طرح النجم هيثم شاكر منذ قليل أحدث أغانيه التي تحمل عنوان "بشوف عيونك"، والتي تنتمي لفئة الأعمال الرومانسية الذي لطالما اشتهر هيثم شاكر بها بسبب صوته العذب والراقي، فالأغنية من كلمات محمد شافعي ومن ألحان محمد يحيي وتوزيع أسامة الهندي.

وفي سياق متصل، نجح الشاعر محمد شافعي هو الآخر أن يصل لقلوب الجمهور من خلال كلماته الذي تفنن بها لتليق برومانسية وإحساس هيثم شاكر.

وتقول كلمات الأغنية:

انا لما بشوف عيونك
دول قصادي بتوه وبنسى الدنيا 
دي عادي وانا جنبك انت ببقي 
قلبي راضي واكون فرحان
طب قل لي ازاي اتغير كل حالي 
بكلمة واحده لما قلتها لي
 إني حابب عمرك وإني غالي عليك
 وكمان خلتني أحب أيامي 
وأعشق تفاصيلي دي تاني وكلامك
عني خلاني احن واميل انا 
وانت كاننا في جنة عشاقين
 والحب عنواننا خلينا نعيش 
 ونتهنى ده الحب جميل
 بيعدي الوقت بسرعة
 وانت جمبي تضحكلي الدنيا
 وانسى كل تعبي
 خدتني من بين الناس 
 وخدت قلبي وراح وياك
 مبخافش انك تتغير
 يوم عليا اصل إلى بينا يعني مش شويه 

 


آخر أعمال هيثم شاكر


تعتبر آخر أعمال النجم هيثم شاكر هي أغنية تحمل اسم "رنة خلخال" من كلمات إيهاب عبد العظيم، وألحان كريم محسن وتوزيع إلهامى دهيمة وأحمد حسام، وطرح مؤخرًا النجم هيثم شاكر، أحدث أغانيه المصورة على طريقة الفيديو كليب والتي تحمل اسم "حكايتنا كملت" وهى من كلمات تامر حسين وألحان محمد الصاوى وتوزيع شريف مكاوى، وتحمل طابع الأغانى الرومانسية.

كلمات الأغنية


رنة خلخال.. خلخال
عملت زلزال.. زلزال
مشيتها تهز الأرض
وبتوقع في جبال
رنة خلخال والعقد خيال
العين مرسومة
وشفايفها لوحدها.. موال

العود موعود وعاوز عواد
مظبوط لا متكرر ولا متعاد
قضى نص جمال الكون فيكي
دلعك ده معدي حدود وبلاد

رنة خلخال.. خلخال
عملت زلزال.. زلزال
مشيتها تهز الأرض
وبتوقع في جبال
رنة خلخال والعقد خيال
العين مرسومة
وشفايفها لوحدها موال

ده جمال سنيه.. فستانها ده إيه؟
مشيتها مع الكعب العالي.. ومحبش ليه؟
تقاطيعها بيور لا هلف وأدور
تتكلم والحلوين يقفوا قدامها طابور 

 

نجاحات متتالية لـ محمد شافعي

نجح الشاعر الشاب محمد شافعي أن يثبت تواجده على الساحة الفنية في وقت قصير بعدما حقق نجاح مبهر من خلال أغنية "ياعيون" لـ أحمد سعد وأغنية "بسرح واتوه" لـ كاريوكي" وأغنية "بحبك وخايف" لتامر عاشور وغيرهم من الأغاني الناجحة.  

