انخفاض شحنات هواتف شاومي الذكية بـ 15.8% في الربع الثاني مع استمرار تراجع السوق
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
شهدت شركة شاومي الصينية انخفاضا ملحوظا في قطاع الهواتف الذكية لديها في الربع الثاني من العام الحالي 2023 حيث باعت الشركة هواتف أقل بنسبة 15.8%، مقارنة بالفترة من العام الماضي، وذلك مع استمرار تراجع السوق.
ونشرت شاومي تقريرها المالي ربع السنوي، حيث انخفضت إجمالي الإيرادات بنسبة 4٪، ونقلت الشركة عن استمرار ضعف الطلب في السوق على مستوى العالم خلال فترة الربع الثاني من العام، بحسب وكالة "رويترز"
وشحنت شركة شاومي 32.
وفقا لموقع GSMArena فإن ذلك يأتي في الوقت الذي أظهرت فيه الحسابات أن متوسط سعر بيع هاتف شاومي الذكي ارتفع بشكل طفيف من 148.80 دولارًا إلى 154.37 دولارًا ويرجع ذلك أساسًا إلى زيادة سعر البيع في الصين.
واستطاعت الشركة أن تحافظ على المركز الثالث عالميًا كشركة مصنعة كما حافظت على المركز الثاني في منطقتين رئيسيتين أوروبا والشرق الأوسط في الربع الثاني، وتم تصنيف شحنات الهواتف الذكية ضمن المراكز الثلاثة الأولى في 51 دولة وظلت ضمن المراكز الخمسة الأولى في 10 أسواق أخرى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاومي الهواتف الذكية تراجع السوق شحنات الهواتف الذكية الربع الثانی
إقرأ أيضاً:
تراجع سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار اليوم الخميس
تراجع سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار اليوم الخميس بصورة نسبية في السوق الموازية مع ثبات في السعر بالسوق الرسمية، تزامنا مع الإغلاق الأسبوعي واقتراب عطلة عيد الفطر المبارك.
سعر صرف الدينار العراقي مقابل الدولار في التعاملات الرسمية سعر البيع للحوالات والاعتمادات المستندية والتسويات الدولية للبطاقات الإلكترونية: 1310 دنانير للدولار. سعر البيع: 1305 دنانير لكل دولار. سعر البيع بالمصارف: 1310 دنانير لكل دولار.يشار إلى أن البنك المركزي لا يشتري الدولار ويبيعه فقط عبر منصة مخصصة لذلك؛ فهو المصدر الرئيسي للعملة الخضراء في العراق، ويحصل عليه مقابل تصدير النفط.
وقرار البيع بالمصارف ثابت وملزم لها من البنك المركزي بصفته قرارا باتا وليس استشاريا، ولا يرتبط السعر بتذبذب الأسعار في السوق الموازية، ويكون البيع بهذا السعر للفئات المحددة من البنك المركزي وهي فئة المسافرين حصرا.
ارتفع سعر صرف الدولار مقابل الدينار العراقي اليوم الخميس في السوق الموازية، مع تفاوت لا يتجاوز 2.5 دينار لكل دولار، وقت كتابة هذا التقرير:
تراجع سعر صرف الدينار العراقي في بغداد إلى 1475 دينارا عند البيع و1471.5 دينارا عند الشراء، من سعر أمس المسجل 1471 دينارا للبيع و1467 عند الشراء. في أربيل تراجع سعر صرف الدينار العراقي إلى 1472.5 دينارا عند البيع، و1470 دينارا عند الشراء، بعد أن سجّل مساء أمس 1470 دينارًا للبيع في حين كان سعر الشراء 1468 دينارا. انخفض سعر الصرف في البصرة إلى 1480 دينارا للبيع و1470 دينارا للشراء بعد أن سجل مساء أمس للبيع 1470 دينارا للشراء 1467.5 دينارا. إعلان العوامل المؤثرة على سعر صرف الدينار مزاد بيع العملة: يؤثر حجم المبيعات اليومية في مزاد بيع العملة بشكل كبير على سعر الصرف. إجراءات البنك المركزي: تلعب الإجراءات المتخذة من قبل البنك المركزي في معالجة التحويلات الخارجية دورا مهما باستقرار سعر الصرف. الحاجة للدولار: تسهم حاجة التجار للدولار لاستيراد البضائع من الدول التي تعاني عقوبات اقتصادية من بنك الاحتياطي الاتحادي الأميركي (المركزي الأميركي) ويحظر تحويل الدولار لها عبر المنصة الرسمية بشكل مباشر على سعر صرف الدولار مقابل الدينار، خاصة ما يتعلق بإيران لحاجة التجار إلى سحب الدولار بشكل كبير من السوق الموازية لتسديد فواتير تلك البضائع المستوردة، مما يؤدي إلى ارتفاع الطلب مقابل العرض وارتفاع أسعاره. سحب الدولار من جهات متعاملة مع الجانب الإيراني: في بعض الأحيان يشتري بعض التجار والسماسرة المتعاملين مع الجانب الإيراني الدولار من السوق العراقية بكميات كبيرة لإرساله إلى إيران التي تحتاج للعملة الأميركية لتمويل تعاملاتها التجارية الدولية بسبب العقوبات الأميركية عليها والتي تمنع حصول إيران على العملة الخضراء.ويكون حصول إيران على الدينار العراقي من خلال تسديد العراق لفواتير الغاز المستورد من إيران لتشغيل محطات الطاقة الكهربائية بالدينار العراقي لعدم وجود آلية للتسديد بالدولار بسبب تلك العقوبات؛ فيؤدي هذا الشراء للدولار من السوق الموازية إلى ارتفاع أسعاره بشكل مفرط بسبب اختلال العرض والطلب. تهريب الدينار إلى دول أخرى: يعمل بعض التجار بتهريب الدينار إلى دول أخرى للاستفادة من فرق سعر الصرف بين الرسمي والموازي، ما يؤثر بشكل فاعل على سعر صرف الدولار. مضاربات التجار من خلال معلومات مسربة أو شائعات: يحصل بعض التجار على معلومات مسربة من المصارف أو من البنك المركزي عن إجراء محتمل يتعلق بتغييرات في آلية التعامل بالدولار، فتتخذ تلك البورصات إجراءات احترازية برفع أو خفض السعر أو الشراء أو البيع فقط لاستباق تداعيات القرار المحتمل، وتكون في بعض الأحيان تلك التسريبات مجرد إشاعات يظهر كذبها في المستقبل، وغايتها إما ضخ العملة بشكل كبير للسوق لسحب الدينار والشراء بالمستقبل أو العكس بشراء الدولار وسحبه من السوق لبيعه بالمستقبل. إعلان