آبل تطرح سماعات إيربودز جديدة في سبتمبر
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
صراحة نيوز- من المنتظر أن تطلق آبل مجموعة من منتجاتها الجديد في الحدث الذي سيقام في 12 سبتمبر (أيلول) القادم، مع توقعات بالكشف عن سلسلة آيفون 15 والجيل التالي من ساعة آبل، ولكن يبدو أن هناك شيء آخر سيتم الكشف عنه في هذا الحدث.
وأفاد مارك غورمان من بلومبرغ أن شركة آبل قد تطرح سماعات إيربودز محدثة مزودة بمنفذ شحن USB-C وتشير الشائعات السابقة إلى أن شركة آبل ستتخلى عن منفذ Lightning لصالح USB-C ومن المنطقي أن تتبنى جميع المنتجات الجديدة منفذ الشحن الجديد.
ولا يقدم غورمان أي معلومات إضافية حول أجهزة إيربودز المحدثة، مثل الميزات الجديدة أو التغييرات الأخرى باستثناء منفذ الشحن.
وكانت آخر مرة قدمت فيها آبل سماعات إيربودز (الجيل الثالث) قبل عامين تقريباً.. لذلك إذا استمرت الشركة في اتباع نمطها، فقد تكشف النقاب عن الجيل التالي من أيربودز في حدث 12 سبتمبر (أيلول).
وإذا كان هذا هو الحال، فقد نرى أكثر من طريقة جديدة لشحن سماعات إيربودز، وقد تعتمد سماعات إيربودز (الجيل الرابع) الشحن باستخدام شاحن ساعة آبل أيضاً.
ويقال إن الجيل الرابع من إيربودز سيأتي مع شريحة H2 وهي نفس الشريحة المستخدمة في AirPods Pro (الجيل الثاني) من العام الماضي.. وإذا وافقت آبل على ذلك، فقد تعمل على تحسين الصوت المكاني المخصص، وتسريع عملية الاقتران، وجعل التبديل بين الأجهزة أكثر سلاسة.
وإذا قامت آبل بالفعل بطرح الجيل التالي من إيربودز في حدثها القادم، فقد نشهد تحسينات كبيرة في ميزات صحة السمع ودرجة حرارة الجسم، وقد يتضمن ذلك خيار اختبار السمع بنغمات وأجهزة استشعار مختلفة لقياس درجة حرارة الجسم من خلال قناة الأذن، بحسب موقع فون أرينا.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
ملاك السفن يستعدون للرسوم الأمريكية بتعديل عقود الشحن الصينية
يُعدل مالكو السفن ومستأجروها عقود الإيجار للتكيف مع رسوم موانئ بملايين الدولارات يُتوقع أن تفرضها إدارة ترمب على السفن صينية الصنع، بحسب أشخاص مطلعين على الأمر.
لم تتضح الخطوط العريضة لخطة واشنطن الرامية لإنعاش قطاع بناء السفن الأميركي، كما لم يقدم الممثل التجاري للولايات المتحدة اقتراحات محددة بشأن الإجراءات المتوقعة حتى الآن، بما فيها الرسوم الجمركية. إلا أن القطاع بدأ الاستعدادات لخطر إضافي وشيك، حيث تنص البنود الجديدة في العقود على أن تتحمل الشركات المستأجرة لأي سفن صينية تكلفة الضرائب الجديدة جزئياً أو كلياً، بحسب المطلعين الذين طلبوا عدم الكشف عن هوياتهم نظراً لأن المحادثات غير متاحة للعامة.
على غرار البنود الحالية لسداد نفقات الشحن في عقود الإيجار، ستنص بعض البنود الجديدة على أنه في حالة اقتراح الممثل التجاري للولايات المتحدة أي رسوم أو ضرائب وفرضها سيقع عبء سدادها كاملةً على عاتق المستأجرين، بحسب المطلعين. بينما تفرض نسخة أخرى من هذه البنود حداً أقصى لقيمة الرسوم التي يدفعها مالك السفينة على أن يسدد المستأجر ما تبقى منها.
عاصفة الرسوم تطيح بقطاع الشحن
تأقلم قطاع الشحن بسرعة مع الصدمات الكبرى التي وقعت في الأعوام الماضية، سواء كانت الاضطرابات في الشرق الأوسط أو العقوبات على شبكة النفط الروسي. غير أن الضبابية المحيطة بمقترح الولايات المتحدة كانت مصدر استياء كبير في القطاع الذي لا يزال يشكل عصب التجارة العالمية.
هناك أسئلة كثيرة تؤرق مُلاك السفن، من بينها معايير وضع تعريف السفينة الصينية في النهاية.
يقدم الممثل التجاري توصيات برسوم مختلفة بدءاً من فرض ضريبة بنحو مليون دولار للسفينة لكل زيارة إلى ميناء. قد تصل الرسوم في النهاية إلى 3.5 مليون دولار لكل زيارة ميناء إذا كانت السفينة صينية الصنع تشغلها شركة صينية لديها سفينة تحت طلب مُصنع صيني، بحسب شركة الشحن "كلاركسونز" (Clarksons).
كما أوضحت بيانات "كلاركسونز" أن أكثر من ثُلث إجمالي الحمولات المتداولة تنقلها سفن صينية الصنع.
سلاسل التوريد العالمية تحت التهديد
قبيل انتهاء مهلة تقديم المقترحات النهائية في أبريل، عقد مكتب الممثل التجاري للولايات المتحدة في واشنطن جلسة استماع ضمت مشرعين ونقابات عمالية ومُصنعي صلب وشركات شحن أميركية، وتباينت الآراء حول الرسوم الباهظة. ورغم القلق الكبير من الهيمنة الصينية على القطاع، حذر عدد من الحاضرين من أن تعيق الضريبة الشاملة سلاسل التوريد العالمية وتضر بشدة بقطاعات مختلفة من الاقتصاد.