٢٦ سبتمبر نت:
2025-01-05@06:58:46 GMT

الرئيس المشاط يكشف الخطة (ب) ويتوعد بفشلها

تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT

الرئيس المشاط يكشف الخطة (ب) ويتوعد بفشلها

وقال خلال لقاء موسع في محافظة عمران ان العدو عجز عن المواجهة العسكرية، فحرص على استبدال خططه، كما قال السيد القائد -حفظه الله- في الخطة "ب" متوعدا بفشل الخطة "ب" كما فشلت الخطة "أ" -بإذن الله سبحانه وتعالى-

وتطرق الى مسالة "إثارة المشاكل وتشغيل الغوغائيين" مؤكدا بالقول .. "أريد أن أؤكد لكم أنها في هذا السياق، وللأسف الشديد، كثير من الحمقى ينجرون وراء ذلك، وهم لا يعرفون أن المخطط من السفارة الأمريكية في الرياض، التي تعتبر مقراً للسفارة الأمريكية في صنعاء.

"

واكد اطلاع صنعاء على خطة السفارة الأمريكية في الجمهورية اليمنية لخمسة أعوام، من الألفين والعشرين إلى الألفين والخمسة والعشرين،

وخاطب العدو الامريكي،بالقول:" خطتكم عندنا، الإخوة الذين يتحركون بنية وبحسن نية، وبسوء نية، أقول لكم: كفى، أنتم تخدمون العدو من حيث تشعرون أو لا تشعرون، الخطة موجودة لدينا".

واكد الرئيس المشاط بان البرنامج الموجود في خطة السفارة الأمريكية من شهر يوليو 2023؛ هو عنوانه الشفافية.. مضيفا :"كل الكتابات وكل الهرطقات وكل الدعايات تأتي تحت هذا العنوان؛ شئتم أم أبيتم."

وعرج الرئيس،الى قضية الراتب مؤكدا "ان المسؤولية في توفيره علينا، لكن إمكانيته ليست عندنا، لدى العدو.

وخاطب من اسماهم الحمقى بالقول: اقول للحمقى من هذا المكان: أنتم بحسن نية أو بسوء نية تبرئون العدو من التزامه بالراتب، قد التزم بالراتب، وانتم تأتون تبرئونه، وتقولون: لا نريد الراتب من عندك، يعني هذا خدمة للعدو بشكل واضح. حتى أنَّا تمكنا من الضغط مع عدونا، وأصبحت قضية تسليم المرتبات أمرا مسلما به لدى الأمم المتحدة، ولدى أطراف العدوان، حتى جاء هؤلاء الغوغائيون الذين يتبعون الإمارات، ويتبعون بعض الجهات التابعة للإمارات، برأوا العدو، وخففوا عليه شوية. الآن بدأ يتهرب من التزامه".

كما خاطب الموظفين بالقول: "أقول للموظفين إن هؤلاء هم أعاقوا وأخَّروا تسليم الراتب، سواءً عملوا هذا الموضوع بحماقة أو بسوء نية، هم أخّروا هذا الراتب عندما وفروا فرصة للعدو أن يتهرب من التزاماته، هل أنتم تخدمون العدو؛ توقفوا، القانون سيردع من يخدم هذا العدو."

واضاف أواكد ان الحماقة تعتبر خدمة للعدو أيضاً، لذلك لا مناص لكم، ولن تستطيعوا أن تزايدوا علينا، نحن تحملنا المسؤولية في ظروف صعبة، يوم هرب الآخرون، وتخلوا عن المسؤولية، وتحملناها -بفضل الله- بكل جدارة واقتدار، وقدنا هذا البلد في أصعب الظروف، وفي أحلك الأوقات، وأخرجنا الله -سبحانه وتعالى- من كل هذه المنعطفات الخطيرة، فلا أحد يزايد.

واضاف: الحلول التي تسمعونها تأتي من هنا أو من هناك؛ كلها هرطقات، أن تأتي تعمل شيكا للموظف، يا أخي قد تعمل شيكا، لكن تحل مشكلة هنا، وتنثرها -كما يقال- من طرف آخر، ما ينقصنا التنظير هذا، إحنا درسناه بعناية، ودققنا عليه بعناية، وسيصبح مشكلة، يعني لو آتي أصرف لكل موظف شيكا كما نسمع هذا يعني السحب على المكشوف، السحب على المكشوف يساوي طباعة العملة لدى المرتزقة، يعني زي الفكرة صاحب المخترع الذي عمل له بطاقة تموينية قبل فترة، هذا ضربنا الفارق بين الشيك والنقد لازلنا في آثاره إلى الآن.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

إقرأ أيضاً:

