مسقط ـ العُمانية: بعث حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المُعظَّم ـ حفظه اللهُ ورعاه ـ برقيَّة تهنئة إلى جلالةِ السُّلطان عبد الله بن السُّلطان أحمد شاه ملك ماليزيا بمناسبة العيد الوطني لبلاده.
أعرب جلالةُ السُّلطان المُعظَّم من خلالها عن خالص التَّهاني وأصدق التمنِّيات لجلالته بموفور الصحَّة والهناء وللشَّعب الماليزي الصَّديق بمزيدٍ من الرُّقي والرَّخاء.


وبعث حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المُعظَّم ـ حفظـه اللهُ ورعاه ـ برقيَّة تهـنئة إلـى فخامة الرئيس صدر جباروف رئيس الجمهوريَّة القرغيزيَّة بمناسبة ذكرى استقلال بلاده.
تضمَّنت تهاني وتمنِّيات جلالته الطيِّبة لفخامته ولشَعب بلاده الصَّديق. وبعَث حضرةُ صاحبِ الجلالةِ السُّلطان هيثم بن طارق المُعظَّم ـ حفظه اللهُ ورعاه ـ برقيَّة تهنئة إلى فخامة الرئيسة كريسيتن كونجالو رئيسة جمهوريَّة ترينداد وتوباجو بمناسبة ذكرى استقلال بلادها. تضمَّنت تهاني وتمنِّيات جلالته الطيِّبة لفخامتها ولشَعب بلادها الصَّديق.

المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: الاولي

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يغتال صاحب الصورة الأشهر في انتفاضة الأقصى

#سواليف

استشهد فجر اليوم الخميس الأسير المحرر المبعد إلى غزة عبد العزيز صالحة في غارة على دير البلح وسط القطاع، وهو صاحب الصورة الشهيرة في رام الله بعد قتل جنديين داخل مركز شرطة.

واغتال الاحتلال ‏ الأسير المحرر من مبعدي صفقة وفاء الأحرار لغزة عبد العزيز صالحة في غارة على دير البلح.

و‏الأسير صالحة متهم بقتل جنديين إسرائليين في مركز شرطة في رام الله عام 2000 في بداية الانتفاضة الثانية.

مقالات ذات صلة إعلان نتائج ترشيح الدورة الثالثة للمنح الخارجية 2024/10/02

صورة صالحة الأشهر عندما ظهر يلوح بيده الملطختين بالدماء بعد مشاركته في عملية قتل الجنديين فاديم نورجيتش ويوسي أفراهامي قتل الجنديين في رام الله عام 2000.

وهو حادث وقع في 12 أكتوبر 2000 عندما قام فلسطينيون بقتل جنديين احتياط في جيش الاحتلال الإسرائيلي دخلا عن «طريق الخطأ» مدينة رام الله الخاضعة لسيطرة السلطة الوطنية الفلسطينية وسط الضفة الغربية.

وكانت شرطة السلطة الفلسطينية قد احتجزتهما في مركز شرطة مدينة البيرة لكن حشد من الفلسطينيين الغاضبين الذين كانوا في جنازة شاب فلسطيني قتلته إسرائيل هاجم مركز الشرطة وقتل الجنود المحتجزين.

وكان صالحة في حينه ابن 19 عامًا ويعمل في محل للديكور والأثاث في رام الله، عندما بدأت الانتفاضة الثانية أو انتفاضة الأقصى يوم 28 أيلول/سبتمبر 2000، على إثر اقتحام أريئيل شارون للمسجد الأقصى.

وكان “مشاركًا فاعلًا” في الاحتجاجات الجماهيرية على الحواجز، وهو الذي لم ينضم يومًا لأي فصيل سياسي، لكنه كان “ابن الحركة الإسلامية” كما كان يقول دوما.

وكانت الصورة الشهيرة، لعبد العزيز صالحة يرفع يديه ملطختين بالدماء. شاهدها مرارًا في الصحافة وعلى التلفاز، وبعد عدة محاولات، اعتقل الاحتلال صالحة على حاجز “طيار” بين سردا ورام الله.

وقال عبد العزيز صالحة سابقا: “في مركز تحقيق يعرف باسم بيتح تكفا، عرض عليَّ محققو الاحتلال الصور مع مقاطع الفيديو، إلا أنني أنكرت في البداية، ولكن الصور كانت واضحة، لذلك اعترفت في النهاية أنني أنا صاحب الصورة”.

حُكِم على عبد العزيز صالحة بالسجن مدى الحياة لكنه تحرر بعد 11 عامًا، في ذكرى يوم قتل الجنديين، وتم إبعاده لغزة.

وأضاف أن التحقيق استمر ثلاثة أشهر ونصف، وبعدها تم توقيفه في السجون لأربع سنوات حتى صدر بحقه الحكم بالسجن المؤبد مدى الحياة، وبقي في السجن أسيرًا لـ11 عامًا قبل تحرره في صفقة “شاليط/وفاء الأحرار” يوم 12 تشرين الأول/أكتوبر 2011، بشرط إبعاده إلى قطاع غزة.

عاش عبد العزيز صالحة بعد تحرره في مدينة غزة، وهو متزوجٌ وله ابنتان وولد، وأنهى دراسة البكالوريوس في تخصص العلوم السياسية، والماجستير في الدراسات الإقليمية، ويعمل مترجمًا متخصصًا في الشأن الإسرائيلي، الذي تخصص به في الماجستير.

مقالات مشابهة

  • جلالة السلطان يهنئ الرئيس المصري بذكرى "6 أكتوبر"
  • أخنوش يمثل جلالة الملك في القمة الفرنكفونية
  • سمو ولي العهد يبعث ببرقية شكر إلى الأمير الوالد بدولة قطر
  • سمو ولي العهد يبعث ببرقية شكر إلى أمير دولة قطر
  • سمو ولي العهد يقوم بزيارة الأمير الوالد في قصر الوجبة بالدوحة
  • جلالة السلطان يصدر مرسومًا ساميًا
  • جلالة السُّلطان المعظم يُصدر مرسومًا سلطانيًّا ساميًا
  • الاحتلال يغتال صاحب الصورة الأشهر في انتفاضة الأقصى
  • انطلاق مهرجان ظفار الدولي للمسرح في نسخته الأولى
  • بدء تصفيات مسابقة القرآن الكريم ببركاء