سواليف:
2024-07-08@07:59:25 GMT

تهمتان للمتسبب في وفاة “عريس معان”

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

تهمتان للمتسبب في وفاة “عريس معان”


#سواليف

مدعي عام معان أوقف الأربعاء مطلق العيارات النارية التي أودت بحياة العريس الشاب حمزة سطام الفناطسة خلال حفل زفافه في معان.

ووجه المدعي العام للمتهم، تهمتي القتل القصد وإطلاق أعيرة نارية دون داع، وقرر توقيفه 15 يوما قابلة للتجديد.

وبيّن تقرير الطب الشرعي أن سبب وفاة الشاب هو مقذوف ناري واحد نافذ اخترق الكتف وجدار تجويف الصدر من اليمين واثناء مساره أدى إلى تهتك القلب والرئتين.

مقالات ذات صلة الأمن: سنغضب حتى نأخذ حق عريسنا (بيان) 2023/08/30

وتعيش مدينة معان على وقع صدمة وفاة الشاب حمزة سطام الفناطسة، الذي توفي اليوم بعد إصابته بعيار ناري أطلقه أحد أصدقائه خلال “حمام عرسه”.

وكتب الفناطسة مؤخرا عبر صفحته في موقع فيسبوك: “كمية إنَا لله وإنَّا إليهِ راجعون مُخيفة جدًا، ربي إن كنت أنا القادم فأحسن خاتمتي وتوفني وأنت راضٍ عني”..

اللهُمَّ نشهدُكَ أنّنا عفونا، وإن كُنّا سببًا في ألمِ غيرنا؛ فواللهِ ما كانَ إلّا سَهوًا ، فاعفوا عنّا”.

تفاصيل وفاة حمزة الفناطسة

توفي الشاب العريس حمزة الفناطسة قبل أن يزف لعروسته إثر إصابته بعيار ناري أثناء تواجده بحفل زفافه في مدينة معان، اليوم الأربعاء.

وقال مصدر من المنطقة لصحيفة أخبار الأردن الإلكترونية، إن الشاب البالغ من العمر 23 عاما أصيب بالرصاصة أثناء “حمام العريس”.

وأوضح أن حفل حمام العريس أقيم عند أحد أصدقائه وأثناء الاحتفال تم إطلاق عيارات ناريه من قبل أحد المتواجدين ما أدى إلى إصابته ونقله إلى المستشفى.

وقال مصدر طبي لـ”أخبار الأردن”، إنه تم إسعاف حمزة الفناطسة إلى مستشفى معان الحكومي بواسطة إحدى المركبات.

وبعد الكشف عليه من قبل الأطباء، تبين أنه مصاب برصاصة في منطقة الإبط، وكانت حالته العامة سيئة قبل أن يفارق الحياة.

و خيمت أجواء من الحزن على مدينة معان بسبب هذه الحادثة.

وأكد مصدر أمني أن مطلق العيارات النارية قام بتسليم نفسه إلى الأجهزة الأمنية، وبوشرت التحقيقات في الحادثة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف

إقرأ أيضاً:

أبو حمزة .. هذا ما فاجأ الاحتلال وأربك حساباته

#سواليف

قال الناطق باسم ” #سرايا_القدس “- الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي-، #أبو_حمزة ، إن ” #المعركة مع العدو الإسرائيلي غير متكافئة على كل المستويات، فعدونا مدعوم من أقوى دول العالم، ما مكنه من إطلاق يده ليقتل ويدمر مستبيحاً الشجر والحجر والبشر”.

وأضاف أبو حمزة في تصريحات لقناة “الميادين”: “نحن كمقاومة بالمقابل لا نمتلك إلا القليل من العتاد والعديد، إلا أن ما تمتلكه #المقاومة من عناصر معنوية وعقائدية ملهمة شكلت لها دافعاً ومدداً روحياً سمح لها بالصمود في قتالها لعدوها برباطة جأش وشجاعة منقطعة النظير”.

