نددت بريطانيا بالانقلاب العسكري "غير الدستوري" في الغابون، مع إقرارها بالمخاوف بشأن الانتخابات الأخيرة التي شهدتها البلاد.

وقالت الخارجية البريطانية في بيان، ليل الأربعاء: "تدين المملكة المتحدة استيلاء الجيش بشكل غير دستوري على السلطة في الغابون وتدعو إلى استعادة الحكومة الدستورية".

وتابع البيان: "نحن نقر بالمخاوف التي أثيرت بشأن العملية الانتخابية الأخيرة، بما في ذلك القيود المفروضة على حرية الإعلام".

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات المملكة المتحدة الغابون الغابون بريطانيا انقلاب عسكري المملكة المتحدة الغابون شؤون أفريقية

إقرأ أيضاً:

رابطة حقوقية تندد باستمرار المماطلة بملف المختطفين وتطالب بالإفراج عنهم

أدانت رابطة أمهات المختطفين استمرار الاختطافات والإخفاء القسري بحق المدنيين الأبرياء، بما فيهم ناشطون وناشطات حقوقيون ونساء بلا أي مسوغ قانوني أو مبرر شرعي.

 

وقالت الرابطة في بيان لها "إننا نستنكر بشدة هذه الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان والتي تُشكّل انتهاكاً صارخاً للقوانين الوطنية والدولية، بما في ذلك الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية".

 

وحسب إحصائيات الرابطة فمازال هناك “815” مختطفاً، إضافة إلى “164” مخفيٌ قسراً في سجون تتوزع في جميع محافظات الجمهورية وبشكل أكبر في مناطق سيطرة جماعة الحوثي، وسط صمت دولي مُخجل وعجز عن تحقيق العدالة لهؤلاء الضحايا وعائلاتهم.

 

وأكدت أن استمرار احتجاز عشرات النساء دون مبرر قانوني يُعدّ جريمة مضاعفة تنتهك قيم مجتمعنا وتقاليدنا الإنسانية، فضلاً عن المواثيق الدولية التي تجرّم العنف ضد المرأة والاعتداء على حقوقها.

 

ونددت بالتجاهل والصمت الدولي لملف المختطفين دون حل جذري وحاسم، ومحاولة تسييس هذا الملف الإنساني والذي بحله تُرسى قواعد السلام في اليمن.

 

وطالبت بالإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المختطفين والمخفيين قسراً، ونحمّل جماعة الحوثي بالدرجة الأولى وجميع الجهات المنتهكة كامل المسؤولية عن حياتهم وسلامتهم.

 

ودعت رابطة أمهات المختطفين المبعوث الأممي وجميع المنظمات الحقوقية والإنسانية للسعي معنا والضغط لتحريك ملف المختطفين دولياً، وضمان محاسبة المنتهكين، وإلزام الأطراف المنتهكة بتنفيذ الاتفاقات والقرارات الدولية المتعلقة بالإفراج عنهم وجبر الضرر لهم وعائلاتهم.

 

وشددت على وقف الانتهاكات بحق النساء والناشطات الحقوقيات، وضمان محاسبة المسؤولين عن هذه الجرائم التي تهدد كرامة المرأة اليمنية.

 

وجددت الرابطة مواصلة نضالها الحقوقي حتى نيل الحرية لكل مختطف ومعتقل ومخفي قسراً وتبييض السجون وإعادة الكرامة لكل ضحية من ضحايا الاختطاف والاعتقال التعسفي والإخفاء القسري.


مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تندد بحملة القمع الحوثية ضد المدنيين في البيضاء
  • "أكسيوس": العمل جار لإغلاق بعض القضايا الأخيرة باتفاق الهدنة بغزة
  • مقاطعة الثنائي.. بين الخطأ الدستوري وتسجيل الموقف سياسيا
  • وزير العدل يستقبل رئيس المجلس الدستوري للصحراء الغربية
  • رابطة حقوقية تندد باستمرار المماطلة بملف المختطفين وتطالب بالإفراج عنهم
  • ‏الخارجية القطرية: المحادثات بشأن غزة تتركز في الوقت الحالي على التفاصيل الأخيرة
  • جولة تفاوض لوضع اللمسات الأخيرة لاتفاق وقف اطلاق النار بغزة.. والكنيست يجتمع بشأن الصفقة
  • مؤسس رابطة ذوي الهمم تنتقد قرارات الجمارك الأخيرة بشأن سيارات المعاقين
  • جولة تفاوض في القاهرة لوضع اللمسات الأخيرة.. والكنيست يجتمع بشأن الصفقة الثلاثاء
  • الأغلبية البرلمانية تختار رئيس الفريق الدستوري منسقاً بمجلس النواب