إعداد: عمر التيس تابِع إعلان اقرأ المزيد

هل انتهى حكم سلالة بونغو في الغابون؟ هذا ما أعلنه عسكريون الأربعاء 30 آب/أغسطس من خلال تأكيدهم "إنهاء النظام القائم" في البلاد فور إعلان النتائج الرسمية للانتخابات الرئاسية التي جرت السبت والتي منحت الرئيس علي بونغو ولاية ثلاثة وهو الذي يحكم البلاد منذ 14 عاما بعد أن خلف والده عمر بونغو الذي بقي في السلطة لمدة 41 عاما.

وكانت المعارضة تندد باستمرار بإطالة أمد "سلالة بونغو" التي تحكم البلاد منذ أكثر من 55 عاما.

اقرأ أيضا???? مباشر-الغابون: عسكريون يعلنون "إنهاء النظام القائم" والرئيس علي بونغو يدعو "أصدقاءه" للتحرك

عمر بونغو.. الأب الذي حكم البلاد من 1967 إلى 2009

في 17 آب/أغسطس 1961، بات ليون مبا رئيسا للغابون. وبعد ثلاثة أعوام، تمت الإطاحة به في انقلاب عسكري قبل أن يعود إلى السلطة بفضل تدخل عسكري فرنسي.

في 12 تشرين الثاني/ نوفمبر 1966، تولى ألبرت برنار بونغو الذي غيّر اسمه فيما بعد إلى عمر بونغو، وكان حينها الوجه الصاعد في السياسة الغابونية، منصب نائب الرئيس ليون مبا.

بعد نحو عام، أي في كانون الأول/ديسمبر 1967، تولى ألبرت برنار بونغو السلطة إثر وفاة ليون مبا. وفرض بونغو الحزب الديمقراطي الغابوني كحزب وحيد حكم البلاد بقبضة من حديد مستفيدا بالخصوص من الريع النفطي.

في سنة 1973، وبعد إشهار إسلامه، أصبح اسمه "الحاج عمر بونغو" الذي أضاف له في سنة 2003 "أونديمبا"، وهو اسم والده. وبعد أن كان المرشح الوحيد للرئاسة، فاز بالانتخابات في سنوات 1973 و1979 و1986.

وبعد أن وصل إلى السلطة بموافقة من باريس، كان عمر بونغو أونديمبا أحد أعمدة سياسة "فرنسا الأفريقية" (فرانس أفريك  Françafrique)، وهو التعبير المستخدم لوصف نظام الهيمنة السياسية وشبكات المصالح والنفوذ التجاري الذي أشرفت عليه باريس بعد استقلال المستعمرات الفرنسية في أفريقيا.

الرئيس الغابوني السابق عمر بونغو مع نظيره الفرنسي الأسبق فرانسو ميتران في سنة 1983. © أ ف ب/ أرشيف

في سنة 1989، عين عمر بونغو ابنه علي في منصب رفيع، إذ أصبح وزير للخارجية في سن 29 عاما وقضى عامين في المنصب. وفي سنة 1999، شغل (علي) منصب وزير الدفاع إلى غاية 2009.

في كانون الثاني/يناير إلى نيسان/أبريل 1990، تحولت تحركات اجتماعية إلى اضطرابات ما جعل النظام يقر التعددية الحزبية، لكن عمر بونغو فاز بجميع الانتخابات الرئاسية (في سنوات 1993 و1998 و2005) أمام معارضة منقسمة مرات ومتحالفة مرات انتقدت نزاهة الانتخابات التي تلتها أعمال عنف.

2009: علي بونغو يرث السلطة عن والده

في 16 تشرين الأول/أكتوبر 2009، تولى علي بونغو أونديمبا الرئاسة خلفا لوالده الذي توفي حزيران/يونيو من نفس العام. إذ فاز باقتراع رئاسي احتجت المعارضة على نزاهته. وشهدت البلاد أعمال عنف ونهب بعد الاقتراع خصوصا في بوت جونتي غرب البلاد حيث سقط عدة قتلى. وسرعان ما نددت المعارضة بـ"انحراف تسلطي" و"شخصنة للسلطة".

