«مطافئ»: عرض إبداعات 31 فنانًا في «الحاضر: مستقبل الأمس»
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
افتتح مطافئ: مقر الفنانين أمس معرض «الحاضر: مستقبل الأمس»، الذي يضم أعمال 31 من خريجي برنامج الإقامة الفنية بمتاحف قطر.
ويستقبل المعرض الجمهور حتى 16 ديسمبر المقبل في جاليري الكراج وجاليري 3 وجاليري 4 بمطافئ.
ويتضمن معرض «الحاضر: مستقبل الأمس» الأعمال الفنية التي ابتكرها الفنانون أثناء برنامجي الإقامة الفنية في الأعوام 2021 - 2022 (برنامج الإقامة الفنية 6) و2022 - 2023 (برنامج الإقامة الفنية 7».
وأضاف: يلعب البرنامج دورًا حيويًا في دعم المشهد الفني في قطر، كما أنه يرعى المواهب المحلية ويُعزز من نشوء مجتمع مُبدِع وناجح. ونظرًا لكوننا عنصرًا أساسيًا في المراكز الإبداعية التابعة لمتاحف قطر، فإننا نسهم بشكل فعال في رؤية إنشاء بنية تحتية ثقافية قوية ومُستدامة.
وتضم قائمة الفنانين المعروضة أعمالهم في المعرض كلا من: عبد العزيز يوسف وعبد الرحمن المفتاح وأرمان منصوري وآية بتيري وشارلين كاسدورف وفاطمة جافيد وهند العبيدلي ولوسي مارتن ونور الخرعان وN&LS وشريفة المناعي وسيمون مورتيمر ويوسف فخرو وآمنة المفتاح وعبد الرحمن آل ثاني وVoyyyd وعبير زقزوق وعلي النعمة وفرح الصديقي وفاطمة اليوسف وحازم الحسين وهيمانث مادوبو وجوناثان ماتشادو ومحمد عبد الله الحمادي ولوك ويب ومها السليطي ونوف الذياب ونور الكواري وسارة جيوسي وشيخة الخليفي ووضحى المسلم.
المصدر: العرب القطرية
إقرأ أيضاً:
اقرأ غدًا في «البوابة».. تأملات وأفكار.. ذكريات رمضانية ولقاءات حول الحاضر والمستقبل وقضايا مهمة لتقدم المجتمع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقرأ غدًا في العدد الخاص الجديد من جريدة «البوابة»، الصادر بتاريخ السبت 15 مارس 2025:
تأملات وأفكار.. ذكريات رمضانية ولقاءات حول الحاضر والمستقبل وقضايا مهمة لتقدم المجتمع
رحلة مع الشهر الفضيل وتقاليد موروثة فى أرض الفيروز من صمت الرمال فى الديوان إلى هدوء الشواطئ
«الذواقة» من أبرز مظاهر التكافل فى مطروح.. وأهل سيوة يرددون عبارات كثيرة من اللغة الأمازيغية ترحيبا بالشهر الفضيل
أهالى الأقصر يسترجعون ذكرياتهم مع الفانوس «أبو شمعة..» وإسنا ما زالت تحتفل بقدوم رمضان بـ «طلعة المحمل»
محمد الضوينى وكيل الأزهر: نساهم بدور محورى فى صياغة قانون الأسرة.. وأطلقنا مبادرة «لم الشمل» لمواجهة تزايد حالات الطلاق
نصار عبدالله أستاذ الفلسفة السياسية: تطور الأمم مرهون بتقدمها فى مجالات الدراسات الإنسانية والاجتماعية وليست التكنولوجية فقط
هدى درويش أستاذة علم مقارنة الأديان: الحوار بين الأديان ضرورة لمواجهة التطرف.. والغرب يعتمد على مصادر سطحية لفهم الإسلام
العدد