فيلم “باربي” يحقق مليارًا و340 مليون دولار عالميا
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
حقق فيلم Barbie إيرادات وصلت إلى مليارًا و340 مليونًا و405 آلاف دولار فى شباك التذاكر حول العالم منذ طرحه يوم 21 يوليو الماضى، العمل من إنتاج شركة Warner Bros
وانقسمت إيرادات الفيلم الجديد بين 592 مليونًا و805 ألف دولار فى شباك التذاكر الأمريكى، و747 مليونًا و 600 ألف دولار فى شباك التذاكر العالمى.
وحصل الفيلم على إشادات من نقاد عالميين حيث تم وصف العمل بـ “المضحك والمذهل والذكى للغاية”، فيلم Barbie من بطولة النجمة العالمية مارجوت روبي في دور باربى، والممثل العالمى ريان جوسلينج في دور كين.
حصل الفيلم على تعليقات إيجابية إلى حد كبير والعمل من إخراج جريتا جيرويج، وكتب جوزيف ديكلماير من موقع سكرين رانت “الفيلم فاجأتني وأعني ذلك بأفضل طريقة ممكنة، الفيلم مضحك ومبهج وذكي للغاية”.
اقرأ أيضاًالمنوعاتأسد طليق يثير الذعر في كراتشي الباكستانية
من بين الآخرين الذين أشادوا بالفيلم كان جيمي جيراك من ComicBook.com، الذي قال: لقد تجاوزت جريتا جيرويج توقعاتي بطريقة ما، وأعطى رايان جوسلينج ترشيحًا لجائزة الأوسكار، أنا جاد للغاية”.
وتمت الإشادة بفيلم Barbie أيضًا لكونه “ذكيًا وصادقًا وممتعًا” بالإضافة إلى أنه “مرح ورائع ومضحك”، حيث قالت كاتسي ستيفان من Variety أن روبي وجوسلينج “وُلدا لعب أدوار باربي وكين”.
أحداث فيلم Barbie تدور فى قالب من الكوميديا، مستوحى من عالم باربى – يطلق عليه اسم باربى لاند – حيث توجد العديد من المواقف للدمى الشهيرة، ومن بطولة مارجو روبى وريان جوسلينج فى دور باربى وكين على التوالي.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
نائب: قرار دمشق بفرض تأشيرة دخول للعراقيين بقيمة 250 دولارًا مع شروط أخرى “استفزازي”
آخر تحديث: 22 فبراير 2025 - 2:29 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- اعتبر النائب ثائر الجبوري، السبت، التعليمات التي أصدرتها دمشق مؤخرًا بشأن التعامل مع المسافرين العراقيين بمثابة “استفزازية”.وقال الجبوري في تصريح صحفي، إن “قرار دمشق بفرض تأشيرة دخول بقيمة 250 دولارًا مع اشتراط وجود كفيل وتحديد أماكن السكن لا يعزز الانفتاح بين البلدين”.وأشار إلى أن “فتح المعابر الحدودية بين بغداد ودمشق يرتبط بالوضع السياسي والتفاهمات بين الجانبين”، مؤكدًا أن “الموضوع بحاجة إلى دراسة دقيقة قبل اتخاذ أي قرار”.وأضاف أن “هذه الشروط تحتاج إلى إعادة نظر، خاصة أن ملف إعادة فتح المعابر الحدودية خاضع لصلاحيات بغداد، وهي الجهة التي تقرر مدى ضرورة إعادة فتحها، خصوصًا أن الأمر يرتبط بإجراءات أخرى، منها أمنية واقتصادية، ومدى إمكانية تأمين دخول وخروج الشاحنات بين العراق وسوريا من دون أي إشكالات”.وأكد، أن “الموضوع يحتاج إلى قراءة متأنية، لكن قرار إعادة فتح المعابر يعتمد أساسًا على مدى التفاهمات بين بغداد ودمشق، وإذا ما حصلت تفاهمات محددة، فقد يتم فتحها، إلا أن الأمر يبقى مرهونًا بالتطورات القادمة”.