صراحة نيوز:
2025-01-29@14:56:20 GMT

آبل تطرح سماعات إيربودز جديدة في سبتمبر

تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT

آبل تطرح سماعات إيربودز جديدة في سبتمبر

صراحة نيوز- من المنتظر أن تطلق آبل مجموعة من منتجاتها الجديد في الحدث الذي سيقام في 12 سبتمبر (أيلول) القادم، مع توقعات بالكشف عن سلسلة آيفون 15 والجيل التالي من ساعة آبل، ولكن يبدو أن هناك شيء آخر سيتم الكشف عنه في هذا الحدث.

وأفاد مارك غورمان من بلومبرغ أن شركة آبل قد تطرح سماعات إيربودز محدثة مزودة بمنفذ شحن USB-C وتشير الشائعات السابقة إلى أن شركة آبل ستتخلى عن منفذ Lightning لصالح USB-C ومن المنطقي أن تتبنى جميع المنتجات الجديدة منفذ الشحن الجديد.

ولا يقدم غورمان أي معلومات إضافية حول أجهزة إيربودز المحدثة، مثل الميزات الجديدة أو التغييرات الأخرى باستثناء منفذ الشحن.

وكانت آخر مرة قدمت فيها آبل سماعات إيربودز (الجيل الثالث) قبل عامين تقريباً.. لذلك إذا استمرت الشركة في اتباع نمطها، فقد تكشف النقاب عن الجيل التالي من أيربودز في حدث 12 سبتمبر (أيلول).
وإذا كان هذا هو الحال، فقد نرى أكثر من طريقة جديدة لشحن سماعات إيربودز، وقد تعتمد سماعات إيربودز (الجيل الرابع) الشحن باستخدام شاحن ساعة آبل أيضاً.
ويقال إن الجيل الرابع من إيربودز سيأتي مع شريحة H2 وهي نفس الشريحة المستخدمة في AirPods Pro (الجيل الثاني) من العام الماضي.. وإذا وافقت آبل على ذلك، فقد تعمل على تحسين الصوت المكاني المخصص، وتسريع عملية الاقتران، وجعل التبديل بين الأجهزة أكثر سلاسة.
وإذا قامت آبل بالفعل بطرح الجيل التالي من إيربودز في حدثها القادم، فقد نشهد تحسينات كبيرة في ميزات صحة السمع ودرجة حرارة الجسم، وقد يتضمن ذلك خيار اختبار السمع بنغمات وأجهزة استشعار مختلفة لقياس درجة حرارة الجسم من خلال قناة الأذن، بحسب موقع فون أرينا.

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة

إقرأ أيضاً:

رأي.. بشار جرار يكتب عن دعوة ترامب استيعاب 1.5 مليون غزيّ في دول من بينها مصر والأردن: اليوم التالي سياسي لا عقاري!

هذا المقال بقلم بشار جرار، متحدث ومدرب غير متفرغ مع برنامج الدبلوماسية العامة - الخارجية الأمريكية، والآراء الواردة أدناه تعبر عن رأي الكاتب ولا تعكس بالضرورة وجهة نظر شبكة CNN.

"لن يحدث أبدا".. ذلك الوعد-العهد الذي أطلقه العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني من على منبر الأمم المتحدة في نيويورك قبل شهور من تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ولايته الثانية وبعد أشهر من توجيه رسائل ملكية وشعبية أردنية للرد على اليمين المتطرف في إسرائيل ممثلا بوزيري الأمن والمالية بأن الأردن ليس فقط رافض للتهجير وإنما سيعتبره "إعلان حرب".

