RT Arabic:
2025-03-10@19:32:12 GMT

وكالة: تواجد نحو 400 مدرب عسكري فرنسي في الغابون

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

وكالة: تواجد نحو 400 مدرب عسكري فرنسي في الغابون

أفادت وكالة "أسوشيتد برس" بتواجد حوالي 400 مدرب عسكري فرنسي في الغابون، وأن استيلاء الجيش على السلطة في البلاد لم يؤثر على أسلوب عملهم هناك.

إقرأ المزيد العسكريون في الغابون يقيلون الرئيس بونغو ويعلنون قرب اختيار قائد جديد

وقالت الوكالة: "400 مدرب عسكري أمريكي متواجدون في الغابون حيث يترأسون العملية الإقليمية للتدريب العسكري".

ونقلت عن العسكريين الفرنسيين أن استيلاء الجيش على السلطة في البلاد لم يؤثر بعد على نظام عملهم.

وأعلن الجيش الغابوني، صباح اليوم الأربعاء، إلغاء نتائج الانتخابات الأخيرة وحل المؤسسات الحكومية. وقال رئيس الحرس الجمهوري الجنرال بريس أوليغوي نجيما لصحيفة "Monde" الفرنسية إن رئيس الغابون علي بونغو أونديمبا أقيل، لكنه سيحتفظ بجميع حقوقه المدنية. ووفقا للجيش، فإن الرئيس المخلوع يخضع للإقامة الجبرية. وفيما بعد نشر صحفي محلي رسالة مصورة للرئيس المخلوع على شبكة التواصل "ْX" ("تويتر" سابقا)، قال فيها بونغو إنه متواجد حاليا في مقر إقامته ولا يفهم ما يحدث، مشيرا إلى أنه لا يعرف مكان وجود زوجته وابنه.

المصدر: نوفوستي + تاس

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا انقلاب فی الغابون

إقرأ أيضاً:

تمرد مؤيدي الأسد| الدفاع السورية: مستمرون بملاحقتهم والأوضاع تحت السيطرة.. تواجد أمني كثيف في منطقة الساحل.. وبيان مشترك يحث على وقف الأعمال العدائية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف مصدر بوزارة الدفاع السورية، في تصريحات لوكالة أنباء "سانا" السورية، أمس السبت، عن تمكن قوات الأمن من إفشال هجوم لعناصر مؤيدي نظام الأسد على قيادة القوات البحرية بمدينة اللاذقية.

هجوم لعناصر مؤيدي نظام الأسد 

فيما قالت وزارة الدفاع السورية، مساء السبت، إن القوات تستمر في ملاحقة مؤيدي الأسد، وفق الخطط العملياتية المعتمدة.

وكشف المسؤول الأمني في الساحل السوري ساجد الديك للعربية عن اعتقال شخصيات مهمة من فلول الأسد.

وذكر المسؤول الأمني في الساحل السوري أن حزب الله يقدم الدعم لبعض الجهات في مناطق الساحل.

من جهته قال المتحدث باسم وزارة الدفاع السورية، العقيد حسن عبد الغني: "تستمر قواتنا في ملاحقة الفلول وفق الخطط العملياتية المعتمدة".

 اعتقال مجموعات ارتكبت انتهاكات ضد مدنيين في الساحل

يأتي ذلك فيما أعلن الأمن العام السوري اعتقال مجموعات غير منضبطة بسبب ارتكابها انتهاكات بحق المدنيين في الساحل السوري، كما أرسل أرتالا إضافية لحماية الأهالي من أي تجاوزات.

من جهته، أمر الجيش السوري بإعادة غير المكلفين بمهام عسكرية من مناطق الساحل لتقتصر العمليات على فرق الجيش وقوى الأمن العام. كما أغلق الجيش مجموعة من الطرق المؤدية إلى الساحل.

ونقلت الوكالة العربية السورية للأنباء (سانا)، اليوم السبت، عن مصدر بإدارة الأمن العام إفادته بـ"مصادرة أكثر من 200 آلية كانت قد سرقت من قبل ضعاف النفوس واللصوص من مدينة جبلة وما حولها مستغلين حالة عدم الاستقرار بسبب أفعال فلول النظام البائد".

