وزارة العدل والمركز الوطني للتنافسية يعقدان برنامج “إعداد التشريعات وصياغتها”
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
المناطق_واس
عقد المركز الوطني للتنافسية بالتعاون مع وزارة العدل ممثلةً بمركز التدريب العدلي برنامج “إعداد التشريعات وصياغتها” بهدف تمكين المشاركين من الجهات الحكومية الأعضاء باللجنة القانونية لدى وحدة دعم الأنظمة واللوائح وما في حكمها من فهم وتطبيق الأسس والمعايير ذات الصلة بإعداد التشريعات وصياغتها.
وتناول البرنامج الضوابط اللازمة لإصدار التشريعات، والمراحل الرئيسة لعملية إعداد التشريعات وصياغتها في المملكة، بدايةً من تحديد الاحتياج التشريعي ودراسة الوضع الراهن، ثم إعداد السياسات والدراسات الفنية للتشريع المقترح وتحديد نطاقه، وصياغة مواده، ومن ثم استكمال الإجراءات النظامية.
ويسعى المركز الوطني للتنافسية إلى إقامة برامج تدريبية تسهم في تعزيز البيئة التشريعية في المملكة ودعم استقرارها بالتعاون مع الجهات ذات الصلة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: وزارة العدل
إقرأ أيضاً:
بعد فوزها بجائزة كوتلر.. فعالية الصحة “امش 30” تحقق أثرًا ملموسًا في تعزيز صحة المجتمع
أكدت وزارة الصحة أن فعالية “امش 30″، حققت أثرًا ملموسًا في تعزيز صحة المجتمع وترسيخ ثقافة المشي كعادة يومية، مما أسهم في خفض معدلات الأمراض المزمنة ورفع متوسط العمر المتوقع للأفراد.
وتأتي هذه الجهود دعمًا لمستهدفات برنامج تحول القطاع الصحي الهادفة إلى الوصول بمتوسط العمر المتوقع إلى 80 عامًا بحلول عام 2030، بما يتماشى مع رؤية المملكة لبناء “مجتمع حيوي” يتمتع بنمط حياة صحي ومستدام.
جاء ذلك بعد أن حازت “امش 30” على جائزة كوتلر عن فئة “أفضل حملة للصحة والعافية”، تقديرًا لدورها البارز في تعزيز صحة المجتمع.
أخبار قد تهمك وزارة الصحة تحيي “يوم شهيد الصحة” 2 مارس 2025 - 11:36 مساءً نيوزويك: 10 مستشفيات سعودية ضمن الأفضل في 2025 27 فبراير 2025 - 9:51 مساءًوتواصل وزارة الصحة العمل على تطوير حلول مبتكرة لتحفيز الأفراد على تبني أنماط حياة صحية ومستدامة، بما يسهم في تقليل معدلات الأمراض المزمنة، لبناء مجتمع نشط وحيوي.
وتمثل “امش 30” امتدادًا لنهج “الصحة في جميع السياسات” الذي تتبناه المملكة، حيث تعد نموذجًا مبتكرًا لدعم صحة المجتمع وتعزيز الأنماط الصحية، كما تعكس استخدام التقنية الحديثة في الأنشطة الصحية التزام المملكة بتبني الابتكار وتطوير حلول مستدامة لتحسين جودة الحياة على المدى الطويل.
وحققت الفعالية مشاركة مجتمعية واسعة، مستهدفة جميع الفئات العمرية، مما أسهم في رفع الوعي بأهمية النشاط البدني كوسيلة لتحسين الصحة العامة، الوقاية من الأمراض المزمنة، وتعزيز الصحة النفسية والجسدية.