الرد المصري لم يقل وضوحا وحدة. ثمة تنسيق واضح بين القاهرة وعمّان بدعم عربي وإسلامي وأممي في رفض محاولات أكثر حكومات إسرائيل يمينية المتكررة ترحيل نحو مليون ونصف المليون فلسطيني من أهالي قطاع غزة ومعظمهم في الأصل لاجئي ونازحي "النكبة والنكسة" وفق الإعلام العربي الذي خرج من بينه -بعد مدرستي أحمد سعيد "سنلقيهم بالبحر" ومحمد سعيد الصحاف "العلوج"- من يزعمون أن ما جرى في جنوب لبنان وقطاع غزة منذ السابع من أكتوبر 2023 "نصرا" لحماس وحزب الله ومحور "المقاومة والممانعة"!

لعل أبلغ المدافعين عن الموقفين الأردني والمصري هما الرئيس دونالد ترامب نفسه لا بل ومن اختاره نائبا له جيه دي فانس والذي يقال إنه سيكون مرشح الحزب الجمهوري في حملة 2028 كرئيس مع دونالد ترامب جونيور كنائب له.

خلال الحملة الانتخابية، وبينما كان يكيل الانتقادات والاتهامات لإدارة الرئيس السابق جو بايدن، تعهد ترامب بعدم السماح بقبول استضافة لا مجرد توطين لاجئ واحد من غزة في أمريكا إن عاد رئيسا للبلاد. أما فانس فقد قال بالتزامن مع تصريحات ترامب السبت على متن الطائرة حول فحوى مكالمته مع ملك الأردن، قال في مقابلة مع شبكة CBS برنامج "واجه الأمة" بأنه وإن كانت أمريكا بلاد مهاجرين ومستوطنين فإنه لن يكون مقبولا عدم إصلاح نظام الهجرة "الغبي" رافضا حتى من خضعوا للتقييم الأمني المشدد "إكستريم فِتِنْغْ" من بلاد كأفغانستان حتى لأولئك الذي عملوا مع الجيش الأمريكي كمترجمين أو حرس، مشيرا إلى هوية الإرهابي الذي نفذ عملية الدهس وإطلاق النار وزرع العبوات الناسفة التي تم إبطالها أثناء الاحتفال برأس السنة في ولاية نيو أورليينز الأمريكية. الإرهابي كان رجل عقارات وفي السابق مسؤول أمن المعلومات في شركة ديلويت المرموقة ومن قبل جنديا في القوات المسلحة الأمريكية.

إدارة هذه رؤيتها، تعتبر الأكثر قدرة على تفهم على الأقل المخاوف الأمنية لدى الأردن ومصر، وبالاشتباك الإيجابي عبر الدبلوماسية الهادئة لا الاستنفار المتشنّج والاستعداء المندفع سيكون البيت الأبيض ومؤسسات الدولة وأركان الحكم في أمريكا كوزارتي الدفاع والخارجية ووكالة الاستخبارات المركزية "سي آي إيه" الأقدر على فهم الأبعاد السياسية والاجتماعية-الاقتصادية لترحيل الفلسطينيين سواء من غزة أو الضفة، لكون ما يطرحه ترامب إعلاميا هو كما يقال في لغة مفاوضات الحزبين الجمهوري والديمقراطي في الكونغرس غير القابل لمجرد الحديث وليس فقط التفاوض "نَنْ ستارتَرْ"..

في المقابل، من الواجب الإنساني والوطني أيضا، التفكير جديا بحلول عملية قابلة للتطبيق لوجستيا لتحدي عقاري بحت. صدق ترامب في وصفه غزة بأنها ساحة ركام بصرف النظر إن كان انهداما أم تهديما. وكما تمكنت نظرية المربعات من التعامل مع تحدي سقوط مدنيين أبرياء جراء القصف الذي أكدت إسرائيل لإدارة بايدن أنه يستهدف حصرا عناصر حماس وبنيته التحتية، فإن بالإمكان إقامة مربعات مماثلة لعمليات إعادة الإعمار بعد إزالة الركام. إن صدقت النوايا، الوجهة الأولى ينبغي أن تبقى داخل القطاع، ومن بعد الضفة الفلسطينية على الأقل المناطق المصنفة بحسب أوسلو "أ"، ما دامت الخطة المعلنة تقول بتولي السلطة الفلسطينية مسؤولية غزة بمساعدة وربما إشراف وحماية عدد من الدول الأجنبية والعربية والإسلامية خاصة تلك المعنية بالتمويل أو المستقبل السياسي الاقتصادي للمنطقة.