الرئيس عمر بونغو يؤدي اليمين الدستورية في 2009. © أ ف ب/ أرشيف

في سنة 2010، فتح القضاء الفرنسي تحقيقا بخصوص الثروة الكبيرة التي راكمها عمر بونغو وقادة دول أفريقية أخرى في فرنسا، إضافة إلى مسؤولين سوريين. ويتعلق الأمر بقضية "الأملاك غير المشروعة". إذ وضع تسعة من أبناء عمر بونغو رهن التحقيق في هذه القضية بباريس.

في كانون الأول/ديسمبر 2014، جرت مواجهات عنيفة بين متظاهرين من المعارضة وقوات الأمن خلال تجمع غير مرخص له طالب برحيل علي بونغو، وسقط قتيل واحد خلال هذه الأحداث وفق معطيات رسمية.

وواجهت سلطات الغابون - في خضم أزمة اقتصادية بسبب انهيار سعر البترول بدءا من سنتي 2014 و2015- احتقانا اجتماعيا متصاعدا مع إضرابات في الوظيفة العامة والقطاع الخاص.

في سنة 2014، كشف الصحافي الفرنسي بيار بيان في كتابه "الشؤون الأفريقية الجديدة" أن علي بونغو زور شهادة ميلاده. وتقول هذه الفرضية، التي نفتها سلطات الغابون بشدة، أن الرئيس علي هو طفل نيجيري تبناه عمر بونغو خلال حرب "بيافرا" خلال نهاية ستينيات القرن العشرين. ويفرض الدستور الغابوني على أي مرشح للرئاسة أن يكون مولودا غابونيا. وأدى هذا الجدل إلى عدة إجراءات قضائية في فرنسا والغابون.

منذ 2016… سلالة بونغو وسط الزوابع

قبل الانتخابات الرئاسية في 16 آب أغسطس 2016، طلبت المعارضة - دون جدوى- عدم تأهيل المرشح علي بونغو مؤكدة أنه طفل نيجيري تم تبنيه وأنه لا يمكن أن يكون رئيسا.

في 31 آب/أغسطس 2016، أعلنت اللجنة الانتخابية إعادة انتخاب علي بونغو رئيسا أمام منافسه جون بينغ. وتلت ذلك أعمال عنف غير مسبوقة: ومظاهرات مناهضة لبونغو واعتقال المئات وحرق البرلمان واقتحمت قوات الأمن مقر حملة جون بينغ.. وأدت هذه الاضطرابات إلى سقوط ثلاثة قتلى وفق السلطات، فيمت تحدثت المعارضة عن مقتل 30.

في 2 أيلول/سبتمبر من نفس العام، أعلن جون بينغ نفسه "رئيسا منتخبا" ولكن في 24 أيلول/سبتمبر، أعلنت المحكمة الدستورية تثبيت انتخاب علي بونغو رئيسا.

في 2 أيلول/سبتمبر 2016، أعلن جون بينغ نفسه "رئيسا منتخبا" للغابون. © أ ف ب/ أرشيف

في 24 تشرين الأول/أكتوبر 2018، تعرض علي بونغو لجلطة دماغية أثناء تواجده في السعودية. ورقد في مستشفى بالرياض طيلة أكثر من شهر قبل أن يتم نقله إلى العاصمة المغربية الرباط. وغذت البيانات الرسمية النادرة حول وضعه الصحي الشائعات. في تشرين الثاني/ نوفمبر، تم نقل جزء من صلاحياته إلى رئيس الوزراء ونائب الرئيس.

وعرفت فترة النقاهة العلاجية لعلي بونغو انقلابا عسكريا فاشلا قام به بعض العسكريين في 7 كانون الثاني/يناير 2019.

