أخبار ليبيا 24

بالتزامن مع الضجة الشعبية والغضب، تجاه الدبيبة وحكومته جراء السقوط في بئر التطبيع مع الكيان الإسرائيلي، أعرب الرئيس التونسي قيس سعيد، عن رفضه القاطع للتطبيع فكرًا ومصطلحًا.

وقال الرئيس التونسي في بيان نشرته الرئاسة التونسية، القضية الفلسطينية هي القضية المركزية لكل الأمة، مشدداً على ضرورة أن يعود الحق للشعب الفلسطيني وأن تكون دولتهم مستقلة عاصمتها القدس الشريف.

وأضاف سعيد، لمن يتحدث عن التطبيع أقول إن هذا المصطلح غير موجود لديّ على الإطلاق.

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

يوسف زيدان: مصطلح الديانة الإبراهيمية أكاديمي وليس دينيًا

أكد الكاتب والمفكر يوسف زيدان، أنه كان أول من استخدم مصطلح "الديانة الإبراهيمية" لأسباب أكاديمية وبحثية، وليس للدلالة على وجود دين بهذا الاسم، مشيرًا إلى أن مشروع عن وجود الأديان تحت هذا المفهوم غير موجود، ولا يوجد حديث عنه.

يوسف زيدان : لم أفشل في حياتي الزوجية والحب عاطفةيوسف زيدان : شايل هم القضية الفلسطينية .. فيديو

وأضاف زيدان، خلال لقائه في برنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر على قناة النهار، أن الديانة ليست مجرد فكرة تُنشأ، بل تتكون من عقائد وطقوس وتشريعات وعبادات، موضحًا ان الدين لعب دورًا في السيطرة منذ خروج الإنسان من الكهف قبل ملايين السنين، واستمر تأثيره عبر القبائل والديانات المبكرة حتى يومنا هذا، ويظل تأثير الدين وسيطرته على الإنسان في المستقبل وخلال الفترات المقبلة ولن يتوقف".

وأشار إلى أن كل الديانات تُعتبر سماوية، لكنه يرى أن الأفضل تسميتها "أديانًا رسالية"، حيث أن بعض الديانات تعتمد على التلقي المباشر مثل الغنوصية، بينما تقوم الأديان الرسالية على وجود رسول يبلغ رسالته للبشرية.

مقالات مشابهة

  • برلماني: كلمة الرئيس بالندوة التثقيفية أكدت ثبات موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية
  • رسالة حاسمة من الرئيس السيسي بشأن القضية الفلسطنية
  • خبير: اتصال السيسي وقيس سعيد أكد الدعم التونسي الكامل لخطة مصر لإعمار غزة
  • الرئيس السيسي: حل القضية الفلسطينية بإقامة دولتهم دون تهجير الشعب
  • الرئيس السيسي: كل الدعم للفلسطينيين في معركة البقاء والمصير.. وحل القضية لن يكون بالتهجير
  • الرئيس السيسي يتلقى اتصالًا هاتفيًا من نظيره التونسي
  • يوسف زيدان: مصطلح الديانة الإبراهيمية أكاديمي وليس دينيًا
  • هاتفيا .. الرئيس السيسي يبحث مع نظيرة التونسي القضايا المشتركة والأوضاع فى غزة
  • عن التطبيع وسلاح حزب الله.. كلامٌ حكوميّ جديد!
  • إبراهيم عليه السلام رمزٌ وقدوةٌ في البراءة من أعداء الله، لا التطبيع معهم!