انتشار للفصائل السعودية في محيط “المعاشيق” بـ عدن تحسباً لأي هجوم محتمل

الجديد برس|

تصاعدت حدة التوترات في مدينة عدن، جنوبي اليمن، الأربعاء، تزامناً مع مطالبة الإنتقالي أعضاء المجلس الرئاسي وحكومة معين بالمغادرة.

 

وقالت مصادر، إن العشرات من عناصر الفصائل السعودية انتشرت في محيط قصر معاشيق، حيث مقر إقامة أعضاء الرئاسي وحكومة معين، تخوفاً من هجوم مرتقب.

 

وكان عضو هيئة رئاسة الإنتقالي، ناصر الخبجي، قد دعا في وقت سابق اليوم، رشاد العليمي ومعين عبدالملك، بسرعة مغادرة عدن، مهدداً بإتخاذ خطوات ضد من وصفهم بـ”الضيوف الثقال”.

 

وتأتي التطورات، في ظل تصاعد الصراعات بين فصائل التحالف السعودي الإماراتي في عدن، خصوصاً مع انفجار الاحتجاجات الشعبية المطالبة برحيلها.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

تزامنًا مع مبادرة وزارة الثقافة.. دورة الألعاب السعودية 2024 تحتفي بـ “عام الإبل”

الرياض – هاني البشر أعلنت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب السعودية 2024 عن تعاونها مع مبادرة وزارة الثقافة “عام الإبل” للتعريف بأهدافها ورسالتها. حيث جسّدت شعلة دورة الألعاب السعودية في نسختها الثالثة، وميدالياتها، وباقة الانتصار التي ستُقدّم للفائزين، الهوية البصرية لمبادرة “عام الإبل”، التي تهدف إلى التعريف بالإبل بوصفها رمزًا ثقافيًا وتاريخيًا وحضاريًا أصيلًا في المملكة، وتعزيز العلاقة العميقة والعريقة بين أجيال المجتمع. وتعزز دورة الألعاب السعودية العديد من القيم والرسائل التي تتماشى مع أهداف مبادرة وزارة الثقافة، وهي الفخر والانتماء والطموح والإلهام، مما أسهم في تفعيل مبادرة “عام الإبل” ومواءمتها مع رسائلها الإعلامية وأهدافها. ويأتي هذا التعاون في إطار تضافر الجهود بين مختلف القطاعات لتعزيز الحضور الثقافي في الأحداث والمناسبات التي تستضيفها المملكة، وترسيخ العلاقة العميقة والعريقة بين المجتمع السعودي والإبل جيلًا بعد جيل.
وجاءت تسمية عام 2024 بـ “عام الإبل” احتفاءً بالقيمة الثقافية الفريدة التي تُمثلها الإبل في حياة أبناء الجزيرة العربية منذ فجر التاريخ وحتى اليوم. إذ كانت وسيلة لاجتياز المسافات وقطع القفار وتخطي وحشة الطريق، وبها استُفتحت القصائد، واختُتمت الحكايات، وتشكّلت الصور الشاعرية، وضُربت الأمثال في رفقتها الطويلة ووفائها الشديد للإنسان. وصولًا إلى الوقت الراهن، حيث تبرز الإبل بوصفها شاهدًا حيًا على الأصالة وعنصرًا ثقافيًا أساسيًا من عناصر الهوية السعودية. وتهدف المبادرة إلى تحقيق العديد من الأهداف، أهمها الحفاظ على الهوية الوطنية، وتعريف الأجيال المقبلة والعالم بالإبل، هذا المكون التاريخي الذي أصبح وجهة سياحية، وثروة ثقافية، وتراثية واقتصادية. كما تهدف المبادرة إلى إبراز الدور الرئيسي للإبل في التطور الحضاري من خلال رحلات الاستكشاف وطلب العلم والتجارة، وتسليط الضوء على أهميتها الاقتصادية ودورها في تحقيق الأمن الغذائي. إضافةً إلى التعريف بالقيمة الحضارية للإبل والعادات المرتبطة بها، وموروثها الثقافي والتاريخي العريق، واستعراض إمكاناتها الفريدة التي جعلتها تتبوأ مكانة مرموقة في الثقافة السعودية. كما تسلط الدورة الضوء على القيم الأساسية للمملكة، وطموح الرياضيين وفخرهم، وتهدف إلى تأصيل هذه القيم لدى المشاركين والجمهور عبر الاحتفاء بالإبل، وترسيخ العلاقة العميقة والعريقة بين المجتمع السعودي والإبل وتأثيرها على قيمهم، وتعزيز فرص التبادل الثقافي الدولي فيما يتعلق بالموروث المرتبط بالإبل، وذلك من خلال استثمار الزخم الكبير لدورة الألعاب السعودية.

مقالات مشابهة

  • إعلام عبري: هجوم محتمل على إيران خلال أيام
  • دورة الألعاب السعودية 2024 تحتفي بـ “عام الإبل”
  • تزامنًا مع مبادرة وزارة الثقافة.. دورة الألعاب السعودية 2024 تحتفي بـ “عام الإبل”
  • بيان عسكري مرتقب لقوات صنعاء يكشف عن عملية جديدة في عمق “إسرائيل”
  • شركات محلية خلال “ويتيكس”: ريادة الإمارات بقطاع الطاقة تسهم في انتشار المشاريع المحلية حول العالم
  • زهيو: الرئاسي وحكومة الدبيبة كانت غايتهم إزالة “الكبير” بغض النظر عمن سيخلفه
  • المتحدث باسم جيش #الاحتلال: ندعو السكان للبقاء في الملاجئ تحسبا لأي هجوم إيراني
  • بوريل: يجب تجنب أي “تدخل عسكري آخر” في لبنان
  • نتنياهو يوجه أعضاء حكومته بالتزام الصمت بشأن أي تحرك عسكري في لبنان
  • م. “تركي التركي” مديرًا عامًا للإدارة العامة للتحول الرقمي بالجامعة السعودية الإلكترونية