أعلن مهدي المشاط، رئيس ما يسمى بالمجلس السياسي الأعلى التابع لجماعة الحوثي، اليوم الاربعاء، التصعيد العسكري وتنفيذ ضربة صاروخية.
وتغزل المشاط بقبائل محافظة عمران بوصفهم أنهم "القبائل الكرام الوفية التي وقفت ولا زالت تقف وقفة الرجال، وأنهم أبناء همدان وملوك سبأ، و السيف الصارم".
وهاجم الماضي بزعمه أن المحافظة واجهت "حرمان الماضي"؛ في إشارة إلى حقبة الرئيس الراحل علي عبدالله صالح.


وزعم أن ما أسماها "قوتهم الصاروخية تختبر أفضل تقنيات وصلت إليها، و التجربة التي نفذتها بالأمس أربكت من وصفها بالقوات الأجنبية في البحر الأحمر"؛ في إشارة إلى القوات الأمريكية.
وأقر بمسؤلية المليشيا عن الرواتب بزعمه المتناقض: "إذا تحدثنا عن الراتب فالمسؤولية علينا لكن إمكانياته ليست عندنا".
وأدعى أن الراتب في المقدمة لعناصر المليشيا الحوثية في الجبهات.
وزعم أن جماعته سمحت بإمداد الكهرباء في عدن بالطاقة من مأرب لأجل أبناء المحافظات الجنوبية وأبناء عدن الأوفياء المظلومين؛ حد تعبيره.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

تونس يحدد 6 أكتوبر موعداً للانتخابات الرئاسية

وكالات:

أعلنت الرئاسة التونسية مساء يوم الثلاثاء ، أن الرئيس قيس سعيد حدد 6 أكتوبر/تشرين الأول المقبل موعداً لإجراء الانتخابات الرئاسية بتونس، وسط مخاوف من المعارضة من انتخابات غير نزيهة.

لم يعلن سعيد، الذي انتخب رئيساً عام 2019، عن ترشحه رسمياً، لكن من المتوقع على نطاق واسع أن يعلن ذلك لاحقاً سعيًا لولاية ثانية في المنصب.

وتطالب المعارضة بتنقية المناخ السياسي، وإطلاق سراح السياسيين المسجونين، ووقف الضغوط على وسائل الإعلام لإجراء انتخابات نزيهة وذات مصداقية.

حيث تؤكد أحزاب المعارضة الرئيسية، ومن بينها حزب النهضة والحزب الدستوري الحر، أن هناك محاولة لإقصاء المنافسين البارزين المحتملين للرئيس.

وانتقد سعيد هذا العام ما وصفه بتهافت السياسيين على الترشح للانتخابات الرئاسية قائلاً إن هدف أغلبهم هو “الكرسي”، معتبراً أن الذين قاطعوا الانتخابات البرلمانية سابقا أصبحوا يتهافتون على المنصب الآن.

لكن معارضين بارزين يقبعون في السجون منذ العام الماضي بشبهة التآمر على أمن الدولة، بعد حملة اعتقالات شملت سياسيين أبرزهم راشد الغنوشي، الذي يحاكم في قرابة تسع قضايا حسب هيئة الدفاع عنه.

كما تقبع زعيمة الحزب الدستوري الحر عبير موسي في السجن منذ العام الماضي بتهمة الإضرار بالأمن العام، فيما يقول حزبها إنها سجنت بهدف إخراجها من السباق الانتخابي.

كما يواجه مرشحون آخرون ملاحقات قضائية، من بينهم الصافي سعيد، ولطفي المرايحي، ونزار الشعري وعبد اللطيف المكي.

ويقول معارضون ونشطاء إن تحريك دعاوى قضائية ضد كل من يعلن ترشحه يهدف إلى فتح الطريق أمام فوز سعيد بالانتخابات.

يشار إلى أن سعيد سيطر على جميع السلطات تقريبًا في عام 2021، وحل البرلمان، وبدأ الحكم بمراسيم بخطوة وصفتها المعارضة بأنها انقلاب.

مقالات مشابهة

  • يوفنتوس يعلن تعاقده مع «الحارس الأفضل»
  • عن عملياته في لبنان.. بيان للجيش الإسرائيلي يكشف ماذا قصف
  • جبران يعلن تعزيز علاقات العمل في شركة بالإسكندرية
  • شتوتجارت يعلن رحيل جيراسي وأنتون
  • حزب الله يطلق رشقة صاروخية نحو كريات شمونة شمالي إسرائيل
  • مليشيا الحوثي تختطف وكيلا في وزارة التربية والتعليم عقب مداهمة منزله وسط صنعاء
  • 1895 مخالفة قطع إشارة حمراء الشهر الماضي
  • أرسنال يعلن تعاقده مع حارس برينتفورد
  • تونس يحدد 6 أكتوبر موعداً للانتخابات الرئاسية
  • تعز..مليشيا الحوثي تُصفّي أحد المختطفين من أبناء إب في سجن الصالح بالحوبان