وشدد على أن ” #حسابات_المقاومة أربكت العدو الإسرائيلي وحرمته من تحقيق أي هدف من أهدافه، ولم تعطه فرصة للتموضع في أية نقطة أو بقعة دون استهداف آلياته وجنده”.

مقالات ذات صلة 3 طرق للنجاة من نظام الموارد البشرية الجديد 2024/07/06

وتابع أبو حمزة: “علاوة على أنها (المقاومة) تخوض أعقد وأصعب أنواع القتال (حرب المدن) وهي حرب تدربت عليها وأعدت لها عدتها التي تتناسب مع قدراتها وإمكاناتها”.

وأشار إلى أن “النتائج جاءت متناسبة مع كل عملية عسكرية تنفذها في الزمان والمكان المناسبين، ما فاجأ العدو وأربك حساباته وجعله عاجزاً في مواجهته لمقاوم خفي يصله ويضربه وينسحب”.

وذكر أبو حمزة أن “مقاتلينا تكيفوا مع جغرافيا غزة بأزقتها وأنفاقها، فطوعوا ما فوق الأرض وتحتها لخدمة خططهم وأدواتهم القتالية للوصول إلى أهدافهم مشتبكين من نقطة الصفر”.

وأشار الناطق باسم “سرايا القدس” إلى أن “الانتصار على العدو قادم ومحقق بإذن الله، ومؤشراته ملموسة وتتعاظم يوماً بعد يوم في كل مواجهة حدثت أم ستحدث”.

العلاقة بين مجاهدي الفصائل قوية

وفيما يخص التنسيق بين فصائل المقاومة، قال أبو حمزة إن “العمليات العسكرية في قطاع غزة لها طابعها المعقد والخاص، ويصعب فيها التنسيق المفتوح بين المفاصل على المستوى المركزي للقيادة”.

لكنه أضاف أن “التنسيق بين الفصائل في بعض العمليات العسكرية يبقى بناءً على الحاجة الميدانية، وحسب الطبيعة الجغرافية التي يحتكم لها المقاتلون في دفاعهم عن أية بقعة يتقدم إليها العدو”.

وتابع: “العلاقة بين مجاهدي الفصائل، وخاصةً الإخوة في سرايا القدس والقسام، قوية، وكذلك الفصائل الأخرى، ما يسمح لأبناء البقعة الصغيرة أو الكبيرة منها بالتعاون بينهم بحسب ما تتطلبه كل عملية”.

وبحسب أبو حمزة فإنه “هذا ما يفرضه الميدان ويتكيف معه المقاتلون، والقرار والموافقة والتشجيع للمجاهدين من قيادتهم حول ذلك حاصل دون أي تحفظ”.

وشدد أبو حمزة على أن “التنسيق السياسي، فهو ميسّر ومفتوح ومستمر، وعلى درجة عالية من الأداء”.

حكومة نتنياهو مفصولة عن الواقع

وأكد أبو حمزة أن “العدو الإسرائيلي يراوغ ويناور”، لافتاً إلى أن “ما نراه هو أن نتنياهو ومن معه من مجانين في حكومته مفصولون عن الواقع، ولا يمارسون أي نوع من السياسة، ولا يهمهم إلا أن تستمر الحرب”.

واعتبر أن استمرار الحرب “يؤمن لهم مستقبلهم في الحكم، ويبعدهم عن المحاكمات، كما ويبعدهم عن مخاوف سقوط الحكومة والذهاب إلى انتخابات مبكرة”.

وتابع: “هؤلاء الفاسدون لا يهمهم جيش ولا شعب، لأنهم ينظرون باحتقار إلى ما دونهم من شعوب فالسلطة، والسلطة فقط، هي كل همهم”.

ورأى أبو حمزة أن “أي اتفاق يقربهم إلى هذه المخاوف لن يقبلوا به، وإن ما سيجبر هذه الحكومة الفاسدة على قبول أي اتفاق، بحسب ما نراه، هو أن يصل جيشهم إلى المستوى الذي يفرض عليه عدم القدرة على الاستمرار في الحرب، وعدم القدرة على تحمل المزيد من الخسائر دون أي مكسب سياسي، حينها سيكون لكل حادث حديث”.