واللافت أن ما تم كشفه من اتفاق حماس مع إسرائيل والذي يعلم الجميع أن قادة الأجهزة الاستخبارية من الأطراف كافة بمن فيها تركيا وقطر وأمريكا ومصر كشفت عن تمكين المفرج عنهم في الصفقة التبادلية المرحلية في الهدنة المشروطة المؤقتة للاستقرار في تركيا أو تونس أو الجزائر، إضافة إلى ورود أسماء بلاد بعيدة كماليزيا وأندونيسيا وأقطار لم تذكر بالاسم لكنها غير مستبعدة لاستيعاب المدنيين لا العناصر الفصائليلة كسوريا الجديدة واليمن قبل وبعد إنهاء حكم ميليشيا الحوثي.

ينسى البعض ويتناسى كثيرون أن ما قاله عدد من الصقوريين من الحزبين الجمهوري والديمقراطي منذ 15 شهرا، أن المطلوب هو "إنجاز المهمة" لضمان عدم تكرار "طوفان الأقصى". من الواضح أن الأنفاق والبنى التحتية ما زالت هي الأولوية لترامب ربما أكثر من نتانياهو، لأن المطلوب هو ما بعد "اليوم التالي" أوسطيا، لا فلسطينيا ولا غزيّا فقط. تزامن الإفراج عن صفقة قنابل "إم كيه أربعة وثمانين" التي تزن ألفي رطل قادرة على اختراق حتى التحصينات الفولاذية لا الإسمنتية فقط، تزامنت مع إطلاق ترامب النداء بترحيل المدنيين من غزة، إفساحا في المجال على الأرجح لاستخدام تلك القنابل دون وقوع خسائر بشرية في صفوف الأبرياء.

قد تثير دعوة ترامب للأردن ومصر القلق لدى البعض وهو مبرر، لكنها فرصة لتوكيد المؤكد بأن عصرا جديدا قد بدأ في الشرق الأوسط كله، يتزامن مع ما اعتبره الرئيس السابع والأربعين "عصر أمريكا الذهبي". وهذا من ذاك قيد الإعداد والتنفيذ، في اتجاه واحد، وإن على مسارات متعددة..

أمريكاالأردنمصرالقضية الفلسطينيةدونالد ترامبرأيقطاع غزةنشر الاثنين، 27 يناير / كانون الثاني 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

مقالات مشابهة

  • ميزات جديدة في الشحن اللاسلكي لأول مرة بسلسلة Samsung Galaxy S25
  • أمير الحدود الشمالية يُثني على حصول منفذ جديدة عرعر على جائزة “لبّيتم” كأفضل منفذ بري لعام 2024
  • معايير جديدة لتصنيف المطاعم الفاخرة.. حجز رقمي أبرز الاشتراطات
  • عاجل - معايير جديدة لتصنيف المطاعم الفاخرة.. حجز رقمي أبرز الاشتراطات
  • مسلسلات رمضان 2025.. WATCH IT تطرح البوستر الدعائي لـ«الشرنقة»: مغامرة درامية جديدة
  • بمواصفات رائدة .. سعر ومواصفات أحدث سماعة لاسلكية في 2025
  • إجراءات جديدة في مجال النقل الدولي البري والجوي
  • رأي.. بشار جرار يكتب عن دعوة ترامب استيعاب 1.5 مليون غزيّ في دول من بينها مصر والأردن: اليوم التالي سياسي لا عقاري!
  • دور مصر في غزة في اليوم التالي
  • استعدادا للمرحلة المقبلة.. الجيل الديمقراطي يفتتح مقرات جديدة بمحافظة البحيرة