وحاول مدير ديوانه النافذ بريس لاكروش أليهانغا بدوره إزاحته من السلطة مستفيدا من تفرغه للعلاج. قبل أن يتم اعتقاله في 3 كانون الأول/ديسمبر 2019. وبعد نجاته من الجلطة الدماغية، نجح بونغو في الحفاظ على منصبه.

في تشرين الأول/أكتوبر 2021، ذُكر اسم علي بونغو فيما عرف بقضية "وثائق باندورا". ونفى الرئيس أي تورط له في هذا الملف.

في 9 تموز/يوليو 2023، أعلن علي بونغو ترشحه لولاية رئاسية ثالثة. وفي خضم انقسامها، نددت المعارضة بـ"سلطة السلالة" بعد أكثر من 55 عاما من تولي عائلة بونغو الرئاسة وقيام علي بحملة من موارد الدولة.

في 30 آب/أغسطس 2023، انتخب علي بونغو رسميا لولاية ثالثة بحصوله على 64,27 بالمئة من الأصوات مقابل 30,77 لمنافسه الرئيس ألبرت أوندو أوسا الذي ندد بـ"تزوير ممنهج من معسكر بونغو".

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: النيجر الحرب في أوكرانيا ريبورتاج عمر بونغو الغابون علي بونغو انتخابات رئاسية انقلاب عسكري للمزيد حکم البلاد علی بونغو بونغو فی آب أغسطس فی سنة

إقرأ أيضاً:

قمة القاهرة وندوة القوات المسلحة.. نشاط الرئيس السيسي خلال النصف الأول من مارس (فيديو)

نشرت رئاسة الجمهورية، تقريرًا مصورًا لأبرز الأنشطة والفعاليات والاجتماعات التي عقدها وشارك فيها الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال النصف الأول من شهر مارس الجاري.

وكان من أبرز هذه الفعاليات، القمة العربية الطارئة التي استضافتها القاهرة بحضور زعماء وقادة وممثلي الدول العربية.

وأكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، في كلمته أمام القمة، أن العدوان على قطاع غزة خلف وصمة عار على جبين الإنسانية، مؤكدًا أن الحرب على غزة استهدفت تدمير وتفريغ القطاع من سكانه وهو ما تتصدى له مصر ولن تشارك فيه.

وأشار الرئيس السيسى، إلى أن مصر من منطلق حرصها على الأمن والاستقرار الإقليميين، سعت منذ اليوم الأول للحرب على غزة إلى التوصل لوقف إطلاق النار بالتعاون مع الأشقاء فى قطر والأصدقاء فى الولايات المتحدة، مضيفا أنه ما كان ذلك ليتحقق من دون الجهود المقدرة للرئيس دونالد ترامب وإدارته والتى نأمل أن تستمر وتتواصل بهدف تحقيق استدامة وقف إطلاق النار فى غزة واستمرار التهدئة بين الجانبين وبعث الأمل للشعب الفلسطينى فى إقامة دولته المستقلة من أجل سلام دائم فى المنطقة بين جميع الشعوب.

وأعلن الرئيس السيسى، عن استضافة مصر مؤتمرا لإعادة إعمار قطاع غزة الشهر المقبل، داعيًا جميع الدول الحرة، للمساهمة فى هذا المسار والمشاركة فى المؤتمر.

وأشار الرئيس السيسى، إلى أن مصر عملت بالتعاون مع الأشقاء فى فلسطين، على تشكيل لجنة إدارية من الفلسطينيين المهنيين والتكنوقراط المستقلين، توكل إليها إدارة قطاع غزة، انطلاقًا من خبرات أعضائها، بحيث تكون هذه اللجنة مسؤولة عن الإشراف على عملية الإغاثة وإدارة قطاع غزة لفترة مؤقتة، وذلك تمهيدًا لعودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع.

