استطلاع| متابعينا..تفاؤل خجول بإعلان عودة المركزي مؤسسة سيادية موحدة
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
أخبارليبيا24
اعتبر الكثير أن إعلان عودة مصرف ليبيا المركزي مؤسسة سيادية موحدة عقب اجتماع المحافظ الصديق الكبير ونائبه البرعصي بأنه خطوة جيدة في صالح البلاد.
وفي هذا الجانب أكد رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة أن هذه محطة مهمة في سبيل تعزيز أداء هذه المؤسسة السيادية الهامة، مع استمرار التزامنا بالتكامل وتعزيز إجراءات الشفافية والإفصاح التي تبنتها حكومتنا.
في حين ثمن رئيس الحكومة الليبية أسامة حماد كافة الجهود الوطنية المَبذولة الداعمة لتوحيد المصرف الذي على ضوئه سيتم مُعالجة الآثار التي نجمت عن الانقسام.
فيما اعتبر وزير الاقتصاد والتجارة محمد الحويج، أن توحيد مصرف ليبيا المركزي سيؤدي إلى استقرار الدينار الليبي والمركز المالي للمؤسسات المصرفية.
وتوجهنا لمتابعي “أخبارليبيا24” هل تعتقدون أن هذه الخطوة ستساهم في تحسين الوضع الاقتصادي للمواطن الليبي؟
كانت ردود متابعينا متقاربة عبر “تويتر” حيث من اعتبر 58.9% من المشاركين في هذا الاستطلاع أن هذا التوحيد سيكون له تأثير جيد على وضع البلاد والمواطن، أما من اعتبر العكس وأجاب بـ “لا” فكانت نسبتهم 41.1%.
وبداية التعليقات كانت مع الاوركيد :”خطوة جيدة في توحيد البلاد بس المخانب قاعدين يعني الشعب يمص الليم ويتفرج على الرزق كيف يتقسم بينهم”.
وعبر حسابنا على “فيسبوك” كانت أولى الإجابات المتفائلة مع Khaled Dukali :”نعم”، Ali Mohamed :”نعم إن شاء الله يعم الخير عالجميع”.
واقترح Mohend Jwille :”كان ينزل الدولار أحسن من الاجتماعات والدوة الزايدة”، وقالت زهرة الإقحوان :”نتمنى ذلك”.
أما الصالحين المنصوري فقال :”لا..يستمر نفس الوضع يقعد، ضروري يحول الكبير، وأجاب الصقر الجارح :”نعم”.
ولم يقتنع Moustafa Mohammed بهذا الإعلان عن توحيد المركزي معتبرًا أن الكبير ونائبه :”كمشه مخانب كيف بعضهم”، حسب قوله.
أما صلاح بوشناف، وفتحي المنصوري اجبالي، Moner Moner فكانت إجابتهم بـ “لا” ما يعني أن
المصدر: أخبار ليبيا 24
إقرأ أيضاً:
مسؤول إسرائيلي: هناك تفاؤل حذر بإمكانية التوصل إلى اتفاق بشأن إنهاء الحرب خلال أسبوع تقريبا
قالت القناة 14 الإسرائيلية، نقلًا عن مسؤول إسرائيلي، إن هناك تفاؤل حذر بإمكانية التوصل إلى اتفاق بشأن إنهاء الحرب خلال أسبوع تقريبا.
وقد أعلن الجيش الإسرائيلي، تنفيذ ضربات دقيقة على أهداف عسكرية في إيران.
وقالت مصادر، إن الضربة الإسرائيلية كانت مكونة من عدة مراحل وهدفها التدمير التام للدفاعات الجوية الإيرانية.
وفي وقت سابق، أعلن التلفزيون الرسمي الإيراني عن إطلاق 200 صاروخ باتجاه إسرائيل في هجومٍ هو الأكبر من نوعه منذ فترة.
وأكدت وسائل إعلام متعددة، أن هذه الصواريخ استهدفت مواقع عسكرية إسرائيلية حساسة، مما يزيد من احتمال تصاعد الصراع في المنطقة.