أخبارنا المغربية ـــ الرباط 

قضت المحكمة العليا في كندا، في (27  يوليوز 2023)، بإدانة المدعو زكرياء المومني بغرامة قدرها 30 ألف دولار كندي. 

هذه الإدانة، وفق تقارير إعلامية، جاءت نتيجة لتهجمه علناً على رشيد نجاحي، مدير الشركة الإعلامية "أطلس ميديا" في كندا.

تفاصيل القضية تشير إلى أن المومني قد انتقد بشكل مهين مدير شركة "أطلس ميديا" خلال مهرجان المغرب الذي أُقيم في مونتريال العام الماضي، تزامنا مع الذكرى 23 لعيد العرش.

وقد اتُّهِم نجاحي من طرف المومني بأنه "عميل مأجور" للحكومة المغربية. وعلى الرغم من هذه المزاعم، تبين أن المهرجان كان ممولًا بشكل ذاتي، ولم يتلق منظمه دعمًا من أي جهة حكومية.

بالإضافة إلى الغرامة، قضت المحكمة بتعويض رشيد نجاحي بمبلغ 20 ألف دولار، كتعويض عن الضرر الذي لحق بسمعته، ومبلغ 10 آلاف دولار كتعويض عن الاعتداء البدني الذي ارتكبه المومني ضد ثلاثة مشاركين في المهرجان.

 

 

 

 

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

النزاهة النيابية:القضاء على الفساد في مؤسسات الدولة يتطلب العمل بنظام الأتمتة

آخر تحديث: 7 يوليوز 2024 - 4:23 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال عضو النزاهة النيابية هادي السلامي ،الاحد، ان “هناك خطوة واحدة تقضي على ما يقارب 95% من الفساد المستشري في مؤسسات الدولة، وهي الانتقال نحو الحوكمة إلكترونية، ورغم ان هذا الأمر تم التأكيد عليه في المنهاج الوزاري لكنه لم يطبق لغاية الان”.وبين السلامي في حديث صحفي، انه “لا توجد أي وزارة طبقت الحوكمة إلكترونية لغاية الآن رغم أهمية هذه الخطوة في محاربة الفساد والقضاء عليه بشكل نهائي، وهذا ما يؤكد على وجود رغبة في استمرار الفساد ولهذا كل الوزرات لم تطبق هذا النظام، الذي يعد الخطوة الرئيسية في القضاء على الفساد، الذي ينخر بجسد الدولة العراقية، منذ سنين دون أي مواجهة حقيقية له.ويعتبر العراق من أعلى الدول في معدلات الفساد الإداري والمالي، وهو موجود بشكل ملحوظ في عدة مرافق إدارية، ويعتبر بعض السياسيين في العراق من الأوائل ألذين تحاصرهم تهم الفساد، وبسبب ذلك يعتبر العراق مع عدة دول مثل أفغانستان والصومال واليمن والسودان وليبيا من أكثر الدول في معدلات الفساد حسب إحصاء باروميتر للفساد.وبسبب الفساد الهائل في العراق، فإن هناك نقصًا هائلًا في الخدمات وتدهور للبنى التحتية وتدهور للتنمية الصناعية والزراعية، من امثلة الفساد المستشري.وتم اهدار ما قيمته 228 مليار دولار في مشاريع بناء وبنى تحتية، على الورق فقط، وهي قيمة تفوق بثلاث مرات الموازنة الوطنية وإجمالي الناتج المحلي للبلاد بالرغم من الأموال الهائلة التي تتحقق من بيع النفط حيث يحتل العراق المرتبة الثانية في الدول المنتجة للنفط. ولكن يظل معتمدا اعتمادا كليا على الاستيراد حتى للكهرباء والمنتجات النفطية. 

مقالات مشابهة

  • السفير أحمد حافظ يبحث مع رئيس«الأعمال الكندي» الفرص الاستثمارية والتجارية الواعدة بمصر
  • القضاء الفرنسي يتهم زوجة ساركوزي ويضعها تحت المراقبة
  • مولودية الجزائر تظفر بخدمات زكرياء دراوي
  • موازين 2024 تحقق إقبالا تاريخيا بلغ 2.5 مليون شخص
  • المومني يكتب: أحمد حسن الزعبي..بتستاهل..!
  • مراكش تحتفي بالفنون الشعبية المغربية
  • النزاهة النيابية:القضاء على الفساد في مؤسسات الدولة يتطلب العمل بنظام الأتمتة
  • في آخر عرض مسرحي بالرياض.. أحمد عز: "أستاذتي يسرا السبب في كل نجاحي بعد ربنا"
  • لماذا يهاجمك الشيطان تحية إكبار وإجلال إلى القاضي فائق زيدان
  • منسق «الإسكندرية للسينما الخضراء»: المهرجان يستهدف نشر الوعي البيئي