وأضاف الرئيس السيسى أن مصر تعكف - أيضا - على تدريب الكوادر الأمنية الفلسطينية التى يتعيّن أن تتولى مهام حفظ الأمن خلال المرحلة المقبلة، مشيرا إلى أن مصر عملت - بالتعاون مع دولة فلسطين والمؤسسات الدولية - على بلورة خطة شاملة متكاملة لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير الفلسطينيين، تبدأ بعملية الإغاثة العاجلة والتعافى المبكر، وصولًا إلى إعادة بناء القطاع.

ودعا الرئيس السيسى، إلى اعتماد هذه الخطة فى القمة غير العادية اليوم، وحشد دعم دولى وإقليمى لها، فهى خطة تحفظ للشعب الفلسطينى حقه فى إعادة بناء وطنه وتضمن بقاءه على أرضه، مؤكدًا أن الخطة يجب أن تتزامن مع مسار واضح للسلام، يشمل الجوانب السياسية والأمنية، وتشارك فيه دول المنطقة بدعم من المجتمع الدولى، بهدف التوصل إلى تسوية عادلة وشاملة للقضية الفلسطينية.

كما شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، الندوة التثقيفية الحادية والأربعين، والتي أقامتها القوات المسلحة بمناسبة الاحتفال بيوم الشهيد والمحارب القديم تحت عنوان "شعب أصيل"، وذلك بمركز المنارة الدولي للمؤتمرات بالقاهرة الجديدة، بحضور كبار رجال الدولة وقادة القوات المسلحة والشرطة، بالإضافة إلى أهالي وأسر شهداء القوات المسلحة والشرطة.

وشهدت هذه الفترة، اجتماعًا مهمًا للرئيس السيسى، مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء وأحمد كجوك وزير المالية، حيث وجه الرئيس بمواصلة الجهود المكثفة الرامية للحد من التضخم، إلى جانب تحسين الإنتاجية بهدف تحقيق معدلات نمو أعلى، مؤكداً على ضرورة تعزيز الانضباط المالي من خلال الإجراءات الحكومية بما يسهم في تطوير أداء الإقتصاد المصري ويدعم جهود التنمية الوطنية.

وأجرى الرئيس زيارة تفقدية إلى الأكاديمية العسكرية المصرية، بحضور الفريق أشرف زاهر رئيس الأكاديمية العسكرية. حيث تناول الرئيس السيسى مع أبنائه الطلاب المستجدات الإقليمية والدولية والخلاصة التي انتهت اليها القمة العربية غير العادية التي استضافتها القاهرة مؤخرًا، مستعرضًا الجهود التي تقوم بها مصر لاستعادة الهدوء والاستقرار بالمنطقة، وبشكل خاص في قطاع غزة والخطة العربية لإعادة إعمار القطاع، مؤكدًا أن السلام هو خيار مصر والدول العربية.

وعقد الرئيس السيسى، اجتماعًا مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والمهندس شريف الشربيني وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية.حيث في وجه الرئيس بتسريع وتيرة أعمال البناء بمبادرتي "بيتك في مصر" و"بيت الوطن"، مؤكداً على أهمية تعزيز جهود توفير السكن الملائم لجميع المواطنين المصريين، حيث شدد في هذا الصدد على ضرورة البدء في الطرح المجمع للوحدات السكنية بإجمالي عدد وحدات يقدر بحوالي 400 ألف وحدة سكنية لمحدودي ومتوسطي الدخل وكذا للإسكان فوق المتوسط والفاخر، وذلك في اقرب وقت ممكن، مشيداً في ذات السياق بمشروعات الإسكان الجديدة التي تتبناها وزارة الإسكان في الوقت الراهن على غرار مشروع "سكن كل المصريين" ومشروع "ديارنا" ومشروع "ظلال".

وأدى الرئيس السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، صلاة الجمعة بمسجد المشير طنطاوي، والتي تأتي تزامنًا مع احتفالات مصر والقوات المسلحة بذكرى يوم الشهيد والمحارب القديم وانتصارات العاشر من رمضان، وذلك بحضور فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر والدكتور مصطفى مدبولى رئيس مجلس الوزراء والفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى والفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة وعدد من الوزراء والمحافظين وقادة الأفرع الرئيسية وقادة القوات المسلحة والشرطة المدنية وعدد من الضباط وضباط الصف وجنود القوات المسلحة.