وفي سياق متصل، يعيش محمد شافعي حالة من النشاط الفني الملحوظ بالتزامن مع بداية موسم الصيف حيث إنه شارك في كتابة 3 أغاني لـ كلًا من الفنان وائل جسار والفنان سيف مجدي والفنان أبو وتصدرت ثلاثية أعمال "شافعي" التريند في وقت قصير ونالت على استحسان الجمهور بشكل كبير برغم حداثة صدورها، وجاءت مشاركته متنوعه ما بين الحزين والتراجيدي واللايت
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: هيثم شاكر بشوف عيونك هیثم شاکر

إقرأ أيضاً:

مواسم المطر وتجليات الوطن في بيت الشعر بالشارقة

 

في إطار فعاليات منتدى الثلاثاء، أقام بيت الشعر بدائرة الثقافة في الشارقة أمسية مفعمة بالإبداع والبلاغة، حلقت فيها الكلمات عاليا نحو سماوات الجمال، وذلك مساء يوم الثلاثاء 19 نوفمبر 2024، وشارك فيها كل من الشاعر السوري توفيق أحمد، والشاعرة اليمنية الدكتورة نجود القاضي، والشاعر المصري طارق الجنايني، وقدمها الإعلامي اللبناني وسام شيا، وحضرها الشاعر محمد عبدالله البريكي مدير البيت، إضافة إلى جمع كبير من الجمهور المتنوع بين شعراء ونقاد ومحبين، والذين كانوا في الموعد مع القصيدة على مسرح بيت الشعر، وتفاعلوا مع الشعراء الذين اعتلوا منصته، وصدحوا بأجمل نصوصهم.
وبدأت الأمسية بمقدمة الإعلامي وسام شيا، قدم فيها الشكر لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، وقال فيها: ” شكراً لمن شرَّعَ النوافذ والأبواب على مصراعيها وبنى الصروحَ والمنابرَ لتشرقَ شمسُ الثقافة والشعر والابداع على الدوام من الشارقة، بفضلِ رعايته ودعمه المتواصل وعطائه اللامحدود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة والشكر موصول لدائرة الثقافة التي واكبت النهضة الثقافية الفريدة وشكلت العمود الفقري لها لتصبح الشارقة قبِلةً للعالم أجمع، ولبيت الشعر الذي أضحى منارةً تجذب فراشات الابداع من كل حدبٍ وصوب لتتوهج في هذي الفضاءات بجهدٍ متواصل وعطاءٍ لا ينضب من مدير بيت الشعر الأستاذ محمد البريكي، وشكراً لكل من ساهم في إحياءِ أجمل ما حبا الله سبحانه خلقه وهي الكلمة”.

ثم بدأت القراءات مع الشاعر توفيق أحمدالذي غزل في نسيج نصه عواطف الفقد والحنين إلى الماضي، وذلك في قصيدته “كيف كنا” التي تستدعي الذكريات، والتي يقول مطلعها فيها:

إبكِ ياليلُ مثلَ قلبي المعنّى
صار طقساً بكاؤنا… صار فنّا

أيها الوجدُ كيف تغتال حُلمي
وعلى ساعديكَ قلبي تثنّى

يا سقى اللهُ كيف كنا رفاقاً
ذاكرٌ أَنتَ يا ترى كيف كنَّا !!

أنت تشدو بأجمل الشعر عنِّي
وأنا في يديكَ أهتزُّ غصنا

ثم قرأ قصيدة أخرى، بعنوان “لعينيك”، عبرت عن مشاعر الحب وما يلاقيه الأحبة من لوعة وعتاب وما يتطلعون إليه من أحلام السعادة في خضم أحزانهم، وقد قال فيها:

لعينيكِ هذا الحبُّ أعرفُ أننّي
إذا لم أقلْ شيئاً أكونُ أقولُ
أنا سَفَرٌ تلغي المسافاتُ نفسَها
وقولٌ له مثلُ الزمان فصولُ
فهلْ شجرُ الخابور يعرفُ أنني
لكلِّ قلوبِ العاشقينَ دليلُ
حزينٌ ويمشي الغيمُ فوق أصابعي
فهل بعد هذا الانتظار هطولُ

وبعد ذلك قرأت الشاعرة د. نجود القاضي، نصا بعنوان “غد خارج النص” ، كان بمثابة أمنيات من الكلمات التي تبحث عن السلام والمحبة للإنسانية ، فقالت:

