بتجرد:
2024-11-22@20:36:18 GMT

فيلم Retribution يتصدر شباك التذاكر السعودي

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

فيلم Retribution يتصدر شباك التذاكر السعودي

متابعة بتجــرد: تصدر الفيلم الأميركي Retribution شباك التذاكر السعودي، لهذا الأسبوع، حيث جاء في المركز الأول في قائمة الإيرادات، مُحققاً 3.37 مليون ريال تقريباً (900 ألف دولار أميركي” بواقع 52 ألف تذكرة، وذلك في أسبوعه الأول هناك، وفقاً لبيانات هيئة الإعلام المرئي والمسموع.

ويتنافس على صدارة شباك التذاكر السعودي، 30 فيلماً متنوعاً، حيث بلغت إجمالي الإيرادات لتلك الأعمال في هذا الأسبوع 12.

26 مليون ريال (3.27 مليون دولار)، وذلك لـ213 ألف تذكرة مباعة. 

وتستقبل دور العرض السعودية، 6 أفلام جديدة، بالتزامن مع نهاية الأسبوع الجاري، وهي الفيلم الكويتي “شيابني هني” للمخرج زياد الحسيني، والألماني “The Dive”، والمصري “البطة الصفرا” بطولة غادة عادل ومحمد عبد الرحمن، وفيلم الأكشن 3 Equalizer، والأنيمشن The Hero of Centopia، وأخيراً “Puppy Love”. 

وفي الأسبوع الأول لعرضه في السينما السعودية، جاء فيلم “العميل صفر” بطولة أكرم حسني، في المركز الثاني، حيث حقق مليون ريال تقريباً (288 ألف دولار) لـ19 ألف تذكرة، فيما تراجع فيلم Barbie بعد مرور 3 أسابيع على عرضه هناك، ليأتي في المركز الثالث، مُحققاً هذا الأسبوع (288 ألف دولار أيضاً) بواقع 18.9 ألف تذكرة، ليبلغ إجمالي ما حققه 16.5 مليون ريال (4.39 مليون دولار) لـ233.6 ألف تذكرة. 

وذهب المركز الرابع لفيلم الأكشن والمغامرة Blue Beetle، في الأسبوع الأول لطرحه هناك، مُحققاً 888 ألف ريال (236 ألف دولار) بإجمالي 14.7 ألف تذكرة، يلاحقه فيلم “مستر إكس” بطولة الفنان أحمد فهمي، والذي احتل المركز الخامس، حيث حقق 741 ألف ريال (197 ألف دولار) لـ14 ألف تذكرة، ليبلغ ما حققه على مدار 6 أسابيع في المملكة، نحو 26.8 مليون ريال (7.15 مليون دولار) لـ516 ألف تذكرة مباعة. 

وجاء بالمركز السادس، فيلم Sound Of Freedom حيث حقق 808 ألف ريال (215 ألف دولار) لـ13.9 ألف تذكرة، ليأتي إجمالي ما حققه منذ طرحه في دور العرض السعودي نحو 2.68 مليون ريال (716 ألف دولار) بواقع 48 ألف تذكرة، وذلك على مدار أسبوعين فقط. 

واحتل فيلم mega 2 the ternch المركز السابع لهذا الأسبوع، حيث حقق 722 ألف ريال (192.4 ألف دولار) لـ13.4 ألف تذكرة، ليبلغ إجمالي إيراداته منذ طرحه هناك قبل 4 أسابيع، نحو 12.08 مليون ريال (3.22 مليون دولار) بواقع 226 ألف تذكرة. 

وضمن قائمة الـ”Top Ten” في شباك التذاكر السعودي، لهذا الأسبوع، جاء الفيلم الهندي King Of Kotha بالمركز الثامن، محققاً 598 ألف ريال (159 ألف دولار) لـ13 ألف تذكرة تقريباً، وذلك في أول أسبوع له هناك، يلاحقه الفيلم المصري “وش في وش” والذي احتل المركز التاسع، حيث حقق 520.7 ألف ريال (138.8 ألف دولار) بواقع 9.1 آلاف تذكرة، ليبلغ إجمالي ما حققه هناك على مدار الأسبوعين الماضيين 1.82 مليون ريال (487 ألف دولار) لـ33 ألف تذكرة. 

