شهيدا و284 جريحا على الأقل، بحسب بيانات رسمية.
ووفقا لاتفاق وقف إطلاق النار، فإنه كان يتعين على قوات الاحتلال أن تستكمل انسحابها الكامل من جنوب لبنان بحلول فجر 26 كانون الثاني/ يناير الماضي، لكنها طلبت تمديد المهلة حتى 18 شباط/ فبراير الماضي.
وواصلت حكومة الاحتلال المماطلة بالإبقاء على وجودها في خمس تلال داخل الأراضي اللبنانية على طول الخط الأزرق، رغم مضي فترة تمديد المهلة، وذلك دون أن تعلن حتى الساعة عن موعد رسمي للانسحاب منها.
وبحسب وكالة الأناضول، فإن دولة الاحتلال الإسرائيلية شرعت مؤخرا في إقامة شريط حدودي يمتد لكيلومتر أو اثنين داخل أراضي لبنان.