أمراض يمكن الإصابة بها في المدرسة
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
كثيرة هي الأمراض التي يمكن أن يصاب بها التلاميذ في المدارس، ومعظم هذه الأمراض فيروسية.
إقرأ المزيد
وتقول الدكتورة زلاتا كازارينوفا أخصائية طب الأطفال في حديث لـ ـ Gazeta.Ru: "يمكن أن تكون الإصابة بالفيروس العجلي، وفيروسات الهربس، والفيروسات المعوية، والفيروسات الغدانية، والفيروسات الأنفية، وجدري الماء، والأنفلونزا وأكثر من ذلك بكثير.
ووفقا لها، يزداد خطر الإصابة بالحصبة في المدرسة كثيرا. لأنه مرض فيروسي شديد العدوى.
وتقول: "إذا التقى شخص لم يطعم أو لم يصاب بمرض الحصبة شخصا مصابا، فإن احتمال اصابته هو 100 بالمئة. لذلك فإن الوسيلة الوحيدة للوقاية من المرض هي التطعيم".
وتشير الطبيبة، إلى أن معظم الأطفال يطعمون ضد الحصبة قبل الذهاب إلى الصف الأول. لذلك فإن المهمة الرئيسية هي تقوية منظومة المناعة لديهم ولدى العاملين في المدارس الذين لسبب ما لم يحصلوا على تطعيم ضد المرض.
وتقول: "لأنه حتى إذا اكتشفت إصابة واحدة بمرض الحصبة في المدرسة، فإن احتمال إصابة جميع غير المطعمين بالمرض مرتفع جدا".
المصدر: Gazeta.Ru
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا الصحة العامة امراض
إقرأ أيضاً:
أطعمة تقي من أمراض الكبد.. أبرزها العرقسوس والخضروات
ينصح الأطباء المتخصصين تناول بعض الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية التي تساهم في الوقاية من أمراض الكبد المزمنة والتي تعد من أكثر الأمراض انتشارًا بين الأشخاص في مختلف الأعمار.
وفي السطور التالية، تستعرض «الأسبوع»، لقرائها أفضل الأطعمة التي تساعد على الوقاية من أمراض الكبد وفقًا لموقع the health site، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في عدد كبير من الموضوعات المختلفة والمتنوعة على مدار الساعة.
أطعمة تقي من أمراض الكبدأظهرت بعض الدراسات أن هناك بعض الأطعمة، التي تساهم بشكل كبير في تحسين وظائف الكبد وتقلل من فرص الإصابة بالأمراض الكبد المُزمنة، ومن بين هذه الأطعمة:
العرقسوسيعرف العرقسوس منذ زمن طويل في مساهمته في علاجات أمراض الكبد، مثل مرض الكبد الدهني غير الكحولي، حيث تعمل مستخلصات العرقسوس على التقليل من تركيز الإنزيمات الضارة بالكبد، مما يدل على تأثيره المفيد على الكبد.
الكركميعمل الكركم بشكل رئيسي على تحسين صحة الكبد، وقد أظهرت بعض الدراسات أن تأثير الكركم المضاد للفيروسات فعال في منع تكاثر الفيروسات المسببة لالتهاب الكبد الوبائي.
بذور الكتانترتبط بعض مستقبلات الهرمونات عادة بالهرمونات وتحافظ على دورانها في الدم، هذا يُجهد الكبد لتصفية هذه الهرمونات الزائدة، وقد وجدت الدراسات أن المكونات النباتية في بذور الكتان لديها القدرة على الارتباط بهذه المستقبلات، مما يمنع ارتباط الهرمونات، هذا يُخفف العبء على الكبد ويقي من أمراض الكبد المُزمنة.
الخضرواتتحتوي بعض الخضراوات على مكونات تساعد الكبد على إفراز تركيزات أعلى من الإنزيمات المهمة، التي بدورها تساعد على التخلص من المواد المسرطنة بالجسم، ومن بين الخضراوات التي لها هذا التأثير: «البنجر، والملفوف، والجزر، والبروكلي، والبصل، والثوم»، يُعتقد أن البروكلي والبصل والثوم يزودان الجسم بالكبريت، مما يساعد على تفاعلات إزالة السموم التي يقوم بها الكبد، ويمنع تلفه.
اقرأ أيضاًإنجاز علمي جديد في تجديد الكبد وعلاج أمراضه.. تفاصيل
ضمن فعاليات مبادرة بداية.. ندوة توعوية حول الأمراض المزمنة والالتهابات الكبدية بالغردقة
الصحة تستكمل إجراء التحاليل الطبية للكشف المبكر عن أمراض الكلى والكبد بالمحلة