رئيس الصومال يتعهد بتعزيز جهود محاربة «الشباب» الإرهابية
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
مقديشو (الاتحاد)
أخبار ذات صلة العراق.. مقتل 3 إرهابيين بغارة جوية تونس: تمديد حبس نائب رئيس «النهضة» 4 أشهرتعهد رئيس الصومال حسن شيخ محمود، بتعزيز جهود محاربة حركة «الشباب» الإرهابية، نافياً ادعاءات الإرهابيين بتحقيق تقدم في بعض المناطق، ومؤكداً تكبيدهم خسائر فادحة بالأرواح.
ووجّه رئيس الصومال الموجود في مدينة «طوسمريب» بهدف قيادة حرب القضاء على الإرهاب، خطاباً إلى الجيش والقوات المحلية، يدعو إلى تعزيز الحشد لاستئصال الإرهاب.
وأشار حسن شيخ إلى أن الجيش نجح بتحرير أراضٍ شاسعة خلال الأسبوع الماضي، وأن حركة «الشباب» الإرهابية تمر بأسوأ أيامها، وأن النصر سيتحقق قريباً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: رئيس الصومال الصومال الرئيس الصومالي حركة الشباب حركة الشباب الإرهابية مكافحة الإرهاب
إقرأ أيضاً:
رئيس كوبا يدين ترامب بعد إصداره قرار يعيد بلاده إلى قائمة الإرهاب
أدان الرئيس الكوبي قرار الرئيس الامريكي دونالد ترامب إعادة الجزيرة إلى القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب، واصفا تصرفات ترامب بأنها “عمل من الغطرسة وتجاهل الحقيقة”.
وكتب الرئيس الكوبي ميغيل دياز كانيل على موقع X: “لقد أعاد الرئيس ترامب، في عمل من الغطرسة وتجاهل الحقيقة، التصنيف الاحتيالي لكوبا كدولة راعية للإرهاب”. وأضاف: “هذا ليس مفاجئًا. هدفه هو مواصلة تعزيز الحرب الاقتصادية القاسية ضد كوبا بغرض الهيمنة”.
وقال الرئيس الكوبي في منشور منفصل: “إن نتيجة إجراءات الحصار الاقتصادي الصارمة التي فرضها ترامب هي التسبب في نقص بين شعبنا وزيادة كبيرة في تدفق الهجرة من كوبا إلى الولايات المتحدة”.
كما أصدر وزير الخارجية الكوبي برونو رودريغيز ردا لاذعا على القرار.
وقال رودريجيز في منشور على موقع X: “الرئيس ترامب، المخمور بالغطرسة، يقرر دون سبب أن كوبا ترعى الإرهاب. وهو يعلم أنه يكذب. تصميمه هو زيادة العقوبة والحرب الاقتصادية ضد العائلات الكوبية. سيلحق الضرر، لكنه لن يكسر عزيمة شعبنا الراسخة، "سوف نفوز"
وأعلنت إدارة بايدن في 14 يناير أنها ستزيل كوبا من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
وصنف وزير الخارجية السابق مايك بومبيو كوبا كدولة راعية للإرهاب في يناير 2021، قائلا في ذلك الوقت إن هافانا "تقدم الدعم لأعمال الإرهاب الدولي من خلال منح ملاذ آمن للإرهابيين" بعد رفضها تسليم قادة منظمة حرب العصابات الكولومبية. الذين كانوا في هافانا لإجراء محادثات السلام عندما وقع تفجير مميت في الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.
وكانت كوبا واحدة من أربع دول فقط تم تصنيفها كدول راعية للإرهاب، إلى جانب كوريا الشمالية وإيران وسوريا.
وقد دعا المسؤولون الكوبيون إلى إزالة بلادهم من قائمة الدول الراعية للإرهاب، الأمر الذي يؤدي إلى فرض عقوبات اقتصادية صارمة بالإضافة إلى الحظر الأمريكي المفروض منذ أكثر من ستة عقود.