مشاركة 70 رياضيا مغربيا في الدورة الأولى للألعاب البارا إفريقية بغانا شتنبر القادم
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
يشارك المغرب بوفد قوامه 70 رياضيا ورياضية في الدورة الأولى للألعاب البارا إفريقية، التي ستقام بغانا في الفترة الممتدة ما بين 03 و12 شتنبر المقبل تحت اشراف اللجنة البارالمبية الافريقية.
وذكرت الجامعة الملكية المغربية لرياضة الأشخاص في وضعية إعاقة، أن المغرب سيشارك في ثلاثة أنواع رياضية تهم كرة السلة على الكراسي (ذكورا وإناثا)، وكرة المضرب على الكراسي (ذكورا وإناثا)، وكرة القدم للمبتورين (ذكور).
وأوضح المصدر ذاته ، أن فريق كرة السلة على الكراسي « رجال » والمتكون من محمد جواردي وعبد الاله كاني وفؤاد الموساتي وزهير شلاط والمختار الغزيوي ورضا المعطاوي ومحمد باركو وعيسى فلامب وبلال بن حمان ومنير موجود ومحمد أوليني، يتواجد ضمن المجموعة (د) إلى جانب أنغولا والكونغو الديمقراطية.
وأضاف أن الفريق الوطني لكرة السلة على الكراسي (إناث) والمكون من اللاعبات إلهام الصبراوي ودعاء أوخنتجي وابتسام بطار وهبة بن شايب وحنان القرع وعائشة الدراوي وخديجة منسوم ومليكة بوزارو حسناء العنق ونسرين خطاط وكنزة رحمون وبشرى ربيعة، يتواجد في المجموعة (ب) رفقة نيجيريا وجنوب إفريقيا وغانا، مشيرا إلى أن منافستي كرة السلة على الكراسي (ذكور و إناث) مؤهلتين للألعاب البارالمبية باريس 2024 .
وتابع أنه بالنسبة لكرة المضرب على الكراسي (ذكور-إناث) فإن المغرب سيشارك في هذه المنافسة المؤهلة للألعاب البارالمبية باريس 2024 ، بفريق يتكون من سعيد حيمام والحاج بوقرطاشة وسميرة بنيشي ونجوى عوان.
كما سيشارك المغرب في رياضة كرة القدم للمبتورين (ذكور) بمجموعة تضم عفرة العلمي ويونس أكدال وعبد العالي الحدادي ومحمد رضى بولبن ومحمد دادا ومحمد الهفتة ويوسف السكاف ومحسن الشغاغ وعبد الرزاق الوردي وزكرياء أزرهون وتوفيق العاتيقي وإلياس السبيع وياسين أوباحو، ضمن منافسات المجموعة (ب) التي تضم أيضا ليبيريا وأوغندا والطوغو.
وأكدت الجامعة أن هذه المنافسة تعد محطة مهمة لعناصر المنتخب الوطني استعدادا للمشاركة في البطولة الإفريقية المنظمة في شهر أبريل 2024 بالقاهرة.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
10 مسابقات في الدورة الأولى لمهرجان الوثبة للزهور
أعلنت اللجنة العليا المنظمة لجائزة الشيخ منصور بن زايد للتميز الزراعي، انطلاق فعاليات مهرجان الوثبة للزهور، في دورته الأولى وذلك في جناح الجائزة بمهرجان الشيخ زايد بالوثبة.
ويمثّل المهرجان الذي تستمر أعماله حتى 27 ديسمبر الجاري ثالث المهرجانات المصاحبة للجائزة، ويسلط الضوء على تنوع الزهور واستخداماتها في دولة الإمارات مع تعزيز الوعي بفوائدها وأثرها الإيجابي على البيئة.
ويسهم المهرجان في نشر ثقافة الاستدامة من خلال عرض أحدث المشاريع والحلول والممارسات في مجال زراعة الزهور، وتعزيز التعاون بين الجهات الحكومية والخاصة والمزارعين وأفراد المجتمع، فضلاً عن توفير منصة لمنتجي الزهور وأصحاب المشاريع والشركات لعرض منتجاتهم وتبادل الخبرات بينهم.
ويشهد المهرجان إقامة 10 مسابقات تقدم جوائز نقدية يصل مجموعها إلى 346 ألف درهم لـ37 فائزاً، إضافة إلى شهادات مشاركة لبقية المشاركين.
وتفتح المسابقات باب المشاركة أمام الفئات المختلفة من زوار المهرجان، والمزارعين المحليين في الدولة، وأصحاب الهمم، والأطفال، والأُسر المنتجة، والشركات الكبرى المتخصصة في تنسيق الحدائق.
وتتضمن أبرز المسابقات المصاحبة للمهرجان مسابقة أجمل باقة زهور، التي تتيح إمكانية المشاركة للزوار من خلال تزويدهم بالأزهار والأدوات الخاصة لتنسيق الباقات.
وتركّز مسابقة أفضل مزرعة زهور في الإمارات على تكريم المزارع المحلية التي تتميز بتصميمها الإبداعي، في حين تستهدف مسابقة أفضل تصميم لحديقة صحراوية، شركات تنسيق الحدائق، بينما تهدف مسابقة أفضل منتج مصنوع من الزهور إلى دعم الأُسر المنتجة وتحفيزها على المشاركة بمنتجات تم تصنيعها من الزهور للاستخدامات التجميلية، أو العطرية، أو الطبية، أو غيرها.
وقال أحمد خالد عثمان، نائب رئيس اللجنة العليا للجائزة، إن المهرجان يقدم تجربة تفاعلية تجمع بين التعليم والترفيه والمشاركة المجتمعية، فضلاً عن استضافة العديد من ورش العمل والحلقات النقاشية التعليمية والمسابقات لفئات المجتمع، مع جوائز قيّمة لكل مسابقة.