توفي ظهر، اليوم الأربعاء، شاب عشريني، يدعى حمزة الفناطسة، في محافظة معان الأردنية إثر إصابته بعيار ناري طائش، خلال حمام عرسه، وفق ما نشرته وسائل إعلام محلية.
وذكر شهود عيان أنه خلال إطلاق أعيرة نارية احتفالية بـ«حمام العريس» أصابت إحداها حمزة الفناطسة.
وأكد مدير مستشفى معان الحكومي وليد الرواد لقناة «رؤيا» الأردنية، أن الإصابة كانت بالصدر والحالة وصلت للمستشفى متوفية.
وأكد مصدر أمني أن مُطلق الرصاصة الطائشة سلّم نفسه وتم فتح تحقيق في الحادثة تمهيداً لإحالته للقضاء.
وفي غضون ساعات اكتست صفحات إلكترونية اللون الأسود بعدما كانت تستقبل التهاني بالاستعداد للاحتفال بالفناطسة الذي أكد أقاربه أنه وحيد والديه.
وغلّظ القانون عقوبة إطلاق الأعيرة النارية في المناسبات أخيراً، فيما تُكرر دائرة الإفتاء الأردنية عدم جواز الاحتفال بالرصاص الطائش شرعاً وتعمل السلطات على ضبط التجاوزات المرتبطة بظاهرة اجتماعية منتشرة في المملكة.
ثلث اليابانيات المولودات في 2005 قد لا ينجبن منذ ساعة عرضة «رونالدو» منذ ساعتين
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
???? هرطقات عبدالرحيم طاحونة
*رصاصة خائبة :
تداولت الوسائط مقطعاً للفريق خلا عبدالرحيم محاولاً فيه نفخ الروح في جسد المليشيا الميت المتعفن فخرج هواء نفخه من دبرها سخرية وإستهزاء في مواقع التواصل حيث ادعى تجهيز ألفين عربة تحمل الكثير من الدوشكات والمضادات والقليل من الديمقراطية بغرض توصيلها للولاية الشمالية أو الفاشر ، هذا الفاشل بقوة تزيد عن ١٥٠ ألف جندي و١٠ ألف مركبة قتالية بمدرعاتها ومئات الآلاف من مرتزقة دول الجوار وتموضع مرتب داخل العاصمة وإمساك بمنافذها وكل مواقعها السيادية بإذاعتنا وقصرنا وحصار للقيادة العامة ودعم دولي لا محدود من أصحاب المخطط القذر فشل في إعلان حكومة من داخل الخرطوم أو إستلام ولاية كاملة بوسط أو شمال السودان وأخيراً عجز حتى عن التمسك بحي طرفي في جنوب الخرطوم وأطرافها فبحديث عبدالرحيم آن للجيش أن يمد رجليه .
*رصاصة كاذبة :
إشاعة متداولة بإنسحاب الجيش من مناطق بالولاية الشمالية ترتب عليه حالة من الهلع والقلق في أوساط المواطنين وإستغلتها غرف إعلام المليشيا في زعزعة الأمن بتلك المناطق ، الجيش السوداني لن يفرط في شبر من هذه البلاد التي كان مهرها دماء آلاف الشهداء فهذه الأرض كان ثمن تحريرها وطرد المليشيا منها غال جداً أضف لذلك أن القوات المسلحة قادرة على حماية أرضها شعبها فلينم قرير العين .
*رصاصة واعية :
إحتدم النقاش في الميديا بخصوص مواضيع تتعلق بقسمة السلطة والثروة والتسويات السياسية ولكن كانت هنالك الكثير من العقول الواعية والتي تحدثت أننا الآن أمام معركة وأن كل من قاتل لفرض فكرة أو مذهب أو كان قتاله تحت لافتة سياسية أو أراد أن يمتن على الشعب السوداني عليه أن يضع سلاحه فلا حاجة للبلاد به فقد سخر الله لها من يفدونها بالغالي والثمين دون من أو اذى .
تقبل الله الشهداء.. شفى الجرحى.. رد المفقودين
العزة والرفعة والمنعة لقواتنا المسلحة
*نقيب صهيب عزالدين*
إنضم لقناة النيلين على واتساب