صادم.. مواطن سوري اصبح مصدر رعب للنساء في إسطنبول
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أصبح المواطن السوري “د. ن” (40 عامًا) مصدر رعب للعديد من النساء اللاتي خضعن لعمليات جراحية تجميلية عنده.
كشف تقرير صحفي أن الرجل السوري، الذي كان يعمل مخبرًا في بلاده، قام بفتح عيادة غير قانونية في إسطنبول لإجراء عمليات جراحة تجميلية، بالشراكة مع اثنين من المواطنين الأتراك.
المخبر السوري أخبر زواره بأنه “أفضل طبيب جراحة تجميلية في تركيا” وأجرى عدة عمليات تجميلية في عيادته، وكانت نتائج العديد منها كارثية بالنسبة للزوار.
تم الكشف عن المخبر السوري لاحقًا بعد أن واجه العديد من زوار عيادته مشكلات صحية أثناء خضوعهم للعمليات الجراحية التي كان يحرص على إجرائها في منتصف الليل.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اسطنبول السوريين في اسطنبول
إقرأ أيضاً:
مدير مستشفى العجمى يكشف كواليس انقاذ طفلة من الموت بالإسكندرية
غالبا ما تؤدي "شقاوة" الأطفال إلى كوارث دون قصد أو دراية كاملة، لما يفعلونه نتيجة صغر سنهم، سواء بابتلاع "بلية" أو إدخال "استيكة" داخل الأنف وغيرها من الأشياء التي يعاني منها الأهل، وآخرها حالة لطفلة تبلغ من العمر 3 أعوام كان بداخل أنفها "حجر بطارية" كاد أن يسبب لها مشكلة كبيرة.
هذا ما حدث مع طفلة العجمى التى فؤجئ الاطباء بدخولها تعانى من صعوبة التنفس من الانف ومخاط اسود مستمر، على الفور قام الاطباء بالكشف على الطفلة واجراء العملية لها .
صرح الدكتور صلاح الحصاوى مدير مستشفى العجمى التخصصى التابعة لوزارة الصحة بالاسكندرية " للوفد " ان الطفلة التى اجرئ لها اليوم عملية جراحية بحالة جيدة واستقرت حالتها بعد معاناة شديدة استغراق 3 ساعات مرت على الطفلة كانت حياتها فى خطر شديد ، واضاف ان الحالة تماثلت للشفاء تميهدا لخروجها من المستشفى .
وكشف الطبيب هناك عدة مخاطر لترك مثل هذا الجسم الغريب في الأنف وهى "التهاب حاد بالأنف والجيوب الأنفية، وقرح في قرنيات الأنف، وقرح في الحاجز الأنفي"، وحذر أيضا من أن نسبة التسمم في الجسم لا يجب أن تغفل، لأن حجر البطارية مادة كيميائية: "لو لاقدر الله البنت دي كانت بلعت الحجر ده يمكن كان تاثيره بقى أسوأ بكتير على المريء تحديدا والحنجرة، بسبب الحروق اللي بيسيبها مكانه".
وكان قد نجح فريق طبي من قسم جراحة الوجه والفكين، في مستشفى العجمى التخصصي التابعة لوزارة الصحة في الإسكندرية، في إجراء عملية جراحية لطفلة 3 أعوام، وذلك باستخراج «حجر ساعة»، من الأنف.
وقال الدكتور صلاح الحصاوي، مدير المستشفى، إن الطفلة كانت تعانى من دخول «حجر ساعة» بالأنف وتواجده بمنطقة صعبة في مجرى التنفس، مضيفا: أن «الحجر»، وجد متفاعلا مع أنسجة الأنف ومحدثا لقرح شديدة، ونظرًا لصغر سن الطفلة وخوفها ما توجب تجهيزها للجراحة تحت التخدير الكلى.
يذكر أن الفريق الطبى يتكون من الدكتور إسلام محمد قاسم، رئيس قسم جراحة الوجه والفكين، الدكتور أحمد محمد البربري، أخصائي جراحة الوجه والفكين، الدكتور محمد عبدالقادر، مدير العمليات، الدكتور زياد رشيد، أخصائي التخدير، وأمل حامد، مديرة التمريض، جيلان العمروسي، وكيل إدارة التمريض، بمشاركة فريق مكافحة العدوي، وهم: أسماء طه، شيري فوزي، سمر محمود.