بعد دعم السيسي في الانتخابات المقبلة.. حزب الحرية المصري: "الأمن والأمان السبب"
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
عقب أحمد مهنى، أمين عام حزب الحرية المصري، على إعلان الحزب دعم وتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
الإعصار "إيداليا" يضرب ساحل فلوريدا مصحوبًا برياح عاتية إشارة قوية 100%.. القنوات الناقلة لمباراة برشلونة وأوساسونا في الدوري الإسباني أسباب دعم الرئيس السيسيوقال مهنى، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع عبر فضائية "الحياة"، مساء الأربعاء، إنهم استطلعوا آراء القواعد الحزبية بشأن دعم الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وجميعم أجمعوا على دعم الرئيس السيسي، معلقا: “كلهم كانوا مستعجلين على إعلان دعم الرئيس السيسي”، منوها بأن الغالبية كانت مؤيدة لإصدار بيان يعلن دعم الرئيس السيسي.
وكشف أن بعض الآراء كانت تشتكي من وجود غلاء في بعض الأسعار، ولكن ليس هناك اختفاء أو نقص في أي سلع بالسوق، معلقا: "الأمن والأمان هو ما دفعنا لدعم وتأييد الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حزب الحرية المصري الحياة اليوم السیسی فی الانتخابات دعم الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
اشتباكات محدودة بين باكستان والهند لليلة الرابعة
تبادلت باكستان والهند لليلة الرابعة على التوالي تبادلا لإطلاق نار محدود في وقت تكثف فيه الهند البحث عن مشتبه فيهم بهجوم منتجع بهلغام الذي قتل فيه 26 سائحا هنديا.
ونقلت رويترز عن السلطات الهندية اليوم الاثنين أنها ردت على إطلاق نار "غير مبرر" من باكستان على الحدود القائمة بين البلدين.
وتصاعدت التوترات بين الهند وباكستان بشكل كبير، في أعقاب الهجوم الذي نفذه 3 مسلحون في بهلغام الواقعة في الشطر الهندي من كشمير، والذي أسفر عن مقتل 26 شخصا.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم، غير أنّ نيودلهي اتهمت إسلام آباد بالوقوف وراءه.
وقال مسؤول بالشرطة المحلية لرويترز اليوم الاثنين إن قوات الأمن ألقت القبض على نحو 500 شخص لاستجوابهم بعد أن فتشت غابات وما يقرب من ألف منزل بحثا عن مسلحين في كشمير الهندية.
وأضاف المسؤول أن 9 منازل على الأقل جرى هدمها منذ الواقعة.
ونفت باكستان أي دور لها، مطالبة بإجراء "تحقيق محايد" في ظروف الهجوم الأكثر حصدا لمدنيين في المنطقة ذات الغالبية المسلمة، منذ العام 2000.
وكانت الهند بادرت إلى فرض عقوبات الأربعاء الماضي، عبر إعلان سلسلة إجراءات رد دبلوماسية ضد إسلام آباد، شملت تعليق العمل بمعاهدة رئيسة لتقاسم المياه، وإغلاق المعبر الحدودي البري الرئيس بين الجارتين، وخفض أعداد الدبلوماسيين.
إعلانفي المقابل، أعلنت إسلام آباد عقب اجتماع نادر للجنة الأمن القومي، طرد دبلوماسيين وتعليق التأشيرات للهنود، وإغلاق الحدود والمجال الجوي مع الهند ووقف التجارة معها.
ودعا مجلس الأمن الدولي البلدَين إلى "ضبط النفس"، خصوصا أنّهما كانا قد خاضا 3 حروب منذ التقسيم عام 1947.