أطلقت شركة ريلمي الشهر الماضي هاتفي Realme 11 و 11x 5G في الهند. كان كلا الهاتفين متاحين للطلب المسبق منذ 23 أغسطس. تم طرح Realme 11 5G للبيع أمس (29 أغسطس) ، بينما سيكون Realme 11x 5G متاحًا للشراء اعتبارًا من اليوم في الساعة 12 ظهرًا (بالتوقيت المحلي) في الهند من خلال منصات مثل Flipkart وموقع Realme India الإلكتروني والمتاجر غير المتصلة بالإنترنت.

يتوفر Realme 11x 5G بسعر 14999 روبية (أي ما يعادل 5500 جنيه مصري) للإصدار 6 جيجا بايت + 128 جيجا بايت من ذاكرة التخزين و 15999 روبية للإصدار 8 جيجا بايت + 128 جيجا بايت من ذاكرة التخزين. يأتي بخيارات الألوان Purple Dawn و Midnight Black.

من ناحية أخرى ، يتوفر Realme 11 5G في خيارين: 8 جيجا بايت من ذاكرة الوصول العشوائي + 128 جيجا بايت من ذاكرة التخزين و 8 جيجا بايت من ذاكرة الوصول العشوائي + 256 جيجا بايت من ذاكرة التخزين. كلاهما بسعر 18999 روبية و 19999 روبية على التوالي. يأتي بظلال Glory Gold و Glory Black.

 

مواصفات سلسلة Realme 11 5G

 

يتميز Realme 11x 5G و Realme 11 5G بشاشة IPS LCD مقاس 6.72 بوصة FHD + تتميز بمعدل تحديث 90 هرتز. تحت الغطاء ، يحتوي كلا الهاتفين على معالج Dimensity 6100 Plus ، وذاكرة LPDDR4x ، وذاكرة UFS 2.2 ، وبطارية بسعة 5000 مللي أمبير وتدعم هواتف 11x و 11 الشحن السريع 33 وات و 67 وات على التوالي.

يشحن كلا الهاتفين بنظام Android 13 المستند إلى Realme UI 4.0. يحتوي 11x على كاميرا أمامية بدقة 8 ميجابكسل ونظام كاميرا مزدوج 64 ميجابكسل + 2 ميجابكسل في الخلف. من ناحية أخرى ، يحتوي Realme 11 5G على كاميرا سيلفي بدقة 16 ميجابكسل وكاميرا خلفية مزدوجة 108 ميجابكسل + 2 ميجابكسل. يتميز كلا الجهازين أيضًا بمستشعر بصمة جانبي

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ريلمي

إقرأ أيضاً:

استشاري: أنظمة المراقبة الذكية تُسهم في تعزيز الأمن القومي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال المهندس أحمد حامد، استشاري النظم الأمنية والذكاء الاصطناعي، إنه في ظل التطور التكنولوجي المُتسارع أصبحت أنظمة المراقبة الذكية أحد المكونات الأساسية في إدارة شبكات الطرق وتحقيق السلامة العامة، وتعتمد هذه الأنظمة على تقنيات الذكاء الاصطناعي لرصد المخالفات المرورية مثل تجاوز السرعة وعدم ارتداء حزام الأمان، مما جعلها محل جدل بين المواطنين الذين يرونها أحيانًا وسيلة لفرض الغرامات أكثر من كونها أداة لتعزيز السلامة؛ ومع ذلك فإن الدور الحقيقي لهذه التقنيات يتجاوز مجرد ضبط المخالفات، حيث تُساهم بشكل مباشر في تعزيز الأمن القومي، وحماية البنية التحتية، ومكافحة الجريمة، مما يجعلها عنصرًا محوريًا في استراتيجيات الأمن الحديثة.

وأضاف “حامد”، في مداخلة هاتفية عبر فضائية “النيل للأحبار”، أنه منذ بدء تطبيق كاميرات المراقبة الذكية واجهت هذه الأنظمة انتقادات عديدة، حيث يرى البعض أنها تُشكل عبئًا ماليًا على السائقين بسبب الغرامات المفروضة، وقد تُثير المخاوف بشأن الخصوصية وإمكانية الخطأ في تسجيل المخالفات، ومع ذلك فإن التركيز على الجانب المالي فقط يُغفل دور هذه التقنيات في تحقيق السلامة العامة، وتقليل الحوادث، ودعم جهود مكافحة الجريمة، وهو ما يجعل تقييمها بشكل شامل أمرًا ضروريًا لفهم مدى تأثيرها الحقيقي.

