بعد دعم السيسي في الانتخابات المقبلة.. حزب الحرية المصري: "الأمن والأمان السبب"
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
عقب أحمد مهنى، أمين عام حزب الحرية المصري، على إعلان الحزب دعم وتأييد الرئيس عبدالفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة.
الإعصار "إيداليا" يضرب ساحل فلوريدا مصحوبًا برياح عاتية إشارة قوية 100%.. القنوات الناقلة لمباراة برشلونة وأوساسونا في الدوري الإسباني أسباب دعم الرئيس السيسيوقال مهنى، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الحياة اليوم" المذاع عبر فضائية "الحياة"، مساء الأربعاء، إنهم استطلعوا آراء القواعد الحزبية بشأن دعم الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وجميعم أجمعوا على دعم الرئيس السيسي، معلقا: “كلهم كانوا مستعجلين على إعلان دعم الرئيس السيسي”، منوها بأن الغالبية كانت مؤيدة لإصدار بيان يعلن دعم الرئيس السيسي.
وكشف أن بعض الآراء كانت تشتكي من وجود غلاء في بعض الأسعار، ولكن ليس هناك اختفاء أو نقص في أي سلع بالسوق، معلقا: "الأمن والأمان هو ما دفعنا لدعم وتأييد الرئيس السيسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حزب الحرية المصري الحياة اليوم السیسی فی الانتخابات دعم الرئیس السیسی
إقرأ أيضاً:
مسئول بـ«الحرية المصري»: قرار الجنائية الدولية باعتقال نتنياهو يعزز السلام الدولي
قال عيد عبدالهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة المركزية بحزب الحرية المصري، إن قرار المحكمة الجنائية الدولية بإصدار أوامر اعتقال بحق رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يوآف جالانت، خطوة هامة نحو تحقيق العدالة الدولية ووضع حد للإفلات من العقاب.
مشيرًا إلى أن هذه الخطوة الشجاعة تُبرز الالتزام بالمبادئ الإنسانية وحقوق الإنسان، وتُعيد التأكيد على أن الجرائم المرتكبة ضد المدنيين يجب أن تواجه المحاسبة.
إطار السياسة الحكوميةولفت عبد الهادي، في بيان له، إلى أن الشعب الفلسطيني واجه لعقودٍ طويلة ممارسات ممنهجة تُصنَّف كجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، بما في ذلك استهداف المدنيين الأبرياء، وهدم المنازل، والاستيلاء على الأراضي، واستخدام الحصار كوسيلة لفرض التجويع، مشيرًا إلى أن كافة الأحداث التي ارتكبتها إسرائيل في حق الشعب الفلسطيني لم تحدث بشكل منفرد بل تُمارس بشكل منهجي ضمن إطار سياسة حكومية تهدف إلى إضعاف الهوية الفلسطينية وإرغام السكان على النزوح.
تكاتف الجهود لمواجهة التحديات السياسيةوطالب عبدالهادي، المجتمع الدولي، بما في ذلك الدول الأعضاء في نظام روما الأساسي، إلى دعم هذا القرار وضمان تنفيذه، بجانب تكاتف الجهود لمواجهة التحديات السياسية التي قد تعرقل تطبيق العدالة، وفي الوقت ذاته، ينبغي حماية المحكمة من الضغوط التي تهدف إلى إضعاف دورها.
وأشار إلى أن تحقيق العدالة للفلسطينيين ضرورة لتعزيز السلام والاستقرار في المنطقة، والذي لن يتحقق دون إنهاء سياسة الإفلات من العقاب ومحاسبة أولئك الذين يثبت تورطهم في الجرائم البشعة.