وألقى الشيخ الدكتور السيد عبد البارى خطبة الجمعة بعنوان "شهر الانتصارات ويوم الشهيد" التي أشار خلالها إلى أبرز الملاحم والبطولات التي حققتها الأمة الإسلامية خلال شهر رمضان المعظم، مشيراً إلى أن هذا الشهر المبارك توالت فيه الانتصارات بصدق التوكل على الله والسعي والمثابرة، وصولاً إلى تحقيق النصر المبين فى العاشر من رمضان، كما تناولت الخطبة فضل الشهادة في سبيل الله ومنزلة الشهيد الذي ضحى بروحه في سبيل الحفاظ على أمن الوطن وصون مقدساته، وأنه يجب علينا جميعاً أن نسير على خطى الشهداء الأبرار في بذل الغالي والنفيس لتبقى راية الوطن عالية خفاقة.

وعقب أداء الصلاة التقى الرئيس السيسي بقادة القوات المسلحة بحضور الفريق أول عبد المجيد صقر القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى والفريق أحمد خليفة رئيس أركان حرب القوات المسلحة وقادة الأفرع الرئيسية.


بدأ اللقاء بتقديم الرئيس السيسي التهنئة للقوات المسلحة بمناسبة ذكرى انتصارات العاشر من رمضان والتي تأتي بالتزامن مع احتفال مصر والقوات المسلحة بذكرى يوم الشهيد والمحارب القديم، موجهاً التحية لأرواح شهداء الوطن الأبرار التي أنارت الدرب بكل العزة والفخر لاستكمال مسيرة العطاء وتحويل حلم رفعة الوطن وتقدمه إلى واقع ملموس تشهده كافة ربوع الدولة المصرية بكافة المجالات.

كما تناول اللقاء مناقشة عدد من الموضوعات والقضايا ذات الأهمية على الصعيدين الدولي والإقليمي، كذلك استعراض ما تقوم به القوات المسلحة من مهام لدعم ركائز الأمن القومى المصرى على كافة الاتجاهات الاستراتيجية، وفى ختام اللقاء أعرب الرئيس السيسي عن تقديره لما تقوم به القوات المسلحة من جهود لحماية الوطن وصون مقدساته.

اقرأ أيضاًجولة أوروبية ولقاءات مع قادة القوات المسلحة وإعلاميين.. نشاط الرئيس السيسي خلال الفترة من 1 لـ15 ديسمبر 2024

نشاط الرئيس السيسي وأخبار الشأن المحلي يتصدران اهتمامات صحف القاهرة

نشاط الرئيس السيسي وأخبار الشأن المحلي يتصدران عناوين صحف القاهرة

مقالات مشابهة

  • تعرف على رئيس الشاباك رونين بار الذي أقاله نتنياهو
  • بايرن ميونخ يودع فريتز شيرير.. الرئيس الأسبق الذي رسم طريق المجد
  • الرئيس الصومالى يُقيل مستشاره لشؤون علاقات الولايات الفيدرالية
  • الرئيس الصومالي يقيل مستشاره الخاص لشؤون علاقات الولايات الفيدرالية
  • قمة القاهرة وندوة القوات المسلحة.. نشاط الرئيس السيسي خلال النصف الأول من مارس (فيديو)
  • عائلة السادات تحيى ذكرى العاشر من رمضان بمنزل الرئيس الراحل بمسقط رأسه
  • مظاهرات حاشدة في أنحاء كوريا الجنوبية قبل صدور حكم مهم بشأن عزل الرئيس
  • الرئيس الفرنسي يستقبل نظيره اللبناني في باريس.. 28 مارس
  • مرشح للرئاسة في الغابون يطالب بمحاكمة عادلة لعائلة بونغو
  • ما الذي سيفعله الرئيس الشرع لمواجهة إسرائيل؟