وأوضح أن أنظمة المراقبة الذكية تُعد جزءًا من البنية التحتية الأمنية الحديثة، حيث توفر بيانات وتحليلات لحظية تُساهم في دعم الأجهزة الأمنية وتعزيز الاستجابة الفورية للمخاطر المحتملة، ومن أبرز الأدوار التي تؤديها الكشف عن المركبات المشتبه بها والمطلوبة أمنيًا؛ حيث تعتمد الكاميرات الذكية على تقنيات التعرف التلقائي على لوحات المركبات "LPR"، مما يُتيح لها مسح ملايين المركبات يوميًا، والبحث عن السيارات المسروقة أو تلك المرتبطة بأنشطة إجرامية، وعند رصد مركبة مطلوبة يتم إرسال إشعارات فورية إلى الجهات الأمنية، مما يُمكنها من اتخاذ الإجراءات اللازمة بسرعة وكفاءة، فضلا عن دعم التحقيقات في الجرائم والأحداث الأمنية؛ حيث أنه عند وقوع جرائم مثل السطو المسلح أو التهريب أو الأعمال التخريبية توفر الكاميرات الذكية أدلة بصرية وتحليلات متقدمة تساعد المحققين في تحديد هوية المشتبه بهم، ورصد تحركاتهم، وتعقب مسارات هروبهم، وتُعزز هذه البيانات قدرة الأجهزة الأمنية على كشف الجرائم بسرعة أكبر مقارنةً بالأساليب التقليدية.

وأشار إلى أنه أيضا من أبرز أدوارها تأمين المنشآت الحيوية والبنية التحتية، حيث تُستخدم هذه الأنظمة في تأمين المواقع الحساسة مثل المطارات، والموانئ، والمنشآت النفطية، والمناطق الحدودية، حيث توفر مراقبة متواصلة وتُساعد في الكشف عن أي أنشطة مشبوهة أو محاولات تسلل؛ كما أن وجود هذه الأنظمة يُشكل رادعًا فعالًا للعناصر الإجرامية التي قد تستهدف هذه المواقع، فضلا عن إدارة الأزمات وحماية التجمعات الكبرى؛ حيث تلعب كاميرات الذكاء الاصطناعي في الفعاليات الكبرى مثل التجمعات الجماهيرية أو الأحداث الرياضية أو الاحتجاجات دورًا رئيسيًا في مراقبة تدفق الحشود، ورصد أي تحركات غير طبيعية، وإرسال تحذيرات مسبقة للجهات المختصة للتدخل السريع قبل تفاقم الأوضاع.

واختتم أنه رغم الجدل الدائر حول أنظمة المراقبة الذكية؛ إلا أن القيمة الحقيقية لهذه التقنيات تتجاوز مسألة المخالفات المرورية؛ فهي تُسهم في تعزيز الأمن القومي، وتدعم جهود مكافحة الجريمة، وتُحسن السلامة العامة، مما يجعلها جزءًا لا غنى عنه في المدن الحديثة، ومع ذلك من الضروري أن يكون هناك توازنًا بين تطبيق هذه التقنيات وضمان الشفافية وحماية حقوق المواطنين، بحيث تتحقق الاستفادة القصوى منها دون التأثير سلبًا على الحريات الفردية، موضحًا أن نجاح هذه الأنظمة يعتمد على التكامل بين التكنولوجيا والحوكمة الرشيدة، بحيث يتم توظيفها لتحقيق أهداف الأمن والسلامة دون أن تتحول إلى أداة تُثقل كاهل المواطنين بالغرامات.

مقالات مشابهة

  • رحيل ناصر الصالح.. ملحن الإحساس وصانع الألحان الخالدة في ذاكرة الفن العربي
  • رابطة الكُتاب الأردنيين في يوبيلها الذهبي.. ذاكرة موشومة بالصبر وجمر الكلمات
  • «آبل» تطلق ميزات جديدة لـ«الحواسب المحمولة»
  • استشاري: أنظمة المراقبة الذكية تُسهم في تعزيز الأمن القومي
  • أطفال الحلة ينعشون ذاكرة الشارع بلعبة الدعابل (صور)
  • ياسمين علي تطلق أغنية "شمعة جديدة"
  • ميزات جديدة في الشحن اللاسلكي لأول مرة بسلسلة Samsung Galaxy S25
  • تفاصيل ختام ورشة "ذاكرة المكان" ضمن فعاليات مهرجان الإسماعيلية
  • سامسونج Galaxy S25 Ultra: قفزة نوعية في عالم الهواتف الذكية
  • افتتاح مشروع إصدار البطاقة الشخصية بالشريحة الذكية في محافظة الحديدة