غدًا يرسمُ الأطفالُ بالحُبِّ غيمةً
لها ظامئو الأوطانِ شوقًا تسابقوا

وحيثُ عيونُ الجُندِ يومًا تساقطَتْ
مجامرَ للذكرى استفاقتْ شقائقُ

على معطفِ الحربِ الثقوبُ انتفاضةٌ
تُسرِّبُ منها الذكرياتِ الدقائقُ

طبولُ نشيدِ الموتِ قد جفَّ صوتُها
وليس سوى شَدْوِ العصافيرِ ناطقُ

ثم قرأت قصيدة بعنوان “المواسم”، استدعت فيها مواجع الاغتراب ورؤى الوطن المكلوم الذي يحمله الشاعر معه في حله وترحاله، فقالت:
مطرٌ يدقُّ وأمنياتٌ تَفْتَحُ
ونوافذُ الوجع ِالقديمِ تُلوِّحُ

خلفَ الستائرِ كان وجهٌ غائمٌ
يرنو وأبوابُ المدينة ِ مسرحُ

والريحُ في صمتِ الهديلِ بكاؤها
خيلٌ بغاباتِ الكلامِ ستجمحُ

مذ قال لي قمرٌ بأنَّ مدينتي
ابتعدت وأنيَ للظلامِ سأَجْنَحُ

واختتم القراءات الشاعر طارق الجنايني، الذي قرأ نصا مشتعلا بالاسئلة والبحث عن مكامن الروح الشاعرة، التي تتوقد في إبداعها لتضيء، ، ومما قاله فيها:

إني أراكَ على مسافةِ ومضةٍ
منِّي وأبعدَ من شرودِ الأنجمِ..

ماذا معي؟ لا شيء غيرُ قصيدةٍ
سوداءَ غادرتِ المجازَ إلى دمي..

ورؤىً تُهشمُ بالدقائقِ أعظمي
ويدٍ تلوِّحُ للبعيدِ المغرمِ..

ذكرى على حدقِ السؤالِ ولوعةٍ
رفَّت على حطبِ الحنينِِ المُضرمِ

ثم قرأ نصا تغنى فيه بمكارم الرسول صلى الله عليه وسلم، ورسم في طياته نهرا من الكلمات الصادقة التي حاول من خلالها شرح عاطفته القوية واحتمائه بهدي النبي، ومما جاء فيها:
وكان ظني جهولًا بينما يدهُ
حمامةٌ بُعِثت من محكمِ الغسقِ.

حطت على جدولٍ مني ولست أعي
حطت على القلب أم حطت على الحدق

“أقبل” فكنتُ من الأمر الجميل صدىً
و”اقرأ” قرأتُ له من سورةِ العلقِ..

أليس هذا دمي؟! لكن نزفتُ شذى
سعيًا إلى الماء لا سكبًا على الطرقِ

وفي ختام الأمسية، كرّم الشاعر محمد البريكي، الشعراء ومقدم الأمسية.


مقالات مشابهة

  • نيمار يلاعب ابنته مافي في أحدث ظهور لهما .. فيديو
  • بطل نصف العالم.. الدردير يطرح سؤلا ساخرا بشأن مباراة الأهلي والاتحاد
  • بدور القاسمي تفتتح معرض أعمال الفنانين المشاركين بـ”مهرجان تنوير”
  • تفاصيل افتتاح وبرنامج المؤتمر العام لأدباء مصر في دورته السادسة والثلاثين
  • يُعزّز الأمن الغذائي|«الزراعة» توضح أهمية إنشاء مركز عالمي لتخزين وتوزيع الحبوب.. فيديو
  • حمادة هلال يشوق جمهوره لأحدث أغانيه بعنوان "ياريت أهالينا ما ربونا"
  • «من حق الكفيف».. قصيدة من إبداعات الشاعر المبدع محمد رجب
  • تجليات الحنين في بيت الشعر بالشارقة
  • مواسم المطر وتجليات الوطن في بيت الشعر بالشارقة
  • بسبب آية قرآنية.. حنان ترك تثير الجدل على "إكس"