التعليم تمدد السقف الزمني لاستقبال طلبات المرقنة قيودهم
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
وزير التعليم يوافق على تمديد السقف الزمني لتقديم طلبات عودة المرقنة قيودهم
وافق وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور نعيم العبودي على تمديد السقف الزمني لتقديم طلبات عودة الطلبة المرقنة قيودهم الى المقاعد الدراسية للسنة الدراسية 2023/2022 حتى نهاية الدوام الرسمي من يوم الخميس الموافق 2023/9/14.
وأوضحت دائرة الدراسات والتخطيط والمتابعة أن الطلبة المشمولين بتقديم طلبات العودة الى المقاعد الدراسية هم المرقنة قيودهم للسنة الدراسية 2023/2022 حصراً في الجامعات الحكومية والأهلية للمراحل الدراسية كافة.
وتابعت أن القرار يستثني الطلبة الذين كان ترقين قيودهم بسبب الغش والعقوبات الانضباطية.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
تدارس أوضاع التعليم المدرسي والظواهر السلوكية بـالشورى
ناقشت لجنة التعليم والبحث العلمي والابتكار بمجلس الشورى صباح اليوم أوضاع التعليم المدرسي في سلطنة عُمان، وأهمية الجانب النفسي والسلوكي في مختلف مراحل التعليم من وجهة نظر علمية وأكاديمية؛ وذلك خلال استضافتها لصاحبة السمو السيدة الدكتورة تغريد بنت تركي آل سعيد الأكاديمية والاستشارية التربوية والتعليمية، وأخصائية التعلم الاجتماعي العاطفي ضمن أعمال اجتماعها الدوري الثاني عشر لدور الانعقاد السنوي الأول من الفترة العاشرة، برئاسة جمال بن أحمد العبري رئيس اللجنة وبحضور عدد من أصحاب السعادة أعضاء اللجنة.
وطرح اللقاء مناقشات مستفيضة تركزت محاورها حول واقع التعليم والمناهج المدرسية، والتعليم في المدارس الخاصة، والمدارس العالمية، وتطوير وابتكار نظم التعليم المبكر الحديثة، والتعلم عن بعد ومكامن الخلل فيه، وتنظيم إصدار التصاريح للمدارس الخاصة في مختلف مناطق سلطنة عمان، كما تطرق النقاش إلى الظواهر السلوكية والنفسية التي طرأت على طلبة المدارس، مثل: ظاهرة التنمر والهشاشة النفسية لدى الطلبة، وظاهرة استخدام الأجهزة الالكترونية في الفئة العمرية المبكرة، والممارسات التي تضر بالصحة النفسية لدى الطالب في البيئة الدراسية.
وأكدت لجنة التعليم والبحث العلمي والابتكار خلال مناقشاتها على أهمية مراعاة الفروق الفردية والخلفية الاجتماعية لدى الطلبة خلال معالجة هذه الظواهر، كما طرحت ملاحظاتها حول الإجراءات والحلول المناسبة لمكافحها، منها أهمية التعليم المبكر ودوره في زيادة الوعي لدى الطفل قبل المدرسة في المراحل التعليمية اللاحقة، وأشارت إلى الدور الذي يمكن أن يقدمه التعليم الأساسي في مكافحة هذه الظواهر، وإلى أدوار المنزل والأسرة والمجتمع في نفس السياق التعليمي والتربوي.