وأشار إلى أنه "تم اعتقال عدد كبير من اللصوص، وسيتم إعادة الآليات إلى أصحابها أصولًا".

1000 قتيل حصيلة العنف بمناطق الساحل

أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان في بيان، أمس السبت، بارتفاع حصيلة قتلى أعمال العنف على الساحل السوري إلى أكثر من ألف قتيل.

وأشارت وسائل إعلام سورية، السبت، بمقتل عنصر من الأمن العام السوري على أيدي مجهولين عند حاجز أمني في ريف دير الزور.

هجوم على حاجز أمني في دير الزور

ولفت الإعلام السوري، إلى أن مسلحين هاجموا حاجزا للأمن بأطراف بلدة الميادين بدير الزور.

وفي وقت سابق من اليوم، أوضح المرصد السوري لحقوق الإنسان، أن حصيلة ضحايا المواجهات في الساحل السوري ارتفعت إلى أكثر من 600 قتيلًا.

وأوضح المرصد، اليوم السبت، أن "مناطق الساحل السوري وجبال اللاذقية شهدت أحداثًا مؤلمة.. راح ضحيتها المئات من المواطنين بينهم نساء وأطفال".

وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن، إن "قوات الأمن وعناصر وزارة الدفاع والقوات الرديفة لها قامت بارتكاب جرائم حرب وانتهاكات لحقوق الإنسان، وسط غياب الرادع القانوني لهؤلاء".

واندلعت اشتباكات أول أمس الخميس، في المنطقة الساحلية السورية عقب سلسلة من الهجمات والكمائن التي ألقي باللوم فيها على أنصار الرئيس السابق بشار الأسد المسلحين التي استهدفت قوات الحكومة الانتقالية.

تواجد أمني كثيف في منطقة الساحل

أفادت الوكالة السورية للأنباء "سانا"، فجر اليوم الأحد، بانطلاق قوات تابعة للأمن العام من محافظة إدلب إلى الساحل السوري.

وقالت "سانا" في خبر مقتضب: "انطلاق رتل لقوات الأمن العام من محافظة إدلب إلى الساحل السوري لملاحقة مؤيدي الأسد، وبسط الأمن والاستقرار في المنطقة".

استنفار عام لـ«الدفاع السورية» في عدد من المحافظات
 

وكشفت مصادر مقربة من إدارة الأمن العام السورية عن رفع قوات وزارة الدفاع السورية والأمن العام الجاهزية الكاملة في عموم المحافظات السورية.

وذكرت المصادر لوكالة الأنباء الألمانية أن "الجيش السوري أعلن التعبئة العسكرية العامة لقواته في عدة محافظات سورية".

وأضافت المصادر: "تستعد خلايا تابعة للنظام السوري السابق في محافظات دمشق وريفها وحمص وحماة ودير الزور والساحل السوري لعمليات تخريبية مساندة مؤيدي الأسد في محافظتي طرطوس واللاذقية".

وفي العاصمة دمشق تشهد المدينة حالة انتشار أمني كبير، فقد وضعت إدارة الأمن العام العديد من الحواجز على مداخل المدينة من الجهة الغربية، بالتزامن مع انتشار أمني في الساحات، وسيارات تابعة للأمن العام تجوب الشوارع.

المنسقان الأممي والإقلیمي في سوريا يحثان على وقف الأعمال العدائية

أصدر المنسق المقیم للأمم المتحدة آدم عبد المولى، والمنسق الإقلیمي للشؤون الإنسانیة للأزمة السوریة رامناتن بالكرشنن، بيانا مشتركا سلط الضوء على الأحداث الأخيرة في الساحل السوري.

وقال آدم عبد المولى ورامناتن بالكرشنن في البيان: "نتابع عن كتب التطورات المقلقة في المناطق الساحلية والوسطى في سوريا حيث وردتنا تقارير عن استخدام الأسلحة الثقيلة، فمنذ يوم الخميس أسفرت الأعمال العدائية المتصاعدة في محافظات طرطوس واللاذقية وحمص وحماة عن سقوط ضحايا مدنيين، وحركة نزوح، إضافة إلى أضرار في البنية التحتية المدنية، في وقت ما زال فيه الوصول إلى المناطق المتضررة مقيدا بشدة".

