انهيار أسعار الأعلاف قريبًا | مفاجأة تعلنها الزراعة التعاقدية
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
كشفت الدكتورة هدى رجب، رئيس مركز الزراعة التعاقدية، تفاصيل جديدة عن مشروع توشكى، مشيرة إلى أنه تم مد الطرق وتمهيدها وتوصيل الكهرباء وشق الترع لمشروع توشكى.
مركز البحوث الزراعية: الرئيس السيسي أعاد الحياة من جديد لمشروع توشكىوأضافت رئيس مركز الزراعة التعاقدية، خلال مداخلة هاتفية بقناة إكسترا نيوز، أن تم في هذا المشروع القومي الهام فاق الخيال، وخاصة بعد التوسع فى زراعة المحاصيل الاستراتيجية، متابعة أنّ الدولة بدأت أن تولى اهتماما كبيرا والتعاون مع وزارة الزراعة وجميع الوزارات للاهتمام بهذا القطاع.
وفي السياق نفسه أشارت الدكتورة هدى رجب، رئيس مركز الزراعة التعاقدية، إلى أننا سنصل لنسبة كبيرة من الاكتفاء الذاتى من المحاصيل الإستراتيجية، مؤكدة أن هناك مصانع كبيرة فى مصر تصنع وتعطى زيت حيوى من الصويا، والتوسع فى مجالات الأعلاف والزيوت مما يهبط كثيرا بأسعار الأعلاف.
كميات من الاعلاف
وأنهت الدكتورة هدى رجب، رئيس مركز الزراعة التعاقدية، أنه قريبا سنوفر بذور واعدة من مركز البحوث تعطى نسبة بروتين أعلى ستؤدى لتوفير كمية كبيرة من الأعلاف.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزراعة التعاقدية العلف توشكى مشروع توشكى اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
وزير الزراعة لـ بغداد اليوم: هناك ازمة مالية ولكن الرواتب مؤمنة خلال 2025
بغداد اليوم - بغداد
أكد وزير الزراعة عباس جبر العلياوي، اليوم الخميس (16 كانون الثاني 2025)، أن الرواتب مؤمنة لهذا العام بشكل كامل ولا يوجد خطراً عليها، مؤكداً وجود ازمة مالية لا يمكن اخفائها بسبب تقلبات أسعار النفط.
وقال العلياوي في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الحكومة الحالية والبرلمان بتواصل مستمر لغرض اعداد القوانين والخطط اللازمة لغرض تنشيط القطاع الخاص والقطاع الزراعي الذي تطور كثيرا سيما في العام الماضي، وبالتالي فان البقاء بالاعتماد على النفط امر خطير، وتسعى الحكومة لتجاوزه كون أسعار النفط متقلبة سيما مع اشتعال المنطقة بظروف واضحة للجميع".
وبين العلياوي أن "وزيرة المالية طيف سامي اكدت على توفر السيولة المالية لهذا العام ولا خطر على رواتب الموظفين"، مبيناً ان "الحكومة تعمل لتنويع مصادر الدخل العام للدولة العراقية وعدم الإبقاء على النفط كمصدر وحيد او أساسي للموازنة لان أسعار النفط دائما ما ترتبط بالوضع في العالم والمنطقة وعليه فان تقلب الاسعار يسبب خطراً على الوضع المالي العراقي وبالتالي فان هذا الامر ممكن تجاوزه مع الخطط التي أعدتها الحكومة".