ترددات القنوات الناقلة لمسلسل من يقع بنفسه لا يبكي
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
يبحث العديد من الجمهور ومحبي الدراما التركية وخاصة مسلسل من يقع بنفسه لا يبكي عن تفاصيل وأحداث المسلسل وأبطاله وقنوات عرضه لما يتناوله من أحداث مثيرة وشيقة.
تردد قناة trt1 التركية
يتم بث القناة على القمر الصناعي النايلسات على تردد 11042
معدل ترميز 27500
استقطاب 3/4
ويتم عرض مسلسل من يقع بنفسه لا يبكي على قناة trt1 التركية، وكان أول بث له منذ 22 يونيو الماضي يوم الخميس من كل أسبوع في الساعة الثامنة مساءًا، وتم عرض 10 حلقات منه حتى الآن ولم يتم تحديد عدد حلقات المسلسل.
يشارك في المسلسل العديد من نجوم الفن والدراما وهم:
إيلول تومبار، أنس كوتشاك، سيلين سويدر، هاكان يلماز، بيرات ينلماز، هيفدا زيزان ألب، سرحان أونات، يونكا شاهينباش، سما سيريكباشي، يغيت كالكافان، كايتلا جيناي، بيست يارالي، يجيت كاجان يازيجي.
قصة مسلسل من بنفسه لا يبكي
تدور أحداث المسلسل التركي الجديد من يقع بنفسه لا يبكي حول قصة مستوحاة من كتاب “Aysegül Çiçekoglu” ويحمل الاسم ذاته، فتحكي حبكة العمل تفاصيل مختصرة من حياة أليز الفتاة الجميلة، والتي قرر والدها أن يتزوج مرة أخرى، ومن هنا تبدأ هذه الفتاة تنظيم حفل زواج مزيف من شخص اصطدم بها بالسيارة، وعندما عرضت عليه عرض الزواج وافق في نفس اللحظة، ومن هنا تتوالى الأحداث، حول الفتاة اليزا المتمردة، التي توفيت والدتها يوم ولادتها، لتكتشف أن والدها قرر الزواج من امرأة، ومن هنا تقرر اليزا الزواج بشكل مزيف، ومن هنا تتصاعد الأحداث.
حيث إن المسلسل يقدم العديد من الأحداث التي تأتي في إطار من دراما الانتقام والحب والتي عرفها الجمهور في الوطن العربي. إن المسلسل يحكي فتاة تدعى إليز سونار، والتي ربتها عائلتها كأميرة والتي سوف تلتقي بسركان والذي يعمل في ورشة لتصليح السيارات، وقد فقدت اليز والدتها في اليوم الأول من ولادتها حيث دللها والدها لسنوات طويلة حتى نضجت وأصبحت شابة جميلة، ولكنها تمتلك أنانية كبيرة للغاية، وبعد ذلك أصيبت بذهول بعدما علمت أن والدها سوف يتزوج من امرأة آخرى وقررت أليز منع والدها من هذا الزواج، حيث سوف تعمل على إقامة زواج مزيف من رجل لن يوافق عليه والدها أبدًا، انتقامًا منه، لكن وبالرغم من كل تلك المخططات تفشل في أداء ما رنت إليه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسلسل من يقع بنفسه لا يبكي من يقع بنفسه لا يبكي قصة مسلسل من يقع بنفسه لا يبكي مسلسل من یقع بنفسه لا یبکی ومن هنا
إقرأ أيضاً:
وداعاً للأسئلة والأجوبة.. الذكاء الاصطناعي يتعلم بنفسه!
أعلنت وحدة "ديب مايند" التابعة لجوجل أن الذكاء الاصطناعي وصل إلى نقطة تحول حاسمة، تجاوز فيها حدود المعرفة البشرية، وبدأ يدخل ما يسمى بـ"عصر التجربة"، وهو نهج جديد يمكّن نماذج الذكاء الاصطناعي من التعلم من البيئة المحيطة بها مباشرة، دون الاعتماد على "أحكام مسبقة" من البشر.
في ورقة بحثية جديدة، أوضح العالمان البارزان ديفيد سيلفر وريتشارد ساتون أن الطريقة الحالية في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي – التي تعتمد على بيانات ثابتة ومحدودة – تقيد قدرات الذكاء الاصطناعي وتمنعه من التطور. بدلاً من ذلك، يدعون إلى نهج جديد أطلقوا عليه اسم "Streams" "الجداول أو التيارات"، يتيح للذكاء الاصطناعي التعلم من سلسلة تجاربه المستمرة في العالم الحقيقي، كما يتعلم البشر على مدار حياتهم، ذلك وفقا لما نشره موقع zdnet التقني.
من التفاعل القصير إلى التعلّم المستمر
بحسب الباحثين، فإن النماذج الحالية، مثل ChatGPT، تركز على تفاعلات قصيرة مع المستخدمين، دون أن تحتفظ بذاكرة أو قدرة على التعلم من السياق طويل الأمد. أما في "عصر التجربة"، فستكون النماذج قادرة على التفاعل مع البيئة، واكتشاف المعرفة، وتحديث نفسها باستمرار بناءً على إشارات واقعية مثل: معدلات الخطأ، الصحة، الإنتاجية، الأرباح، المؤشرات البيئية، وغيرها.
اقرأ أيضاً.. جوجل تتحدث مع الدلافين.. ذكاء اصطناعي يفك شيفرة تواصل عالم المحيطات
العودة إلى التعزيز الذاتي
يعتمد هذا النهج على تقنيات "التعلم المعزز" (Reinforcement Learning)، التي سبق أن استخدمتها ديب مايند في تطوير AlphaZero – النموذج الذي تفوّق على البشر في الشطرنج ولعبة Go. ويرى سيلفر وساتون أن التخلي عن التعلم المعزز في عصر "الذكاء الاصطناعي التوليدي" أدى إلى فقدان النماذج القدرة على "اكتشاف المعرفة الذاتية".
اقرأ أيضاً.. جوجل تطرح ميزات ذكية لرحلات صيفية مثالية
أخبار ذات صلة
نحو ذكاء عام فائق
يرى الباحثان أن "عصر التجربة" سيولد بيانات أضخم وأكثر تنوعًا من أي موسوعة بشرية، مما يقربنا من تحقيق "الذكاء الاصطناعي العام" وربما "الذكاء الخارق". ومن التطبيقات المحتملة: مساعدين صحيين يتابعون نمط حياة الإنسان عبر سنوات، أو وكلاء علميين يكتشفون مواد جديدة أو حلولاً بيئية مستدامة.
تحذيرات ومخاوف
رغم التفاؤل، يحذر الباحثان من مخاطر الذكاء الاصطناعي القادر على العمل المستقل طويل الأمد، مثل صعوبة تدخل البشر لتعديل سلوكه. لكن بالمقابل، يمكن للنموذج أن يطور وعياً ذاتياً اجتماعياً، فيتجنب إثارة قلق البشر أو استيائهم.
ويختم الباحثان بأن هذا التحول يمثل نقلة نوعية ستغير شكل المستقبل كلياً، مشيرين إلى أن البيانات المكتسبة بالتجربة ستتفوق من حيث الكم والنوع على كل ما أنتجه البشر من محتوى حتى الآن.
إسلام العبادي(أبوظبي)