وبشأن دخول “جيش” الاحتلال رفح، قال أبو حمزة: “هو تحصيل حاصل، ويسير حسب مخططاته العسكرية التي لن تجلب له إلا مزيداً من الهزيمة”.

قادم الأيام هو القول الفصل

“تتعامل المقاومة الفلسطينية مع العدو الآن في غزة تعامل المحتل لأرضنا”، وفق أبو حمزة الذي قال إن “ما يعتقده العدو ويعمل عليه من حسابات بما يخص ذخيرة المقاومة لا قيمة لها، فهو جرب غزة من قبل، كما جربها قادته الذين كانوا يتصفون بالقدرات العسكرية الكبيرة، أمثال دايان، ورابين، وشارون، فانسحبوا منها”.

وأوضح أن “غزة لم تكن في زمانهم قوية عسكرياً كما هي الآن، بل لا توجد أية مقارنة بين ماضي غزة وحاضرها لنتحدث عنه، فكل شيء الآن مختلف”.

وتابع: “عندما نصف عدونا بالمحتل، هذا يعني لنا أننا سنقاتله حتى الرصاصة الأخيرة… وهنا يعلم العدو أن قتاله لسنوات في غزة لن يحقق له أهدافه”.

وأشار أبو حمزة إلى أن “الذخائر التي تمتلك المقاومة يصعب حصرها من عتاد وأنواع”، مؤكداً على أن “القدرة الخلاقة على التصنيع في أقصى الظروف لا تزال موجودة”.

وبينما تحدث عن “عدم الاستهانة بقدرات عدونا”، فإنه شدد على أن المقاومة “تجري حساباتها على ذلك في قتالها معه، وعليه بالمقابل ألا يستهين بقدراتها، فقادم الأيام هو القول الفصل بينها وبينه”.

مرحباً بالاحتلال في جحيم غزة!

وقال أبو حمزة إن “مستقبل العدو إلى زوال، وهذه حتمية قرآنيه نؤمن بها ونعمل عليها”.

وما كان مستحيلاً في أزمان مضت بحسب أبو حمزة، فإنه “أصبح الآن ممكناً ومقبولاً للعقل والمنطق”، معتبراً أن “جيش العدو لم يعد مقنعاً لشعبه في تحقيق أية درجة من الأمان له ولمستقبله، فكيف به أن يكون مقنعاً في حكمه عسكرياً في غزة”.

وختم حديثه بالقول: “إن استطاع، فمرحباً به في جحيم غزة! وإن لم يستطيع، فما نقوله من حتمية زوال كيانه حاصل ومؤكد، بإذن الله القدير”.

مقالات مشابهة

  • تطور جديد في محاكمة قاتل عريس معان
  • السعودية.. “ضيف غير متوقع” في الحمام يثير رعب مواطن في منطقة عنيزة (فيديو)
  • موكب عريس مزين بالورود والجلود في تهامة قحطان .. فيديو
  • “السيدة الثانية”.. النظام السوري يعلن وفاة لونا الشبل
  • “الفاف” تعزي في وفاة اللاعب الدولي المصري أحمد رفعت
  • 6 معانٍ وراء تقبيل الزوج لجبين زوجته بمناسبة اليوم العالمي للتقبيل 2024..
  • مصر.. وفاة اللاعب أحمد رفعت بعد إصابته بوعكة صحية في مارس.. والأهلي والزمالك ينعيانه
  • إثر مضاعفات صحية لتوقُّف قلبه قبل 4 أشهر.. وفاة أحمد رفعت لاعب “مودرن فيوتشر” ومنتخب مصر
  • أبو حمزة .. هذا ما فاجأ الاحتلال وأربك حساباته
  • شمس الكويتية تثير الجدل بعد مطالبتها جمهورها بالبحث لها عن «عريس» .. ما القصة؟