هل تعافى حزب الله؟ محلل إسرائيلي يكشف

نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً تطرقت فيه إلى وضع ساحات الحرب التي تخوضها إسرائيل في المنطقة، بما في ذلك ضدّ حركة "حماس" في غزة و "حزب الله" في لبنان وسوريا.   وفي التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24"، يقول اللواء المتقاعد يعقوب عميدرور إنه على إسرائيل مواصلة سحق حركة "حماس" في غزة إلى درجة تُصبح فيها غير قادرة على السيطرة في قطاع غزة، مشيراً إلى أنه "لو أرادت حركة حماس تبادل المختطفين لكان هناك اتفاق مع إسرائيل"، وتابع: "حماس لا تريد ذلك، إنها تريد شروطاً لا ترى إسرائيل أنه ينبغي الموافقة عليها. بما أنني لا أعرف ماذا سيحدث، فإن إسرائيل تقول إن هناك أثماناً غير مستعدة لدفعها ولا أعتقد أيضاً أنه من الصحيح دفع أثمانٍ غير صحيحة"   وفي ما يتعلّق بـ"حزب الله"، قال عميدرور: "بعد أن وقعنا على الاتفاق، تلقى حزب الله ضربة لا يستطيع الهروب منها. تم قطع ساحته الخلفية بالكامل، حيث جاء جزء كبير من تعزيزاته من سوريا التي خرجت من اللعبة".   وعندما سئل عمّا إذا كان حزب الله يتعافى، أجاب عميدرور بحزم: "لا. لقد تلقى ضربة لا يستطيع التعافي منها، وبالتالي فإن وضعه اليوم أسوأ بـ10 مرات مما كان عليه يوم أبرمنا اتفاق وقف إطلاق النار. إن القول بأنّ الحزب يتعافى هو مبالغة غير طبيعية. إنه بالتأكيد يعين أشخاصاً جدداً ليحلوا محل القدامى، لكن الجيش الإسرائيلي يقظ للغاية، وعندما يرى أن حزب الله يستعيد شيئاً ما، فإنه يتصرف وفقاً للاتفاق".   من ناحيته، يقول تقرير آخر لصحيفة "جيروزاليم بوست" الإسرائيلية إن الصواريخ التي يتم إطلاقها من اليمن، سببت في إزعاج ملايين الإسرائيليين لاسيما خلال فترات الليل، وأضاف: "لعدة ليال متتالية، ساهمت مقذوفات الحوثيين بإطلاق صفارات الإنذار في وسط البلاد، وفي ليلة الجمعة الماضية، كان المقدسيون هم من سمعوا صفارات الإنذار تحذر من صاروخ حوثي".   واعتبر التقرير أنَّ"الهجمات الصاروخية والطائرات من دون طيار المتزايدة على إسرائيل من اليمن، على بعد أكثر من 2000 كيلومتر، لا تشكل تهديدًا وجوديًا لإسرائيل، لكنها جزء من محور شر أوسع".   وتابع: "إن الصواريخ المتفرقة التي لا يتم معالجتها يمكن أن تتحول إلى طوفان الأقصى، حسب مصطلحات حماس".   وأكمل: "لقد ذكرت قناة كان 11 الإسرائيلية مؤخرا أن الحوثيين أجروا تدريبات برية تحاكي هجمات واختطافات على غرار تلك التي تنفذها حماس في بلدات إسرائيلية.  ورغم أنه سيكون من الأصعب عليهم الوصول إلى إسرائيل من دون حدود مباشرة، فإن التفكير الذي سبق السابع من تشرين الأول سيكون بمثابة حماقة أن نتجاهل إعلان النوايا".   وأردف: "إن مؤسسة الاستخبارات الإسرائيلية بحاجة إلى التوصل بسرعة إلى طرق خارج الصندوق للقضاء على التهديد وخلق رادع حقيقي. إن نجاح أجهزة الاستدعاء المتفجرة وأجهزة الاتصال اللاسلكية ضد حزب الله يشير إلى وجود إمكانيات هائلة، ولكنها قد تستغرق بعض الوقت. وفي الوقت نفسه، من الأهمية بمكان أن يفهم بقية العالم أن هذه ليست معركة إسرائيل وحدها".   وتابع: "من خلال احتجاز السفن الدولية رهينة وإطلاق الصواريخ على بلدان مختلفة، حول الحوثيون بالفعل هذا الصراع من صراع إقليمي إلى جزء من الجهاد العالمي، وهي حرب يديرها النظام الرئيسي في طهران".   واعتبر التقرير أن "إيران لا تريد أن يتوقف الحوثيون عن إطلاق النار، وهذا يعني أن الطريقة الوحيدة المتبقية لمنع المزيد من سفك الدماء من قبل الحوثيين هي أن يسلب الغرب حرية الحركة للجماعة".   وختم: "إن الحوثيين جيش مسلح، مثل حماس وحزب الله، ويجب مواجهتهم برد قوي - شيء أقوى من الغارات الجوية الإسرائيلية والأميركية والبريطانية الحالية". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • شاهد | العدو الإسرائيلي ينتقل من الخروق إلى التنصل.. و حزب الله يقول صبرنا قد ينفد
  • محمد الحوثي: خياراتنا مفتوحة وسقف أهدافنا فوق المتوقع
  • قاسم : صبر حزب الله قد ينفد على الخروقات الإسرائيلية
  • الرئيس المشاط يعزي في وفاة محمد علي الخولاني
  • هل تعافى حزب الله؟ محلل إسرائيلي يكشف
  • مستشار الرئيس يكشف حقيقة انتشار فيروس قاتل يُصيب كبار السن
  • اكتشاف فيروس جديد يُصيب كبار السن.. مستشار الرئيس يكشف الحقيقة
  • الجمعة الرئيس.. إليكم ما قاله زوار بري!
  • ليس لديهم إلا طريق واحد.. "أنصار الله": أنظمة الدفاع لن تحمي إسرائيل
  • الحوثي يكشف حصيلة الغارات الأمريكية والبريطانية خلال عام وأعداد الضحايا في صفوفه