محلل سياسي: فرنسا فشلت في حماية المؤسسات من القرصنة الإلكترونية
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
قال إليان سركيس المحلل السياسي، إن هناك منظمات تحترف الاختراقات الإلكترونية، وهي ليست كلها منظمات إرهابية بل هناك منظمات متخصصة في أخذ الفدية، وأصبحت الاختراقات الإلكترونية تأخذ مناحي عديدة ليست إرهابية فقط.
أكتوبر المقبل.. موعد الاستفتاء التاريخي في أستراليا موعد الإعلان عن مجموعة باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا 2024.. والمواعيد والقنوات الناقلة القراصنة يستولون على بطاقات الائتمان
وأضاف خلال مداخلة عبر سكايب من باريس مع الإعلامية مارينا المصري في برنامج "مطروح للنقاش" على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن القراصنة يستولون على بطاقات الائتمان ثم يسحبون منها الأموال، وقد يستولون على البطاقات الصحية، وأيضا حدثت هجمات قرصنة على عدد من المستشفيات.
الحكومة الفرنسية فشلت في حماية المؤسسات بنسبة 100%وأشار إلى أن فرنسا تشهد عمليات قرصنة إلكترونية منذ أكثر من 20 عاما، واتخذت الحكومة الفرنسية كل التدابير لمكافحة هذه القرصنة لكنها فشلت في حماية المؤسسات 100%، موضحا أن الحكومة الفرنسية حذرت منذ عام 2015 من 7 هجمات إلكترونية، ليس على المؤسسات فقط بل على مستوى الأفراد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: بطاقات الائتمان القراصنة
إقرأ أيضاً:
خبير سياسي: هناك متلازمة بين السلوك الإسرائيلي في غزة والدعم الأمريكي والعجز الدولي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور محمد عز العرب، خبير بمركز الأهرام للدراسات، إنّ هناك متلازمة بين السلوك الإسرائيلي العدواني على قطاع غزة والدعم الأمريكي وبين العجز الدولي عن عرقلة ووقف السياسة الإسرائيلية في القطاع، موضحا أنّ رئيس وزراء دولة الاحتلال الإسرائيلي لا يجد من يردعه أو يضغط عليه، لكن يواصل مجازره العنيفة.
وأضاف «عز العرب»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي رعد عبدالمجيد، المذاع عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ بعض مراكز الدراسات الأمريكية تشير إلى أن السلوك الإسرائيلي فيما بعد 7 أكتوبر أدى إلى وفاة منطق حل الدولتين، خاصة أن الاحتلال الإسرائيلي يواصل تدمير ما تبقى من قطاع غزة.
وتابع: «الاحتلال الإسرائيلي يريد الضغط على حماس من أجل الإفراج عن الأسرى، بالتالي يتصور أن التصعيد العسكري هو الوسيلة الأساسية للتنازل السياسي من جانب حركة حماس، لكن حماس ترى أن الإفراج عن الأسرى مرهون بالخروج الإسرائيلي من قطاع غزة».