أكد محمد شعيرة رئيس قطاع الدراسات الهندسية بالمجلس الأعلى للجامعات، أن نظام الدراسة الجديد يعتمد على تحقيق عدة متطلبات في العملية الدراسية للحصول على درجة البكالوريوس.

 

بالأسماء.. تجديد الثقة وتكليف 3 وكلاء لكلية الهندسة بجامعة كفر الشيخ بعد انتقاد النقيب لنظام الدراسة الجديد بكلية الهندسة جامعة القاهرة .

. أول رد من عميد الكلية

وقال محمد شعيرة في مداخلة هاتفية في برنامج " مصر جديدة " المذاع على قناة " إي تي سي"،: "طرق التدريس تطورت بشكل كبير في مختلف أنحاء العالم".

 

وأضاف محمد شعيرة: "تم تحويل الطالب من متلقي إلى باحث عن المعلومة".

 

وتابع محمد شعيرة: "على كل طالب في كلية الهندسة أن يحقق متطلبات العلمية الدراسية خلال سنوات التعليم".

 

وأكمل محمد شعيرة: "يمكن أن ينجز الطالب متطلبات دراسة الهندسة في 4 سنوات أو 4 سنوات ونصف أو 5 سنوات ويتخرج الطالب بعد تحقيق كافة متطلبات العملية الدراسية".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الجامعات الهندسة كلية الهندسة الأعلى للجامعات اخبار التوك شو

إقرأ أيضاً:

دراسة تكشف تأثير النظام الغذائي على صحة الدماغ

أوضحت نتائج دراسة أجراها باحثون من معهد غلين بيغز لمرض ألزهايمر والأمراض العصبية التنكسية في جامعة تكساس للصحة في سان أنطونيو بالتعاون مع كلية الطب بجامعة بوسطن أن ارتفاع درجات مؤشر الالتهاب الغذائي (DII) يرتبط بزيادة خطر الإصابة بالخرف بأنواعه المختلفة، بما في ذلك مرض ألزهايمر. 

وكشف الباحثون ـنه بحلول عام 2050 من المتوقع أن يصل عدد المصابين بالخرف إلى 152 مليون حالة، وفقا لمنظمة الصحة العالمية، ما يضع ضغطا متزايدا على الأنظمة الصحية حول العالم.

ولإجراء الدراسة استخدم الباحثون بيانات من مجموعة فرامينغهام للقلب لتحليل العلاقة بين النظام الغذائي ومعدلات الإصابة بالخرف وتشخيصات مرض ألزهايمر لـ  1487 مشاركا تتراوح أعمارهم بين 60 عاما أو أكثر، وكانوا جميعا خاليين من الخرف في بداية الدراسة. 

وجمع الباحثون خلال مدة الدراسة المحدةة البيانات الغذائية من استبيانات تواتر الطعام (FFQs) التي تم إجراؤها خلال 3 دورات فحص بين عامي 1991 و2001.

وتم حساب درجات DII بناء على 36 مكونا غذائيا، صُنّف بعضها كمكونات مضادة للالتهابات (مثل الألياف والفيتامينات A وC وD وE، وأحماض أوميغا 3 الدهنية)، بينما صُنّف البعض الآخر كمكونات محفزة للالتهابات (مثل الدهون المشبعة والكربوهيدرات المكررة).

وتوصل الباحثون إلى أن مع كل زيادة في درجة DII، ارتفع خطر الإصابة بالخرف بنسبة 21% وعند تقسيم المشاركين بناء على درجات DII الخاصة بهم، تبين أن أولئك الذين يتبعون أنظمة غذائية محفزة للالتهابات كانوا أكثر عرضة للإصابة بالخرف بنسبة 84% مقارنة بالأفراد الذين يتبعون الأنظمة الغذائية المضادة للالتهابات.

ودعمت نتائج هذه الدراسة قول أن الالتهاب الناتج عن النظام الغذائي يساهم في العمليات العصبية التنكسية، من خلال تأثيره على مسارات الالتهاب الجهازية .

وتشير النتائج إلى أن التدخلات الغذائية التي تركز على الأطعمة المضادة للالتهابات قد تساهم في تقليل خطر الخرف. كما يمكن أن تساعد في تطوير استراتيجيات غذائية مستهدفة لتحسين صحة الدماغ والوقاية من الخرف، وخاصة في الفئات المعرضة للخطر.

مقالات مشابهة

  • هل المدارس مغلقة غداً في تركيا بسبب الثلوج؟ أول تصريح رسمي
  • رئيس جامعة بنها يترأس اللجنة العليا لاعتماد المدربين والقيادات بـ«الأعلى للجامعات»
  • دراسة: الفن مفيد للصحة
  • رئيس جامعة بنها يترأس اللجنة العليا لاعتماد المدربين بالمركز القومي للتدريب
  • رئيس جامعة بنها يترأس اللجنة العليا لاعتماد المدربين وإعداد القيادات
  • إلغاء الامتحان المهني.. 4 متطلبات جديدة تهم كل معلم في تركيا
  • طرد المستأجر.. حالات ينظمها القانون للمالك؟.. اعرف التفاصيل
  • دراسة تكشف تأثير النظام الغذائي على صحة الدماغ
  • مميزات الطرح الجديد للمصانع في مدينة الروبيكي.. اعرف التفاصيل
  • دراسة تكشف: ما يقرب من نصف الأفارقة يفكرون في الهجرة