مصر والصين واليونان يطالبون المتحف البريطاني باسترداد القطع الأثرية.. فيديو
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
تعرض المتحف البريطانى الذى يضم قطعا أثرية فريدة تخص العديد من الدول بينها مصر خلال السنوات الماضية لحوالى 1000 عملية سرقة.
وأوضح تقرير معروض على “سكاى نيوز يوتيوب”، أن العديد من الدول بينها مصر، الصين اليونان تطالب المتحف البريطانى بإسترداد الاثار الخاصة بهم فى المتحف.
غير أمين على آثار مصروكشف التقرير أن الدكتور زاهى حواس عالم الاثار أكد أن المتحف البريطانى غير أمين على آثار مصر، ودعا بأن تكون هناك مطالبة شعبية بسحب الاثار المصرية من متحف بريطانيا.
وأشار التقرير إلى أن حوادث سرقة متحف بريطانيا انتزعت الذريعة التى كان يبرر بها المسؤولون البريطانيون احتفاظهم بكنوز الشعوب الاخرى،وهى حماية آثارهم من السرقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آثار مصر استرداد الآثار الاثار المصرية الدكتور زاهي حواس
إقرأ أيضاً:
الملك محمد السادس يدعو إلى القطع مع الأنماط التقليدية للتدبير بالجهات على خلفية تعزيز مبادئ التخليق ومحاربة الفساد
قال الملك محمد السادس، إن على جهات المملكة، تبني مقاربة أكثر مرونة وتفاعلية في التخطيط الجهوي، مؤكدا أنه بدل تمسكها ببرامج عمل تفتقر للمرونة، ينبغي عليها أن تبادر إلى تعزيز قدراتها على الاستباق والتكيف والتعلم المستمر.
وشدد الملك في رسالة وجهها إلى المشاركين في المنـاظرة الوطنية الثانية للجهوية المتقدمة التي تنعقد يومي 20 و21 دجنبر الجاري بمدينة طنجة، على « ضرورة تعزيز مبادئ التخليق ومحاربة الفساد، من خلال تطوير فلسفة الرقابة والمحاسبة، إعمالا للمبدأ الدستوري القائم على ربط المسؤولية بالمحاسبة ».
مؤكدا أنه بات ب »مقدور الجهات كسب رهان التنمية والقطع مع الأنماط التقليدية للتدبير، من خلال إقرار واعتماد آليات الحكامة والديمقراطية والمشروعية والفعالية ».
واعتبر الملك محمد السادس، أن « الجهات المغربية قادرة على بناء مجالات ترابية أكثر قدرة على مواجهة التغيرات والصمود في وجه الأزمات، وعلى مجابهة التحديات الراهنة والمستقبلية، إذا ما قامت بإدماج استراتيجية تدبير المخاطر على نحو كامل ضمن برامجها التنموية. فذلك رهان أساسي من أجل ضمان تنمية مستدامة وشاملة لمجموع ربوع المملكة ».
ففي سياق العولمة واشتداد المنافسة، بات من المسلم به حسب الملك، » أن جاذبية أي مجال ترابي تلعب دورا أساسيا في تحفيز النمو الاقتصادي، وخلق فرص الشغل، وتحسين ظروف عيش المواطنين ».
ومن هذا المنطلق، أصبح من اللازم يضيف الملك في رسالته، » أن تغتنم جهات المملكة الفرص المتاحة وتعمل على تثمين مؤهلاتها الخاصة ».
وهذا رهان يتوقف ربحه يشدد الملك محمد السادس، « على توفر استراتيجية إرادية تستهدف تعزيز الجاذبية على عدة أصعدة، من خلال توفير بيئة مواتية للمقاولات، إلى جانب بنيات تحتية حديثة، ويد عاملة مؤهلة وتحفيزات ملائمة، وعبر تثمين ما تزخر به مختلف جهات المملكة من ثروات طبيعية وموروث ثقافي وتاريخي ».