عبدالرحمن المطيري مغطى بسرب من النحل.. فيديو
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
خاص
خاض مشهور مواقع التواصل الاجتماعي، عبد الرحمن المطيري، تجربة مثيرة مع سرب مع النحل.
وكان المطيري قد ذهب لزيارة لأحد المناحل المهتمة بتربية النحل وصناعة العسل، ووضع ملكة النحل عليه وتجمع جزء كبير من النحل على وجهه وملابسه وأذنه.
وشعر “المطيري” بالقلق وتمنى أن ينتهي الموقف على خير، ثم جاء أحد المتواجدين بالمزرعة، وقام بسحب ملكة النحل ووضعه في الصندوق ثم بدأ المطيري في التخلص من النحل لكن الأمر أسفر عن تعرضه للدغات إلى أن تخلص من جميع النحل العالق بملابسه وجسده.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النحل ملكة النحل مواقع التواصل الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
هل يمكن للنحل والكلاب اكتشاف السرطان قبل التكنولوجيا؟
اكتشف باحثون في جامعة ولاية ميشيغان الأميركية، مؤخرًا، أن النحل يمكنه "استشعار سرطان الرئة، من خلال رائحة نفس المريض، باستخدام حاسة الشم الفائقة لديه".
وقال الأستاذ المساعد في الهندسة الطبية الحيوية في الجامعة، الدكتور ديباجيت ساها: "عالمنا يعتمد على الرؤية، لكن عالم الحشرات يعتمد بالكامل على الشم، لذلك فإن حاسة الشم لدى النحل فائقة الدقة".
وبيّن ساها وفريقه في بحثهم المنشور حديثًا، أن "تغييرات في رائحة النفس تحدث عندما ينمو السرطان داخل الجسم".
كما أظهرت الدراسة أن النحل يمكنه "اكتشاف سرطان الرئة، وربما أمراض أخرى، عبر تمييز الروائح الخاصة بخلايا السرطان".
وعمد الباحثون إلى تثبيت أقطاب كهربائية على أدمغة النحل، وذلك قبل أن يعرّضوا الحشرات لمركبات صناعية تحاكي رائحة نفس مريض بسرطان الرئة.
ونجح النحل بنسبة 93 بالمئة في التمييز بين رائحة نفس المريض المصاب ورائحة شخص سليم. كما تمكنت الحشرات من التفريق بين أنواع مختلفة من سرطان الرئة.
ويمكن أن تساهم نتائج الأبحاث في إيجاد طرق جديدة للكشف المبكر عن العديد من أنواع السرطان، مثل سرطان الرئة والثدي والقولون، وغيرها.
تطور علمي واعد في مواجهة أشرس أنواع السرطان كشفت دراسة حديثة عن تطورات واعدة في مجال علاج الورم الدبقي الأرومي "الجليوبلاستوما"، الذي يعد أخطر أنواع سرطان الدماغ وأكثرها انتشارا، وذلك من خلال العلاج المناحي الذي من شأنه أن يمثل نقطة تحول محتملة في مكافحة هذا المرض القاتل.وأعرب ساها عن أمله في تطوير نظام يعتمد على أقطاب كهربائية مزروعة في أدمغة النحل، بحيث يتمكن المريض من التنفس فيها، فتقوم "الحساسات" الهجينة بين الدماغ والتكنولوجيا بتوفير النتائج في الوقت الفعلي.
وأشار إلى أن استخدام التشخيص القائم على تحليل الأنفاس قد يكون "ثورة" في الكشف عن السرطان، لأن تغيرات رائحة النفس تحدث في المراحل الأولى من نمو الورم، مما قد يسهم في التشخيص المبكر قبل أن يصل حجم الورم لمراحل متقدمة.
وأفاد بأن النظام القائم على أدمغة النحل "قد يصبح متاحًا للاستخدام خلال الخمس سنوات المقبلة".
وليس النحل وحده المستخدم في استشعار السرطان، فمركز "بن فيت" للكلاب في جامعة بنسلفانيا، يعمل على تدريب الكلاب للتعرف على الروائح المرتبطة بالسرطان.
وفي هذا الصدد، قالت المديرة التنفيذية للمركز، سيندي أوتو، إن الكلاب تتمتع بحاسة شمّ قوية، وتتعامل بألفة مع البشر، مما يجعلها قادرة على إيصال المعلومات بفعالية.
وتعيش الكلاب المشاركة في البرنامج مع أسر ترعاها، وتأتي إلى المركز "للعمل" يوميًا.
60 مصابا في اليوم.. "موت بطيء" يترصد مرضى السرطان في تونس تحتفي تونس، مثل سائر بلدان العالم، بـ"شهر أكتوبر الوردي" وسط حملات مكثفة للتوعية بأهمية الفحص المبكر لمرض السرطان، غير أن تزايد نسق الإصابات بهذا الداء في السنوات الأخيرة بات يثير القلق لدى التونسيين، ويبعث مخاوف من عدم قدرة المؤسسات الصحية عن تلبية احتياجاتهم العلاجية.وأوضحت الباحثة كلارا ويلسون، أن بعض الكلاب "غير مهتمة بهذا النوع من العمل، وأنه لا يمكن إجبار الكلب على القيام به، لأن ذلك سيؤثر على جودة النتائج".
وتعتبر اللعبة الممتعة هي الحافز للكلاب على العمل، فرغم أن الكشف عن السرطان بالنسبة للحيوانات يبدو كلعبة، فإن الباحثين وجدوا أن أداء الحيوانات "يفوق أداء الأجهزة في اكتشاف السرطان".
وذكرت بعض الأبحاث السابقة أن حاسة الشم لدى الكلاب تتفوق على البشر بنسبة تتراوح بين 10آلاف و100ألف مرة.
للرجال بشكل خاص.. فرشاة الأسنان قد تحميك من السرطان! بعض أنواع البكتيريا التي تنمو في الفم يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بسرطانات مختلفة ومن أبرزها الرأس والرقبةوتسعى الباحثة أمريثا ماليكارغون، إلى فهم كيفية نجاح الكلاب في أداء مهامها بشكل يتفوق على التكنولوجيا الحديثة، موضحة أن حساسية الكلاب الشديدة للروائح تجعلها تتفوق على الأجهزة الموجودة حاليًا في السوق.
ويأمل الباحثون في مواصلة دراسة خصائص "روائح السرطان"، لتطوير تقنيات تستنسخ قدرة الكلاب على الشم، مما يسهم في الكشف المبكر عن السرطان.
وأكدت أوتو أن هذا ليس نهاية المطاف لكنه يمثل خطوة مهمة نحو تحسين وسائل التشخيص للعديد الأمراض، وليس السرطان فقط.