وأضافا: "لا يزال الوضع متقلبا للغاية، مع تقارير عن أعداد كبيرة غير مؤكدة من القتلى والجرحى المدنيين من بينهم موظف في منظمة الأونروا قتل على جسر جبلة يوم الخميس".

وأكد المنسقان أن هذه الأحداث أثرت على العمليات الإنسانية بشكل واسع، حيث جرى تعليق جميع المهام الإنسانية داخل المناطق الساحلية والمتجهة إليها، ونصح عمال الإغاثة بالبقاء في منازلهم، كما أن استمرار حظر التجوال والقيود على الحركة يؤدي إلى استمرار عرقلة الوصول إلى الخدمات الأساسية.

حث البيان جميع الأطراف على وقف الأعمال العدائية فورا، وحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية وعمليات الإغاثة وذلك وفقا للقانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان.

كما شددا على ضرورة ضمان وصول المساعدات الإنسانية بشكل فوري وآمن ودون عوائق إلى المحتاجين.

نزوح كثيف من الساحل السوري إلى شمال لبنان

فيما شهدت الحدود الشمالية للبنان منذ أيام حركة نزوح كثيفة باتجاه الأراضي اللبنانية، وبالتحديد باتجاه منطقة عكار الحدودية، إذ يهرب مئات السكان من مناطق الساحل السوري إثر الأحداث الجارية.

كان النائب اللبناني سجيع عطية أول مَن رفع الصوت للتنبيه مما يحصل، متحدثا عن "موجات كبيرة جدا" من النزوح عند الحدود الشمالية بين سوريا ولبنان، وتحديدا في عكار، وفقا لروسيا اليوم.

وأشار إلى أن "الآلاف يصلون إلى 5 أو 6 قرى علوية في عكار، بحيث بات المنزل الواحد يعيش فيه العشرات"، لافتا إلى أن "عدد الوافدين في يوم واحد بلغ 10 آلاف، بحيث إن النازحين من الساحل السوري يصلون وفودا عبر الحدود غير الشرعية".

وأضاف: "حاليا لا معابر شرعية بيننا وبين سوريا في شمال لبنان. فإسرائيل قصفت المعابر الثلاثة "الشرعية" وهي العريضة والعبودية والبقيعة، ومن ثم لا أمن عام لضبط حركة النزوح. كما أن الجيش اللبناني لا يتصدى لهذه الموجات".

وأشار إلى أن "عكار، التي تكاد تكون منطقة نازحة في لبنان، أصبحت تستضيف آلاف النازحين، كما أن نحو ألفي نازح وصلوا مؤخرا إلى منطقة جبل محسن في طرابلس".

مقالات مشابهة

  • في عملية لـ الجيش الكاميروني.. مقتل 4 عناصر من جماعة «بوكو حرام» بأقصى شمال البلاد
  • أحمد بلال: تواجد جراديشار وأبوعلي في تشكيل الأهلي يمنح الزمالك الأفضلية
  • خبير عسكري: المشهد في سوريا يزداد تعقيدًا والتدخلات الخارجية تهدد استقرار المنطقة
  • خبير عسكري: المشهد في سوريا يزداد تعقيدا والتدخلات الخارجية تهدد استقرار المنطقة
  • في بسطرة.. اختفاء عسكري في الجيش
  •  مقتل 9 مدنيين في قصف مدينة استعادها الجيش السوداني  
  • مياه الشرقية تعلن عن أماكن تواجد سيارات خدمة العملاء
  • تمرد مؤيدي الأسد| الدفاع السورية: مستمرون بملاحقتهم والأوضاع تحت السيطرة.. تواجد أمني كثيف في منطقة الساحل.. وبيان مشترك يحث على وقف الأعمال العدائية
  • الجيش اللبناني: تفكيك جهاز تجسس للاحتلال الإسرائيلي جنوب البلاد
  • الجيش اللبناني: تفكيك جهاز تجسس للاحتلال الإسرائيلي جنوبي البلاد