زلزال بقوة 7 درجات ريختر يهدد مدنا بـ تسونامي
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
قدمت مذيعة “صدى البلد”، ندى ماهر، تغطية خاصة حول تزايد الزلازل بشكل ملحوظ وخاصة زلزال إندونيسيا.
تسبّب المركز الأوروبي المتوسطي في حالة من القلق، وذلك بعد الإعلان عن رصد زلزال في إندونيسيا بلغت قوته 7 درجات على مقياس ريختر، ضرب منطقة بحر بالي في إندونيسيا، وتسبّب ذلك في مخاوف الكثيرين من حدوث موجات تسونامي.
وعادة ما تتعرض إندونيسيا لزلازل متكررة بسبب وقوعها على حزام النار، وهي منطقة تنشط فيها الزلازل والبراكين حول حوض المحيط الهادي، وفي نوفمبر الماضي لقي نحو 602 شخص مصرعهم بسبب زلزال ضرب مقاطعة جاوا الغربية الإندونيسية بلغت قوته 5.6 درجة على مقياس ريختر.
للمزيد من التفاصيل يرجى مشاهده الفيديو التالى :
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: 7 درجات على مقياس ريختر اندونيسيا
إقرأ أيضاً:
زلزالان بقوة 4 و 3،8 درجات يضربان تونس
ضرب زلزالان متتاليان خلال الساعات الأولى من اليوم، محافظة سيدي بوزيد الواقعة وسط غرب تونس.
وأوضح المعهد التونسي للرصد الجوي، أن الزلزال الأول بلغ قوّته 3.8 درجات على سلم ريختر، وعلى مستوى 3.5 كم جنوب شرق المحافظة، فيما بلغت قوة الزلزال الثاني 4.0 درجات على سلم ريختر، وعلى مستوى 10.6 كم شمال شرق منطقة سوق الجديد.
ولم ترد أنباء عن وقوع خسائر بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزالين.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } زلزالان بقوة 4 و 3،8 درجات يضربان محافظة - أرشيفيةتصاعد وتيرة الزلازلومنذ بداية العام 2025 ويشهد العالم زلازل يومية، واللافت للنظر هو شدة هذه الهزات وتنوع مواقعها إذ يشهد العالم ضربات قوية تتخطى الـ 6 درجات بمقياس ريختر في آسيا وأمريكا الجنوبية والبحر المتوسط.أنواع الزلازل المختلفة
تُصنَّف الزلازل بناءً على أسبابها إلى عدة أنواع، أبرزها:
1. الزلازل التكتونية: تحدث نتيجة حركة الصفائح التكتونية وانزلاقها على طول الفوالق.
2. الزلازل البركانية: تنجم عن النشاط البركاني، حيث تؤدي حركة الصهارة إلى توليد اهتزازات.
3. الزلازل المستحثة: تنتج عن الأنشطة البشرية مثل بناء السدود أو استخراج الموارد الطبيعية.
تشير الدراسات إلى أن عدد الزلازل الكبيرة «بقوة 7 درجات فأكثر» ظل ثابتًا نسبيًا على مر العقود. ومع ذلك، فإن زيادة وسائل الإعلام والتكنولوجيا الحديثة أسهمت في زيادة الوعي والتغطية الإعلامية للزلازل عند حدوثها.
أما بالنسبة للزلازل الأقل في القوة فهناك زيادة ملحوظة فيها ومن أسبابها النشاط الإنساني المتعلق بشق الطرق وأعمال التفجير الإنشائي والإستكشافي واستخراج النفط والغاز وغيرها.