سارة حازم: نجيب محفوظ الشخص الأعظم في تاريخنا الأدبي
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أحيت الإعلامية سارة حازم، ذكرى رحيل الأديب العالمي نجيب محفوظ، مشيرة إلى أن النجاح كان يسعى إلى نجيب محفوظ وليس العكس.
محفوظ الشخص الأعظم في تاريخنا الأدبيوقالت، خلال برنامجها "كل الزوايا" المُذاع على قناة "أون"، أن هناك الكثير من الأسباب التي تجعل نجيب محفوظ الشخص الأعظم في تاريخنا الأدبي، متابعة: "طول الوقت كان مخلصا إلى فن القص والحكي والرواية".
وأضافت سارة حازم، أن نجيب محفوظ ظل الأعظم لأنه طوال الوقت كان مخلصا حتى لعمله كموظف، متابعة: كان يدخل إلى مكتبه كل يوم في نفس التوقيت".
ولفتت إلى أنه بعد محاولة اغتياله عافر وكتب واستمر في الكتابة، مواصلة: "مكنش عنده أي ضغينة من اللى حاول اغتياله، لكنه أهدى له مجموعة من رواياته عشان يقرأها في السجن".
وأكدت أن نجيب محفوظ كان الأعظم أيضًا لأنه كان مصريا حتى النخاع، فظل حتى وفاته يأكل من "عرق جبينه"، منوهة أنه كان يحمل كل القيم المصرية الأصيلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نجيب محفوظ السجن مصريا النخاع نجیب محفوظ
إقرأ أيضاً:
حازم المنوفي: ملتزمون بحماية حقوق التاجر والمستهلك
أعرب حازم المنوفي، رئيس جمعية "عين لحماية التاجر والمستهلك" وعضو شعبة المواد الغذائية، عن بالغ قلقه من الأنباء المتداولة عن تلوث بعض منتجات "فانتا" و"سبرايت" في بعض الأسواق العالمية، مشيرًا إلى أهمية أن تتخذ الشركات الكبرى مثل "كوكاكولا" خطوات فاعلة وشفافة بشأن مثل هذه المسائل حفاظًا على سلامة المستهلكين وسمعة العلامات التجارية.
وأوضح المنوفي أنه من الضروري أن تقوم "كوكاكولا مصر" بالإجابة بوضوح على هذه الشكاوى، خاصة أن المنتجين المذكورين يتم استهلاكهما بكميات ضخمة في السوق المصري. وأكد أن الجمعيات المعنية بحماية حقوق التاجر والمستهلك تعمل على التأكد من سلامة المنتجات المتداولة في الأسواق المحلية، بالتعاون مع الجهات الرقابية المختلفة.
وأشاد المنوفي بشفافية الشركات العالمية التي تسعى لحل هذه القضايا بسرعة وفعالية، مشددًا على ضرورة أن تضع الشركات المصنعة للمشروبات صحة وسلامة المستهلكين في المقام الأول، وتعمل على توفير المعلومات الدقيقة في حالة وجود أي مشكلات تتعلق بالجودة أو التلوث.
كما دعا المنوفي الجهات المعنية إلى العمل بسرعة على إجراء فحوصات دقيقة على المنتجات المتواجدة في السوق المصري لضمان مطابقتها للمواصفات القياسية، محذرًا من أن التلكؤ في الرد على مثل هذه القضايا قد يؤدي إلى تدهور الثقة بين المستهلكين والتجار على حد سواء.