[ عرفت من تجربة العراق ، أن السياسة عهر ]
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
بقلم: حسن المياح – البصرة ..
{{ من أجل فك لغز ، وكشف أحجية ، ومعرفة شفرة رمز ، أقول أن المرأة ترمز الى السياسي بالتمام ، وأن الرجل يرمز الى الحزب بالكمال ، وأن العملية السياسية هي سلوك المرأة مع الرجل ، ومعاملة الرجل للمرأة …… }}
في العراق ؛ ليس كباقي الدول ؛ إنفتاح ومراح ، وتوسع وإرتياح ، وإنتشار وإنسياح ، وغزل وملاح ، وليس هناك من حياء ولا خجل ولا إستقباح ….
لا بد للرجل من إمرأة ليمارس وجوده رجلٱ مثمرٱ ….. ولا بد للمرأة من رجل يؤويها ويضمها ، ليسعدها ويفرفشها …. ولتحقيق هذا هناك طريقان :
أحدهما صالح وصلاح ، لما تكون المرأة متزوجة من الرجل الواحد الأحد الذي لا غيره يكون فارس أحلامها ، { وإلا فهي الخيانة } لتخلص اليه ، ويستقر هو عليها …..
وثانيهما طريق فساد وإنحراف لما تتقلب المرأة زوجة ، وصاحبة ، وصديقة ، وعشيقة ، ومومسة ، ومغرمة ، ولاهية ، وغانية ، وراقصة ، وبنت ليل سكرانة متوحشة الجنس ، مجرمة الوسيلة ، بلطجية الهدف ، ناقمة الغاية ، لا هم لها إلا تلبية رغبات غريزتها الساخنة الطافحة الشبقة المجنونة ، ونزوتها المشتعلة الشبقة المتفجرة العارمة …..
والجسد مادة ، لذلك هو تفكير وفلسفات إفراز الذهن البشري وضع ٱيدلوجيات عفن جسد ، وجيفة جسم عتيق بائد متفسخ بالي …..
النساء والنسوة ( جمع إمرأة وهو رمز معلوم في المقال ) في العراق يتكاثرن سفاد فساد ، وحرية إقتران بلا عقد شرعي ، لأنهن مومسات بنات ليل رومانسيات ، يفكرن في اللذة والشهوة ، ولا قيمة للشرع والأخلاق عندهن { بمعنى العقيدة والوطن } ….. والرجال الذباب يستعذب الدبق ، ويهفو للدبس السائل ، ويهيم في حلاوة الأشياء لما يتنفس منها عطر شوق مذاق ، ولما يلتهم عسل التمر الطازج لما يهدى اليه ، وبه اليه يتقرب ، وعلى أساسه يأوي وينتمي ويكون ….؟؟؟
والمرأة المتقلبة بين أحضان الرجال ….. كيف يؤتمن منها ، وكيف اليها يكون بناء عش ، ثم غرفة ، ثم بيت سكن …. وهي الساقطة اللهلوب ، والوقحة التعوب ، السافلة الغصوب ، الجاذبة سيل لعاب الرجال المرغوب …… وهن أنفسهن لا غيرهن , السلع المستهلكة الفاسدة القذرة في سوق النخاسة { يعني في الإنتخابات } معروضات …. وليس غيرهن يتجولن في دهاليز ومنحنيات ، ودرابين وعقد السوق متبرجات ، عاريات ، يفح من أجسادهن ريح عفن الإقتران اللاشرعي ، وتزاوج السفاد الحيواني ، لما يكون هو النظام الشيوعي المشاع …..؟؟؟
هكذا هم الرجال ، وهكذا هن النساء ، الرجل جحر إيواء وإجتماع وفراش سفاد ومخزن مومسات ….. ، والمرأة حية سامة عاضة ، تصلح أن تكون ، وتعيش ، في أي جحر تدخل اليه وتختبيء ، وتأوي فيه وتختفي ….
والرجل يبحث عن مومسات متقلبات حرباوات ساقطات ، ليثرى سوقه ، وتمتليء عنده الخزائن ….. لذلك يكثر عدد الرجال في السوق { في الإنتخابات بحيث يصل العدد الى ٢٨٠ رجل (حزب ) ، وأكثر } ….
وما أكثر بنات الليل التائهات السائحات ، المترديات المتردمات ، النطيحات المنطوحات ، السافلات الرخيصات ، السفاهات التفاهات التافهات ……..
فلا الرجل شريف وديع مؤتمن ….. ؟؟؟ !!!
ولا المرأة عفيفة مستورة وللوقار نموذج رهن …..؟؟؟
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
الرجل الطائر بالغردقة يجذب السياح والمصريين في عيد الفطر
تابع الآلاف من نزلاء ورواد الفنادق والمنتجعات السياحية عروض لعبة الرجل الطائر على شواطئ الغردقة "فلاي بورد"، أعلى البحر وتفاعل المصريون والأجانب على أنغام الموسيقى في جو احتفالي رائع وحرص الجميع على التقاط الصور التذكارية في جو احتفالي رائع مع أول أيام عيد الفطر المبارك.وقال مجدي عبد الغني، أشهر لاعبي الفلاي بورد في مصر والشرق الأوسط، إنه سعيد بالمشاركة في احتفالات عيد الفطر المبارك بالفنادق والمنتجعات السياحية على شواطئ الغردقة.
وأوضح مجدي عبد الغني لاعب "الفلاي بورد"، أو الرجل الطائر، كما يطلقون عليه أن لعبة الفلاي بورد، هي استعراض بعمل حركات أثناء الطيران بواسطة خراطيم من المياه يمكن من خلالها الطيران بدفع المياه داخل الخراطيم من خلال موتوسيكل البحر.
وقال محمد وفا، مدير أحد فنادق الغردقة، إن الفنادق حريصة علي تقديم انشطة متنوعة ومختلفة لاسعاد الأفواج السياحية واحتفالا بعيد الفطر يتضمن فقرات فنية وترفيهية وفلكلورية وشعبية بجانب تقديم الحاويات الشرقية وكعك العيد والبسكويت والبيتي فور والترمس والسوداني وشيكولاتة مع تزين الشاطئ بالبالون بالألوان مختلفة يصاحب ذلك الأغاني المتعلقة بالعيد.
وأشار احمد قاسم مدير قطاع الغرف باحد منتجعات البحر الأحمر ان نسب الأشغال بفنادق الغردقة تصل إلى 100 %
وأشار قاسم إلى أن السياحة الداخلية رفعت نسب الأشغال بفنادق الغردقة خلال أيام عيد الفطر المبارك.