وتراجع فيلم Oppenheimer إلى المركز العاشر، محققاً 550 ألف ريال (146.6 ألف دولار) لـ8.4 آلاف تذكرة، ليأتي إجمالي ما حققه في دور العرض السعودي، منذ طرحه قبل 6 أسابيع، نحو 42.8 مليون ريال (11.4 مليون دولار)، بواقع 671.7 ألف تذكرة مباعة.

main 2023-08-30 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: ملیون دولار ملیون ریال ألف دولار ألف تذکرة ألف ریال حیث حقق

إقرأ أيضاً:

«COP 29»: حصاد الأسبوع الأول.. وعودة ترامب تقلق الجميع

في باكو، مرّ الأسبوع الأول من مؤتمر الأطراف حول المناخ وسط مخاوف واسعة و بطء في التقدّم من أجل الالتزام باتفاق باريس و تأمين الموارد المالية لتمويل معالجة قضايا المناخ.

وزيرة البيئة الفرنسية تلغي مشاركتها في المؤتمر بسبب اتهامات الرئيس الأذربيجاني لبلادها والأرجنتين تسحب مفاوضيها من القمة بعد فوز ترامب في الرئاسة الأميركية، فكيف تنعكس مثل هذه المعطيات وغيرها على مؤشرات نجاح المؤتمر و إنقاذ اتفاق باريس؟

تتصدّر الانتخابات الرئاسية الأميريكية المخاوف و تثير القلق حول إمكانية الوصول إلى حلول فاعلة، فعلى الرغم من تصاعد وتيرة كوارث المناخ حول العالم، تبقى عودة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى البيت الأبيض حجر عثرة أمام أي تقدّم ملحوظ. ترامب الذي وعد منح شركات الوقود الأحفوري حرية التصرّف، اختار كريس رايت وزيرا للبيئة. هذا الرجل الذي عرف بتشكيكه في مشكلة المناخ و عدم اعترافه بها و دفاعه المستميت عن استخدام الوقود الأحفوري.

في الوقائع، أوروبا و أميركا الشمالية هي المسؤولة عن 60% من الانبعاثات العالمية و أكبر مصدّر لها في حين أن إقريقيا و أميركا الجنوبية هي من تدفع اغلى الأثمان من بيئتها و سلامتها و صحة شعوبها و سبل العيش فيها. فهل يرضى من دفع فواتير الازدهار و التطور في بلاده، بدفع فاتورة الكوارث و آثار الوقود لدول يعتبرها قيد النمو؟ و هل يلتزم بالإجراءات التي قد تتخذ في حق ممارساته التي يتغنّى ليلا ونهارا كإنجازات عظيمة؟ حتى في المناخ و الطبيعة، لا عدل في الثروات و لا حتى الآلام.. .

المخاوف التمويلية تطغى على كافة الأصعدة في الأروقة و على المنابر في باكو، فعلى الرغم من الجهود الكثيفة في توجيه هذه الدورة "كوب 29" على أن تكون مالية بامتياز لمناقشة هيكلية صندوق الخسائر والأضرار الذي أسّس في كوب 27، تبقى آمال ضخّ المال ضئيلة بحسب المراقبين و الناشطين الذين عبّروا عن شعورهم بالخذلان و الكثير من الأحباط أمام تهديدات كارثية تحتاج إلى ترليون دولار أميركي في العام الواحد للدول النامية لإبقاء درجة حرارة الأرض تحت الدرجتين مئوية حيث أنّ خسائر المناخ في الدول الصغيرة تتراوح بين 100 و 500 مليار دولار سنويا و تطلّعات هذه الدول هي الحصول على المنح و الهبات و ليس القروض، بقيم و أرقام حقيقية تتلاءم مع التكاليف المتوقّعة. فهل من نوايا جديّة في تفعيل التمويل مع تداخل القضايا السياسية و حتى تشابكها مع كل جوانب الحياة و منها المناخ و سبل العيش الكريم؟ و هل تتسارع الخطى الإنقاذية قبل دخول ترامب إلى البيت الأبيض؟

إفريقيا، القارة الأكثر تضررا و الجهة الأولى المعنية بتفعيل الحلول، عبّرت على لسان المجموعة الإفريقية عن قلق كبير حول تحقيق هدف جديد لتمويل المناخ بالتزامن مع دعوات لتشكيل لجنة وزارية للمساعدة في دفع المفاوضات الحاسمة لتخصيص الأموال المناخ المطلوبة. من ضمن المقترحات أيضا، فرض ضريبة تقدّر ب 15 مليار دولار أميركي سنويا على شركات النفط و الغاز التي تجني أرباحا طائلة. بمعنى آخر، إلزام الملوّثين من الدول الثرية إلى دفع ثمن تأثيرات نشاطاتهم على التغيّر المناخي من خلال تغذية صندوق الاضرار و الخسائر. فلعلّ هذه الدعوات و المقترحات تطمئن شعوب و أنظمة القارة السوداء وتبشّر بفجر بيئي جديد و حياة كريمة.

