رجال الإطفاء يكافحون حريق غابات الصنوبر في بلغاريا
تاريخ النشر: 31st, August 2023 GMT
يكافح رجال الإطفاء والمتطوعون حريقًا كبيرًا في جنوب بلغاريا، حسبما أفادت تقارير إعلامية اليوم الأربعاء.
ووسط جفاف شديد، تجتاح النيران غابات صنوبر على مساحة 100 هكتار في جبال "رودوب" فيما يكافح أكثر من 150 من رجال الإطفاء وعمال الغابات لاحتواء الحرائق منذ ثلاثة أيام.
أخبار متعلقة حتى الآن.. هذا أكبر حريق غابات في تاريخ الاتحاد الأوروبيالأكبر في أوروبا.. حريق غابات اليونان يدمر أرضًا تفوق مساحة نيويوركبينهم 4 أطفال.. غرق 5 مهاجرين وإنقاذ 23 قبالة ساحل اليونان
خرجت عن السيطرة.. استمرار حرائق الغابات في شمال شرق #اليونان#اليومhttps://t.co/czF16Rv7o6— صحيفة اليوم (@alyaum) August 27, 2023سحب دخانية
كما تم نشر مروحيتين عسكريتين في المنطقة التي يصعب الوصول إليها من الحريق، وتردد أن رجال الإطفاء يواجهون صعوبات بسبب سحب الدخان المتصاعدة من احتراق الغابات.
ومع ذلك تأكد أن الحرائق لا تشكل خطرًا مباشرًا على سكان القرى المجاورة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس صوفيا بلغاريا حرائق الغابات حرائق أوروبا حرارة الطقس رجال الإطفاء
إقرأ أيضاً:
شاهد| حملات تطوعية لاستزراع المنجروف في 5 مدن ساحلية
أطلق المركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر حملات تطوعية في خمس مدن ساحلية بالمملكة لاستزراع أشجار المانجروف، وذلك بالتزامن مع تفعيل اليوم العالمي للأراضي الرطبة.
ونظم المركز بالشراكة المجتمعية مع وزارة البيئة والمياه والزراعة وبعض المؤسسات المهتمة بالبيئة فرصًا تطوعية لزراعة المانجروف في بعض المناطق المملكة.
أخبار متعلقة التعليم: إيقاف إدخال إجازات المعلمين عبر حساب مدير المدرسة في نظام نورالنائب العام يستقبل وفدًا من النيابات وهيئات الادعاء بدول التعاون الخليجيحملات "المانجروف" في 5 مناطق
وأوضح الدكتور صالح آل زمانان، مدير إدارة غابات المنجروف بالمركز الوطني لتنمية الغطاء النباتي ومكافحة التصحر، أن هذه الحملات، التي شملت مناطق جازان وعسير ومكة المكرمة والمدينة المنورة والمنطقة الشرقية، شهدت مشاركة واسعة من مختلف القطاعات الحكومية والخاصة، بالإضافة إلى الجمعيات غير الربحية والمتطوعين والمواطنين.
وأشار إلى أن غابات المنجروف تُعتبر جزءًا أساسيًا من الأراضي الرطبة، والتي تشمل أيضًا الشعاب المرجانية والواحات والسدود والبحيرات.
تعزيز الثروة السمكية
وشدد على الأهمية القصوى التي تكتسبها غابات المنجروف، لما توفره من فوائد جمة على المستويات البيئية والاقتصادية والاجتماعية، فعلى الصعيد البيئي، تساهم هذه الغابات في مواجهة التغيرات المناخية وتخفيف انبعاثات الكربون، بالإضافة إلى توفير الأكسجين، أما على الصعيد الاقتصادي، فهي تعزز الثروة السمكية وتوفر بيئة حاضنة للأحياء البحرية المتنوعة.
أكد آل زمانان على التنوع البيئي الفريد الذي تتمتع به المملكة، والذي يتجلى في الطبيعة الخلابة للجزر التي تحتضن أشجار المنجروف.
ودعا الجميع إلى المساهمة في حماية هذه البيئات الهامة، من خلال المشاركة في الحملات التطوعية التي يُطلقها المركز عبر منصاته الرسمية.