جولات تقصي ومكافحة لفرق الصحة الحيوانية لإسطبلات الخيول بوقاء عسير.. صور
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
محمد بن طحيطح
أنهت فرق المتابعة والتقصي في إدارة الصحة الحيوانية بفرع المركز الوطني للوقاية من الآفات النباتية والأمراض الحيوانية ومكافحتها “وقاء” بمنطقة عسير عملها في التقصي والمكافحة لإسطبلات الخيول الواقعة في منطقة عسير.
وذكر مدير فرع مركز وقاء بمنطقة عسير المهندس علي سلطان آل عبدالرحمن أنه تم توفير خمسة فرق للتقصي، وأربعة فرق للمكافحة وفق خطة عمل لتطبيق جميع الإجراءات الوقائية لسلامة الخيول، وقد قامت الفرق بزيارة 48 اسطبل في خمس محافظات بمنطقة عسير.
وأضاف أنه تم فحص الخيول وأخذ عينات لتحليلها والتأكد من سلامتها كما قامت فرق المكافحة بعمليات الرش والتعقيم للمحافظة على سلامة الحيوانات والسيطرة على الأمراض التي قد تصيبها.
وأشار إلى أن هذه الحملات تأتي وفق جدول زمني وضعته إدارة الصحة الحيوانية بمركز وقاء بمنطقة عسير يشمل التقصي والمكافحة للحظائر والاسطبلات وتجمعات بؤر توالد نواقل الامراض مثل الهاموش والبعوض وغيرها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الخيول عسير وقاء بمنطقة عسیر
إقرأ أيضاً:
مصر والأردن يؤكدان أهمية بدء عملية سياسية شاملة في سوريا لا تقصي طرفا
شدد الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، والعاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، اليوم الاثنين، على أهمية بدء عملية سياسية شاملة في سوريا لا تقصي طرفا، وتشمل كافة مكونات وأطياف الشعب السوري، وتتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية، وتلبي طموحات الشعب السوري وتضمن حقوقه، بحسب سبوتنيك.
جاء ذلك خلال جلسة مباحثات مغلقة ثنائية في قصر الاتحادية في القاهرة، أعقبها جلسة موسعة بمشاركة وفدي البلدين، وفقا لبيان من الرئاسة المصرية وبيان آخر للديوان الملكي الأردني.
كما شدد الزعيمان على "أهمية دعم الدولة السورية، خاصة مع عضوية مصر والأردن في لجنة الاتصال العربية المعنية بسوريا، وضرورة الحفاظ على وحدة سوريا وسلامة أراضيها وأمن شعبها الشقيق".
وأكد العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، خلال اللقاء بالرئيس المصري، على "ضرورة الحفاظ على أمن سوريا واستقرارها وسيادتها ووحدة أراضيها، واحترامهما لخيارات الأشقاء السوريين".
وفي 8 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، سيطرت مجموعة من المسلحين المنتمين إلى "هيئة تحرير الشام" (جبهة النصرة سابقا والمحظورة في روسيا ودول عدة) على مبنى التلفزيون السوري الرسمي في العاصمة دمشق، وأعلنوا سيطرتهم على البلاد، وسقوط حكم الرئيس السابق بشار الأسد.
ويذكر أن الرئيس السوري السابق بشار الأسد، وبعد مفاوضات مع عدد من المشاركين في الصراع، قرر الاستقالة من منصبه وغادر البلاد، معطيا تعليماته بانتقال السلطة سلميا، وفقا لما ذكرته وزارة الخارجية الروسية.
من جهته، قال مصدر في الكرملين لوكالة "سبوتنيك"، إن الأسد وعائلته وصلوا إلى موسكو، وقدمت لهم روسيا حق اللجوء. وأشار مراسل وكالة "سبوتنيك" أيضًا إلى أن المسؤولين الروس على اتصال بممثلي المعارضة السورية المسلحة، التي يضمن قادتها أمن القواعد العسكرية والمؤسسات الدبلوماسية لروسيا.
Your browser does not support the video tag.