تبقى الإجابات و الحلول رهينة القوى العالمية و مدى تعاونها في أن تكون جزءا من الحل، و هي في الأصل، أساس المشكلة و على رأسها الصين التي تتصدّر قائمة الدول الأكثر إنتاجا للغازات المسبّبة للاحتباس الحراري في ستة من مدنها على رأسها العاصمة شنغهاي و تليها ولاية تكساس الأميركية.

للطفولة حصّة ملفتة في فعاليات المؤتمر، فلعلّ ما أخفق به الكبار يستطيع الأطفال، ورثة هذه الأرض، ببراءة و عفوية و خوف من و على المستقبل أن يؤثّروا في الحاضرين و من بينهم أكثر من 132 شركة نفط عالمية مدعوة. لعلّها الفرصة الذهبية لأجيال سرقت منها الطفولة و هدّدت بصحتها و غذائها و أمنها وعلمها أن تصرخ بألم ووجع و ترفع يد الظلم عن شعوبها المستضعفة. جورجينا، من تنزانيا، اعتلت مسرح المؤتمر لتحمّل الحاضرين مسؤولية خياراتهم التي دمّرت العالم و كانت لسان حال ملايين الأطفال حول العالم وصوتهم الضعيف، لتبهر المجتمعين بمبادرة زراعية قامت بها في بلدها لتبرهن عن قدرة الأطفال الحالية و المستقبلية في المساهمة في الحلول. ومن باكستان، عرضت زونيرا، ابنة ال14 عاما، واقعا مأساويا مريرا حيث أضحت الفياضانات في بلادها جزء من يوميات الكبار و الصغار و أنّها تعطّل كل شيء في الحياة و تعرّض سلامة الأطفال للخطر و تمنعهم من ممارسة حياة طبيعية، خاصة الفتيات لأنّهن، بسبب الموارد المالية المعدومة للعائلة، لا يستطعن الالتحاق بالمدرسة و الحصول على التعليم.

فكيف سيكون الردّ ممن يسعون إلى تحقيق أهداف التنمية المستدامة المتواجدين بين الحضور؟

أسبوع مضى وبقيت الكلمة الفصل لأيام المؤتمر الأخيرة و ما ستحمل من إجابات لعالم ينتظر. فهل تنعكس الكلمات المدوّة لرئيس المناخ في الأمم المتحدة، سيمون ستيل " الفرق بين الحياة و الموت"، على فعالية النتائج معبّرا عن صعوبة الموقف. وهل يستجيب أصحاب القرار لتحذيرات العلماء، الذين أصبحوا بمثابة شهود عيان، حول احتمال ارتفاع درجة حرارة الأرض إلى 2.5 درجة مئوية في ظل انقسام الدول مع الاعتراف بضرورة زيادة التمويل؟

نحو الولايات المتحدة الأميركية و رئيسها الجديد تتوجّه الاتهامات و الأنظار بحيث بات جليا و واضحا أن هذه الدولة هي جزء من المشكلة لا الحل.

يتبع.. .

* أستاذ بكلية العلوم جامعة القاهرة، وزير البيئة الأسبق

اقرأ أيضاًمصطفى بكري لـ «العربية»: مصر ثالث دولة عالميا من حيث استقبال اللاجئين بتكلفة 10 مليارات دولار «فيديو»

مقالات مشابهة

  • مسار يخطف البرونزية ويحسم المركز الثالث بدوري أبطال أفريقيا للسيدات
  • «تنبيه هام من المرور السعودي».. عقوبات مشددة وغرامات تصل إلى 6000 ريال عند القيادة بهذه الحالات
  • «COP 29»: حصاد الأسبوع الأول.. وعودة ترامب تقلق الجميع
  • القائم بالأعمال البريطاني: هناك الكثير من الفرص للتجارة مع ليبيا
  • "سار" توقع عقد لصيانة القطارات بقيمة 300 مليون ريال سعودي
  • المركز السينمائي المغربي يدعم إنشاء القاعات السينمائية بـ12 مليون درهم
  • "السعودي للاستثمار" يطرح صكوكا بقيمة 750 مليون دولار
  • مستشفى خليص العام يحصل على شهادة اعتماد من المركز السعودي لاعتماد المنشآت الصحية CBAHI
  • فضيحة أمنية في عدن: مسؤول يطالب بـ40 مليون ريال مقابل إقالته
  • العراق يتصدر قائمة الدول العربية الأكثر استيرادًا من تركيا