زراعة 1000 شجرة موالح وزيتون بالطرق العامة بطهطا في سوهاج
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
أقدمت الوحدة المحلية لمركز ومدينة طهطا بمحافظة سوهاج بزراعة 1000 شجرة مثمرة وغير مثمرة اليوم بالمركز تفعيلا للمبادرة الرئاسية، قال عامر عوض رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة طهطا لـ«الوطن»، إن المركز قام بزراعة الأشجار بينها أشجار الموالح والزينة والزيتون ووصل عدد الأشجار التي تمت زراعتها اليوم 1000 شجرة، حيث تتم أعمال ري وزراعة الأشجار بمختلف الطرق العامة بمجلس قروي بنجا ومجلس قروي الصفيحة ومجلس قروي الصوامعة غرب وشطورة.
وأضاف «عوض»، أن الوحدة مستمرة بأعمال زراعة وري الأشجار يوميا وبصفة مستمرة حفاظا على اللون الأخضر والبيئة الصحية النظيفة والمظهر الحضاري اللائق وتفعيلا للمبادرة الرئاسية لزراعة الأشجار، موضحا أن أعمال زراعة وري الأشجار تتم بمعدات الوحدة.
المشرفين على زراعة الأشجاروكشف أن فعاليات الزراعة اليوم أشرف عليها كلا من حسام محمود جابر رئيس قرية الصفيحة، ووائل أبوعليو رئيس قرية بنجا ورمضان عابدين رئيس قرية الصوامعة غرب، وأحمد حسن عبد الحفيظ سكرتير قرية الصفيحة، وعلي بخيت سكرتير قرية بنجا، ومحمود أحمد السيد على سكرتير قرية الصوامعة غرب ومسؤولي المنتزهات ومعدات الوحدات المحلية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: 100 مليون شجرة شجرة المبادرة الرئاسية طهطا سوهاج زراعة الأشجار
إقرأ أيضاً:
رئيس زراعة النواب يطالب بسرعة حصول المزارعين على مقابل توريد القطن.. وتشكيل لجنة لبحث تراجع جودة محصول الدقهلية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب النائب هشام الحصرى رئيس لجنة الزراعة والري بمجلس النواب، الحكومة متمثلة في الشركة القابضة للغزل والنسيج بضرورة الالتزام بأسعار الضمان المعلنة من قبل مجلس الوزراء مسبقا، بشأن محصول القطن، قائلا: “ما ذنب الفلاح الذى التزم بقرار الحكومة وقام بزراعة القطن، بعد حصوله على البذور من وزارة الزراعة وقام بتوريد المحصول للحكومة”.
جاء ذلك خلال اجتماع لجنة الزراعة والري بمجلس النواب اليوم، لمناقشة طلبات الإحاطة المقدمة من النواب هشام سعيد الجاهل آمال عبد الحميد، أحمد العرجاوى محمد الحوفى، أحمد حمدى خطاب، عبد الباقي تركيا، بشأن تدهور منظومة زراعة وتسويق محصول القطن، وعدم حصول المزارعين على مستحقاتهم المالية من الشركات رغم التزامهم بتوريد المحصول إلى مراكز التجميع التابعة لمنظومة تسويق القطن منذ شهر سبتمبر الماضي، فضلاً عن عدم التزام الشركات بأسعار الضمان المعلنة من قبل مجلس الوزراء، وتدنى إنتاجية الفدان بسبب انخفاض جودة البذور المستخدمه في الزراعة، الأمر الذي ينذر بفقدان القطن المصرى لمكانته المحلية والعالمية.
وأضاف “الحصرى”، لابد من سرعة تسليم الفلاح لمقابل المحصول، التزاما بقاعدة العقد شريعة المتعاقدين، مشيرا إلى أن الدولة سبق و أعلنت عن سعر توريد ١٢ ألف جنيه لقنطار القطن من وجه بحرى و١٠ آلاف جنيه لقنطار القطن من وجه قبلى، دون أن يحدد القرار درجات للمواصفات والنقاوة.
وحول ما ذكرته الشركة القابضة للغزل والنسيج، بشأن إحجام بعض الشركات عن شراء الأقطان الموردة من محافظة الدقهلية والتى تصل كمياتها نحو ١٥٩ ألف قنطار نظرا لتراجع جودتها، طالب الحصرى، وزارة الزراعة بتشكيل لجنة لبحث أسباب تراجع جودة القطن المورد من الدقهلية، لاسيما وأن الفلاحين حصلوا علي البذور من وزارة الزراعة، كما أن المشكلة تبدوا عامة علي مستوى المحافظة ما يعنى أن الأمر ليس له علاقة بالمزارعين.
وقال: “ليس للمزارع ذنب في أن البذرة ليست جيدة أو تأخرت في الوصول للمزارع”، مطالبا بضرورة مراجعة أصناف القطن، لضمان جودتها في السنوات المقبلة.
و شدد مجددا على سرعة حصول المزارعين علي مقابل التوريد خلال الأيام المقبلة.