ابنة مايكل جاكسون تحيي ذكرى عيد ميلاد والدها
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
احتفلت المغنية باريس جاكسون، البالغة من العمر 25 عاماً، بذكرى والدها الذي توفي عام 2009، من خلال إحياء عيد ميلاده في مقاطع فيديو نشرتها على إنستغرام.
ونشرت باريس مقطعاً لها على مسرح مدرج متنزه لاس كولونياس في كولورادو، وهي تتحدث عن والدها مايكل.
وقالت باريس: “اليوم هو عيد ميلاد والدي، وعندما كان على قيد الحياة، كان يكره أن يحتفل أي شخص بعيد ميلاده، لدرجة أنه لم يكن يريدنا أن نعرف موعد ميلاده”.
وأشارت المغنية الشابة، إلى أن الناس انتقدوها في السنة الماضية، عندما لم تحتفل بيوم ميلاد والدها، وقالوا إن هذا يعني أنها لا تحبه، لذا قررت هذا العام أن تحيي عيد ميلاد والدها.
ثم قامت باريس بنشر مقطع فيديو آخر لها وهي تغني على خشبة المسرح في كولورادو يوم الثلاثاء مع فرقتي “إنكوبوس” و”باد فلور”، وقالت بصوت مؤثر، أنا مدينة لوالدي بكل شيء.
ويأتي تكريم باريس لوالدها في الوقت الذي ظهر فيه شقيقاها بيجي جاكسون، البالغ 21 عاماً، وبرنس جاكسون، البالغ 26 عاماً، في ظهور علني نادر في لاس فيغاس لتكريم والدهما الراحل.
وفي أغسطس من عام 2018، انضمت جاكسون إلى شقيقها في تكريم والدهما في عيد ميلاده الستين، في “ماندالاي باي”، وفق ما أورد موقع “بيبول” الإلكتروني.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني عید میلاد
إقرأ أيضاً:
حقوقيون ينددون بعمليات اختطاف مؤثرين منتقدين للسلطة في كينيا
أعربت مجموعة حقوقية عن قلقها بشأن مصير 3 مؤثرين كينيين شبان من المنتقدين للسلطة بعد اختفائهم.
ونددت مجموعة "فريق العمل المعني بإصلاحات الشرطة"، وهي تحالف منظمات حقوقية، في بيان لها أمس الأربعاء، باستمرار صمت الدولة بشأن مصير بيلي موانغي، وبيتر موتيتي، وبينارد كافولي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2مقررة أممية: الجنائية الدولية أنسب مكان لمحاكمة الأسدlist 2 of 2فلسطينيون يرفعون دعوى بلندن ضد شركة بي بي لدعمها الجيش الإسرائيلي بالنفطend of listواختطف موانغي، البالغ 24 عاما، السبت بعد انتقاده الرئيس الكيني وليام روتو، بينما اختطف موتيتي، البالغ 22 عاما، في نيروبي صباح السبت على يد 4 مسلحين، أحدهم كان يرتدي زي شرطي، بحسب وسائل إعلام محلية.
أما كافولي، البالغ 24 عاما، فقد اختطفه مساء الأحد 4 مسلحين أيضا من محطة وقود في جنوب غرب نيروبي بعد نشره كتابات على وسائل التواصل الاجتماعي تنتقد الحكومة.
وقالت المجموعة في بيان لها: "إذا لم تكن عمليات الخطف، كما أعلن المتحدث باسم الشرطة، من عمل الشرطة، فيجب على أجهزة الأمن وإنفاذ القانون إثبات التزامها بالعدالة من خلال محاسبة المسؤولين عن هذه العمليات".
وأبلغت منظمات حقوقية عن عشرات حالات الاختفاء في كينيا منذ الحملة العنيفة التي شنتها الشرطة لقمع الاحتجاجات المناهضة للحكومة في يونيو/حزيران ويوليو /تموز، إذ قتل أكثر من 60 شخصا.
إعلانكما نددت اللجنة الكينية لحقوق الإنسان -منظمة غير حكومية- مؤخرا بـ"موجة غير مسبوقة من عمليات الاختطاف والاغتيال" في كينيا.
وقد أبلغت المنظمة عن اختطاف 74 شخصا منذ الاحتجاجات، 26 منهم ما زالوا في عداد المفقودين.
وتتهم منظمات "هيومن رايتس ووتش" و"منظمة العفو الدولية" و"كيه إن سي إتش آر" و"فوكال أفريكا" قوات الأمن بالوقوف وراء عمليات الاختطاف.